أخبارنا:
2025-01-22@15:44:57 GMT

منشئ محتوى يبدأ أطول ماراثون للوقوف على قدميه

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

منشئ محتوى يبدأ أطول ماراثون للوقوف على قدميه

بدأ المصور ومنشئ المحتوى الغاني باتريك أمينوفور سعيه لدخول موسوعة غينيس للأرقام القياسية من خلال تسجيل رقم قياسي لأطول فترة للوقوف ثابتاً على قدميه.

وانطلقت المحاولة الطموحة في 14 يناير (كانون الثاني) 2024، ومن المقرر أن تستمر حتى الأحد 21 يناير (كانون الثاني) 2024.

الماراثون الجاري حالياً في كنيسة GEM الواقعة في شمال ضاحية ليغون بمدينة أكرا الغانية، سيشهد وقوف باتريك أمينوفور بثبات لتحطيم الرقم القياسي الحالي.



وتأتي هذه المحاولة في أعقاب المحاولات الأخيرة التي قام بها غانيان آخران وهما أفوا أسانتيوا أدونوم والشيف فايلا. وسعت أفوا أسانتيوا لدخول سجل غينيس لأطول ماراثون غنائي، في حين حاول الشيف فايلا تحقيق الرقم القياسي بأطول ماراثون طبخ. وينظر كلاهما تأكيداً من سجل غينيس بشأن نجاح محاولتيهما، بحسب موقع غرافيك.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

سبع صنايع آخرها صانع محتوى

بقلم : جعفر العلوجي ..

تنوعت أسمائه وألقابه وصفاته وزيه بين القاط والرباط والعقال، فهو شيخ وأستاذ ودكتور وباشا وسيد، جنوبا يكنى بالشيخ وفي الوسط الدكتور والأستاذ، فهو رجل دين ووجيه عشائري ودلال وفنان وإعلامي وسياسي ومحلل وحاج (مشكلة خلف)، أمثال هؤلاء الذين أضحو ظاهرة يكون تأثيرهم كما هو انتشار السرطان المميت في الجسد، فالتأثير ذاته في المجتمع والخطر الأكبر بتكاثرهم الى حدود غير معقولة مع عظمة تأثيرهم وانصياع مراكز القرار لهم عبر المهادنة والمداراة مع أن الجميع يعرف جيداً أنهم أحد أهم أسباب تفشي الفساد وخراب أجهزة الدولة الفاعلة الى حدود بعيدة جداً، وأن حدود تواجدهم وتقلباتهم لا تجعلهم يعملون ببيئة محددة، بل بكل مكان وزمان فهم في عالم الفن والرياضة والصحة والمجتمع ومركز القرار أيضا، يجيدون فن الصراخ بكل قوة وتأثير ويبدو لك أحدهم ( كاسر البستوكة ) بزمانه وتطرب لهم القنوات الفضائية وتسوق بضاعتهم الرخيصة البائسة يومياً، كما يحترفون مسح الأكتاف والوصول الى باب المسؤول بالولائم والمآتم.
وما هي إلا أيام لتسمع أخبارهم قد وصلوا الى مجلس النواب ومجالس المحافظات وسيطروا على إدارات أغلب الوزارات وافتتحوا مكاتب الدلالية للمناصب وشراء الذمم، إزاء هذا الواقع المأساوي المنخور بأشكال الفساد قد يتساءل البعض: متى سينتهي عصر هؤلاء؟ وهو سؤال مشروع جداً وصميمي لمن يريد الخلاص من المحسوبيات وسطوة الفاسدين، وللإجابة على ذلك فإن محاربتهم وفضحهم من الأمور الصعبة جداً بحكم تلونهم واحترافهم تغيير جلدتهم على الدوام مع حلقة العلاقات العامة التي تحصنهم جيداً، ليبقى الحل منوطاً بالمسؤول الكبير عند رأس الهرم الذي يكون بيتهم ومضيفهم وحاميهم من حيث يعلم ولا يعلم، هذا من جانب ومن الجانب الآخر فإن للإعلام والقنوات الفضائية تحديداً دورها الكبير بالتوقف عن استضافتهم والترويج لهم، وأجد في هذا الجانب مهمة شريفة وإنسانية لوقف تمددهم، وخصوصا أن الجميع يعلم أنهم نتاج وقت (أغبر) تلاقفته بعض الكتل والأحزاب الفاسدة وصار هؤلاء أسلحتها.
تلون هؤلاء وأعمالهم المطاطية جعلتهم يواكبون التغيير بجميع أشكاله ونسمع اليوم كثيراً عن مؤتمرات وملتقيات صناع الحلويات والمدبس والصمون الاسمر والكعك اليابس والمحتوى الهادف ، وهي صناعات جديدة تضاف الى سجلهم الأسود باستمالة البيجات والمواقع ذات المتابعة العالية وإغداق الأموال عليهم للاستفادة من شرائهم .
همسة …

ضرورة أن تبقى الرياضة ومسمياتها بعيدة عن هؤلاء النفعيين مهمة وطنية وإن كانت أذرعهم قد تغلغلت في الأندية والاتحادات والمنتخبات الوطنية، نتمنى من إعلامنا المهني الالتفاف حول المؤسسات الرياضية الرصينة ودعم مشاريعها بعيداً عن مبادرات أهل (السبع صنايع)

جعفر العلوجي

مقالات مشابهة

  • هذه الدول التي لديها أطول وأقصر ساعات عمل في العام 2024 (إنفوغراف)
  • سبع صنايع آخرها صانع محتوى
  • السيسي يدعو المشاركين في حفل عيد الشرطة للوقوف دقيقة حدادا على أرواح الشهداء
  • كشف حساب قطاع الشئون العقارية بهيئة المجتمعات العمرانية في النصف الثاني من 2024
  • وزارة التربية الوطنية تطلق الشطر الثاني من الزيادة في أجور الأساتذة
  • ما مصير عقد هالاند القياسي إذا هبط مانشستر سيتي للدرجة الثانية؟
  • أماكن شاغرة بهذه الكليات.. تفاصيل التقديم بالتيرم الثاني لطلاب الثانوية العامة 2024
  • موعد مباريات القسم الثاني لدوري الكرة النسائية 2024 -2025
  • بعد دخوله غينيس.. "عبقري الموضة" الصغير يلهم العالم بتصاميمه المستدامة
  • في إنجاز جديد يضاف إلى سجلها.. «غينيس» تمنح «الترفيه» شهادة أكبر درع تكريمي بالعالم