بتجرد:
2025-01-22@20:11:33 GMT

جيسون موموا يوضح.. هل أصبح “متشرّداً”؟

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

جيسون موموا يوضح.. هل أصبح “متشرّداً”؟

متابعة بتجــرد: أوضح الممثل العالمي جيسون موموا حقيقة تصاريحه السابقة التي قال فيها إنّه من دون منزل، والتي أدّت بالتالي إلى انتشار تقارير تفيد بأنّه “بلا مأوى” بعد طلاقه الرسمي من زوجته السابقة ليزا بونيت.

وفي التفاصيل، أشار موموا إلى أنّه ليس لديه منزل ثابت، لا أنّه متشرّد ومن دون مأوى، وذلك خلال مقابلة نشرتها مجلة “بيبول” يوم الجمعة شارحاً: “لديّ مقطورة جميلة.

الجميع يقول: “جيسون موموا بلا مأوى”. اهدؤوا. أنا أملك كيس النوم”.

وأكّد النجم البالغ من العمر 44 عاماً، أنّه متحمس لشراء منزل لنفسه، لكن “في يوم من الأيام”، ممازحاً أنّ الناس سيصعقون عندما يقرّر في نهاية المطاف شراء منزل.

وكان جيسون موموا قد أثار بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، بعدما شرح خلال مقابلة مع برنامج Entertainment Tonight عن أسلوب حياته البدوية التي يعتمدها في الوقت الحالي.

وقد اعتبر كثيرون أنّ النجم بلا مأوى ومتشرّد، فيما أشار إلى أنّه، “يعيش على الطريق” ويتنقل من منطقة إلى أخرى.

وأوضح الممثل أنّه يعمل على المسلسل الوثائقي “On the Roam”، الذي يوثّق لقاءاته مع الحرفيين والموسيقيين والرياضيين أثناء سفره عبر الولايات المتحدة.

وأشار النجم إلى أنّه يجد نفسه دائماً في أماكن غريبة، وأنّ معجبيه يشعرون بالذهول عندما يرونه في المدن الصغيرة شارحاً: “يحدث ذلك طوال الوقت. يقولون لي: ماذا تفعل في مسقط رأسنا؟”.

وتابع: “أحب فكرة التواجد بين الناس العاديين، وأنا أقوم بمهنتي، ألا وهي تصويرهم ثم عرضهم. ولذا، أعتقد أنّه من خلال القيام بذلك لفترة طويلة، بدأت أشعر بالفضول حيال حياتهم”.

main 2024-01-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: جیسون موموا

إقرأ أيضاً:

مئات الإيطاليين يتسابقون على “شراء أعمى” لطرود لم يتسلّمها أصحابها

 

 

الجديد برس|

 

اقبل مئات الايطاليين الأشخاص على عملية “بيع أعمى” لطرود لم يتسلمها أصحابها ولم يطالبوا بها، طُرحَت فيها للبيع بحسب الوزن صناديق من الأحجام كافة في مجمّع تجاري في روما.

 

وتعد هذه أول عملية بيع عشوائي تنظّمها الشركة الفرنسية الناشئة “كينغ كولي” في إيطاليا، وحمَل الإقبال الواسع عليها الرئيس التنفيذي للشركة كيليان دوني على تَوقُّع بيع 10 أطنان من الطرود في 6 أيام، بمتوسط 800 مشترٍ و3 آلاف زائر يوميا.

 

وأوضح دوني أن الفكرة خطرت بباله خلال مرحلة الإقفال لاحتواء جائحة “كوفيد-19″، إذ لم يتسلّم حينها سلعا عديدة اشتراها عبر الإنترنت لتسلية بناته نظرا إلى فقدانها خلال عملية التوصيل بريديا.

 

وقال دوني “كنت أحصل على تعويض في كل مرة.. لكنني بدأت أتساءل عما يحصل للطرود المفقودة غير القابلة للتسليم”.

 

وبينما كان الزبائن الواقفون في الطابور يتقدمون تباعا داخل المركز، كان أنطوان أولري يتولّى إدارة جناح يُعطى فيه كل شخص 10 دقائق “لأخذ القدر الذي يرغب فيه من الطرود الموضوعة في الحاويات”.

 

وراح الزبائن يغرفون من الأكوام ويهزّون الطرود التي يختارونها ويحملونها إلى آذانهم في محاولة لمعرفة ما تحويه.

 

 

ويتأتى ثلث الطرود المباعة من شركات الخدمات اللوجستية الأوروبية العملاقة، في حين يأتي الثلثان المتبقيان من معيدي بيع سلع “أمازون”.

 

 

مقالات مشابهة

  • “مدرم أبو سراج” لـ”الوحدة”: القضية الجنوبية اليوم أضعف من أي وقت مضى
  • 400 مليون درهم أرباح صافية قياسية لـ “مصرف عجمان” 2024
  • الشرطة تعود إلى منزل الممثل الهندي سيف علي خان.. ماذا حدث؟
  • مسؤول أممي: وقف إطلاق النار في غزة “لحظة أمل كبيرة” ويجب تسريع الإغاثة
  • M42 تقود الحوارات الإستراتيجية الصحية خلال “آراب هيلث 2025”
  • ممثل لبناني ينفعل على زوجته علي الهواء .. فيديو
  • عاجل .. بيان جديد لمتحدث “صنعاء العسكري” خلال ساعات
  • هل فقد الإستقلال أطره ؟ استعان بحزب بريطاني للتدريب على قيادة “حكومة المونديال”
  • “هيئة الإحصاء” تُطلق مختبر الابتكار
  • مئات الإيطاليين يتسابقون على “شراء أعمى” لطرود لم يتسلّمها أصحابها