مجلس الأمن الروسي معلقا على هجوم القرم: الإرهابيون يفهمون لغة القوة فقط ويجب القضاء عليهم
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مجلس الأمن الروسي معلقا على هجوم القرم الإرهابيون يفهمون لغة القوة فقط ويجب القضاء عليهم، واعتبر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري ميدفيديف، عبر حسابه على منصة تلغرام أن التجربة العالمية والخاصة، تظهر استحالة محاربة الإرهابيين .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلس الأمن الروسي معلقا على هجوم القرم: الإرهابيون يفهمون لغة القوة فقط ويجب القضاء عليهم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واعتبر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري ميدفيديف، عبر حسابه على منصة "تلغرام" أن "التجربة العالمية والخاصة، تظهر استحالة محاربة الإرهابيين بالعقوبات الدولية أو الترهيب أو التحذير، فهم يفهمون لغة القوة فقط".وتابع ميدفيديف بالقول إنه "يجب تفجير منازل الإرهابيين، والقضاء على شركائهم"؛ ورأى أن الأهم من ذلك هو القضاء على القيادة العليا للجماعات الإرهابية.وأعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الاثنين، أن الهجوم الأخير على جسر القرم نفذه نظام كييف الإرهابي.وأشارت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، أن الهجوم على جسر القرم نفذه نظام كييف، وأن قرار الهجوم اتخذ من قبل مسؤولين وعسكريين أوكرانيين، بمشاركة الاستخبارات الأمريكية والبريطانية.وكتبت زاخاروفا، في قناتها على تطبيق "تلغرام": "هجوم اليوم على جسر القرم نفذه نظام كييف هذا النظام يعتبر إرهابياً ولديه كل دلائل المجموعة الإجرامية الدولية المنظمة".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"المحامين اليمنيين" تحذر من انهيار القضاء بسبب الانتهاكات في مناطق سيطرة الحوثي
أصدرت نقابة المحامين اليمنيين بيانًا شديد اللهجة عقب اجتماع موسع عُقد بمقرها في صنعاء، ناقشت خلاله أبرز التحديات والانتهاكات التي تواجه المحامين والمحاميات في المناطق الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران.
الاجتماع، الذي ضم مجلس النقابة العامة ومجلس فرع صنعاء وعددًا من كبار المحامين، سلط الضوء على جملة من القضايا التي تهدد استقلالية مهنة المحاماة وسيادة القانون.
أشار البيان إلى تصاعد حالات الاعتداءات والاحتجاز غير القانوني للمحامين من قبل بعض القضاة وأعضاء النيابات الابتدائية، في انتهاك صارخ للقوانين المنظمة للمهنة. ورغم المراسلات المتكررة من النقابة للجهات القضائية العليا، بما فيها مجلس القضاء الأعلى والنائب العام، إلا أن غياب الاستجابة الفعلية فاقم الأزمة.
استنكرت النقابة مساعي وزارة العدل تقديم مشروع تعديلات على قانون المرافعات لبرلمان حكومة صنعاء غير المعترف به دولياً، معتبرة أن هذه التعديلات في ظل الظروف الحالية تعزز الانقسام وتضر بوحدة التشريع الوطني، مؤكدة رفضها القاطع لأي مساس بالتشريعات القائمة.
لفت البيان إلى خطوات حوثية ممنهجة لتقويض دور المحاماة واستبدالها بمن يسمون "وكلاء الشريعة"، حيث تم السماح بإنشاء كيان نقابي موازٍ تحت مظلة وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، في مخالفة واضحة للدستور والقوانين النافذة.
أعربت النقابة عن استنكارها لمقترح "لائحة تسعير الجلسات" الذي طرحته وزارة العدل، معتبرة إياه مساسًا باستقلالية مهنة المحاماة، التي تعد مهنة حرة تعتمد على مجهودات فكرية وذهنية لا يمكن تقييمها بمعايير مادية.
ونوهت النقابة في ختام الاجتماع، إلى اتخاذها عدة خطوات تصعيدية، من بينها: إبقاء مجلس النقابة في حالة انعقاد دائم، إيصال مظلومية المحامين إلى المجلس السياسي الأعلى التابع للحوثيين، وتشكيل فرق عمل لمواجهة التحديات القائمة.
وأكدت النقابة تمسكها بالدفاع عن استقلالية المهنة، داعية جميع الأطراف المعنية إلى احترام القانون وحماية المحامين من أي انتهاكات أو تدخلات غير مشروعة.