بتجرد:
2025-03-29@12:43:34 GMT

جيسون موموا يوضح.. هل أصبح “متشرّداً”؟

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

جيسون موموا يوضح.. هل أصبح “متشرّداً”؟

متابعة بتجــرد: أوضح الممثل العالمي جيسون موموا حقيقة تصاريحه السابقة التي قال فيها إنّه من دون منزل، والتي أدّت بالتالي إلى انتشار تقارير تفيد بأنّه “بلا مأوى” بعد طلاقه الرسمي من زوجته السابقة ليزا بونيت.

وفي التفاصيل، أشار موموا إلى أنّه ليس لديه منزل ثابت، لا أنّه متشرّد ومن دون مأوى، وذلك خلال مقابلة نشرتها مجلة “بيبول” يوم الجمعة شارحاً: “لديّ مقطورة جميلة.

الجميع يقول: “جيسون موموا بلا مأوى”. اهدؤوا. أنا أملك كيس النوم”.

وأكّد النجم البالغ من العمر 44 عاماً، أنّه متحمس لشراء منزل لنفسه، لكن “في يوم من الأيام”، ممازحاً أنّ الناس سيصعقون عندما يقرّر في نهاية المطاف شراء منزل.

وكان جيسون موموا قد أثار بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، بعدما شرح خلال مقابلة مع برنامج Entertainment Tonight عن أسلوب حياته البدوية التي يعتمدها في الوقت الحالي.

وقد اعتبر كثيرون أنّ النجم بلا مأوى ومتشرّد، فيما أشار إلى أنّه، “يعيش على الطريق” ويتنقل من منطقة إلى أخرى.

وأوضح الممثل أنّه يعمل على المسلسل الوثائقي “On the Roam”، الذي يوثّق لقاءاته مع الحرفيين والموسيقيين والرياضيين أثناء سفره عبر الولايات المتحدة.

وأشار النجم إلى أنّه يجد نفسه دائماً في أماكن غريبة، وأنّ معجبيه يشعرون بالذهول عندما يرونه في المدن الصغيرة شارحاً: “يحدث ذلك طوال الوقت. يقولون لي: ماذا تفعل في مسقط رأسنا؟”.

وتابع: “أحب فكرة التواجد بين الناس العاديين، وأنا أقوم بمهنتي، ألا وهي تصويرهم ثم عرضهم. ولذا، أعتقد أنّه من خلال القيام بذلك لفترة طويلة، بدأت أشعر بالفضول حيال حياتهم”.

main 2024-01-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: جیسون موموا

إقرأ أيضاً:

“النعّاس”: الزعيم أردوغان رجل داهية خدم الإسلام بطريقة تدريجية هادئة

وصف المحلل العسكري لقنوات الإخوان محمد بشير النعاس، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بـ«الزعيم الداهية» الذي خدم الإسلام بطريقة تدريجية هادئة.

وقال النعاس، عبر حسابه على” فيسبوك” إن ما فعله الرئيس رجب أردغان فى سوريا منذ ثلاثة أشهر لن يمر لدى الغرب الذى تتزعمه أمر يكا المتغطرسة بسهولة، وسوف يحاولون الإنتقام منه بكل الطرق المباشرة وغير المباشرة” متسائلا:” لماذا؟”.

وأضاف النعاس، أن الزعيم أردغان رجل داهية، ودهاؤه ممزوج بالإيمان بالله، وقد اتضح لنا ذلك من خلال تصرفاته بعد وصوله إلى الحكم فى مواجهة أعتى نظام علمانى عرفته ديار الإسلام، حيث نجح الغرب فى مسخ الشخصية التركية المسلمة التى كما حوزة الإسلام طوال أربعة قرون، ثم سقطت على أيدي القوة العلمانية التى أرتضاها الغرب المتغلب الحاقد على الإسلام”، وفقا لتعبيره.

وتابع:” لقد تستخدم هذا الزعيم الداهية أسلوب المواجهة غير المباشرة مع التيار العلمانى المتجذر فى تركيا يرفعه لشعار : ” دعوا العلمانى على علمانيته، والمسلم حرا فى عقيدته !! “، وقد تمكن من خدمة الإسلام وذلك بإعادته إلى عيون وقلوب المجتمع بطريقة تدريجية هادئة”، على حد وصفه.

َاستطرد النعاس:” قد ينتهى اردغان دون أن يحكم الإسلام تركيا، ولكن الحقيقة التى ستظل باقية هى أن الإسلام بدأ يعود إلى المجتمع التركى من جديد ولن ينهزم مرة أخرى”، على حد قوله.

وعاد النعاس بحديثه إلى المسألة السورية، قائلاً:” ما فعله أردت أن فى سوريا والتصور والتكتيك الذى اتبعه فى إسقاط أعتى نظام علمانى معاد للإسلام عرفته ديار العرب يعتبر معجزة بكل المقاييس، ولا يصدر إلا من عقل داهية مؤمن، على حد تعبيره.

وزعم النعاس أن ذلك يتجلى فى نقاط مختصرة هي:

1 – تمكن خلال العشر سنوات الماضية من تكوين قاعدة شعبية سورية راسخة تحب الزعيم أردغان وترى فيه منقذا للسوريين من محنتهم الثقيلة وذلك باستقباله للاجئين السوريين وقوله لهم: ” نحن الأنصار وأنتم المهاجرون”، وقد أتبع الأقوال بالأفعال رغم معارضة التيار العلمانى التركى القوى له.

2 – من خلال تعامله – كدولة – مع الحركات المعارضة لنظام البعث – مقاتلين وغير مقاتلين – نجح فى اختيار المجموعة الأقوى والأصلح ، والزعيم الأقدر والأنسب لتصدر مشهد ما بعد سقوط النظام بعد أن أعده إعدادا جيدا ولقنه الخطاب المناسب لمواجهة الواقع وتحدياته المحتملة، وكلنا شاهدنا البراعة والمرونة والحكمة التى تجلت من خلال تصرفات القيادة السورية الجديدة، خصوصا فى مواجهة الغرب المتربص!.

3 – أدرك الغرب اللعبة الأردغانية، واستيقظ لحقيقة أن تركيا صارت على حدود دولة الكيان الصه يونى، وأن تصدر التيار الإسلامى للمشهد السورى صار حقيقة واقعة، وأنه ربما يكون فى الأفق خطر بالغ على قاعدتهم إسرا ئيل على المدى البعيد القريب، ولذلك بدؤوا فى جعبتهم التقليدية وهى محاولة إضعاف نظام أردغان وإسقاطه، حيث بدؤوا فى تحريك التيار القومى العلمانى التركى المعادى للإسلام بقوة، وكذلك محاربته على الصعيد الاقتصادى، وسوف لن يتركوا جهدا لفعل ذلك، والأيام القادمة قد تكون حبلى بالكثير من المفاجآت السلبية إذا لم يكن نظام أردوغان الداهية قد حسب لها ألف حساب”.

الوسوم"النعّاس" الزعيم أردوغان خدمة الإسلام بطريقة تدريجية هادئة رجل داهية

مقالات مشابهة

  • “المنافذ الجمركية” تسجل 1320 حالة ضبط خلال أسبوع
  • تيم حسن يشوّق الجمهور: هل يعود “موسى” في “تحت سابع أرض”؟
  • أليك بالدوين يعود بفيلم “راست” رغم المأساة
  • “الهلال الأحمر” بالباحة.. جهود إنسانية وخدمات متواصلة طوال أيام شهر رمضان
  • بعد السويد.. “الفاف” تبرمج مواجهة ودية ثانية شهر جوان المقبل
  • “النعّاس”: الزعيم أردوغان رجل داهية خدم الإسلام بطريقة تدريجية هادئة
  • “مبادرة السعودية الخضراء”.. خُطى راسخة نحو بيئة مستدامة ومستقبل مشرق
  • “الزكاة والضريبة” تُنفّذ أكثر من 12 ألف زيارة تفتيشية خلال شهر
  • “الاستقطاب” تُجهز عرضًا جديدًا لـ” محمد صلاح”
  • “بيبسيكو” تقدّم 1.75 مليون وجبة طعام في تسع دول خلال شهر رمضان