متابعة بتجــرد: كشفت مواقع أخبار فنية أنّ الممثلة جينيفر أنيستون والنجم جورج كلوني يتشاجران حول كيفية تكريم صديقهما النجم الراحل ماثيو بيري.

وتقول التقارير إنّ أنيستون وكلوني يجدان صعوبة في الاتفاق على طريقة لتكريم صديقهما بعد وفاته المفاجئة منذ بضعة أشهر.

وبحسب ما صرّح أحد المطلعين في حديث لموقع ” Radar Online”، فإنّ الخلاف الكبير هو بسبب اختلاف وجهات النظر، إذ إنّ جينيفر ثابتة في موقفها في المحافظة على صورة إيجابية لبيري، فيما يرغب كلوني في تقديم صورة أكثر صدقاً وشجاعة لماثيو.

وشرح: “تريد (جينيفر) التركيز على الفرحة التي جلبها (بيري) إلى العالم، لا سيما تسليط الضوء على أنّه بدا سعيدًا في يوم وفاته”.

وتابع المصدر بالقول: “جورج يؤمن بفكرة أن يكون صادقاً بشأن التحدّيات التي واجهها ماثيو، بخاصة في ما يتعلق بالإدمان الذي يمكن أن يكون بمثابة درس قيّم ومن شأنه أن يساعد الآخرين الذين يعيشون معارك مماثلة”. مضيفاً أنّ ذلك سيساعد الآخرين في التعلّم من صراعات الممثل مع الإدمان.

وكان مكتب الطب الشرعي قد أعلن منذ بضعة أسابيع أنّ وفاة نجم المسلسل الكوميدي “Friends” نجمت عن “الآثار الحادّة” لتعاطيه مادة الكيتامين المخدّرة. وقد عُثر على النجم غارقًا في حوض الاستحمام داخل منزله في لوس أنجلوس.

main 2024-01-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

خلاف المعارضة.. ليس على حضور حزب الله!

لم يعد الخلاف حول تشكيل الحكومة الجديدة بين رئيس الحكومة المكلف نواف سلام من جهة وبين الثنائي الشيعي من جهة اخرى، اذ تجاوز البلد هذه المرحلة، حتى ان الخلاف لم يعد بين المعارضة من جهة وسلام على طريق التأليف بل باتت الازمة تطال قوى المعارضة بشكل مباشر حيث تواجه هذه القوى خطر الانقسام الفعلي في ظل عدم وجود اي افق للحل والتسوية لاخراج الحكومة الى النور.

انقسمت قوى المعارضة في الساعات الاخيرة الى فريقين الاول يؤيد نواف سلام ويشجعه على الاداء الحالي فيما الفريق الثاني بات يضغط على سلام كي يقدم اعتذاره عن التشكيل، واذا كان الفريق الاول يضم بعض نواب التغيير مثل مارك ضو ووضاح صادق وغيرهم اضافة الى حزب "الكتائب اللبنانية" فإن الفريق الثاني يضم "القوات اللبنانية" والنواب السنة المتحالفين مع معراب اضافة الى النائب التغييري ميشال الدويهي الذي اعلن وقفا واضحا معارضا لسلام.

وبعيدا عن موقف الدويهي الذي قد يكون نابعاً من رغبة حقيقية بالإبقاء على علاقة جيدة بالقوات لاسباب انتخابية، فإن موقف معراب يتجه ليكون حاداً في مواجهة سلام، وقد رفعت القوات سقف مطالبها بما لا يمكن تحقيقه في السياسة اذ ربطت دخولها الى الحكومة بخروج الثنائي منها او اقله عدم حصولهم على وزارة المالية.

الخلاف بين المعارضة قائم بشكل اساسي على معيار النصر والهزيمة اصلا، ففي الوقت الذي يرى فيه مَن يؤيد سلام ان الرجل انتصر على الثنائي بشكل حاسم ، يعتبر خصوم الرجل انه "انبطح" بالكامل امام "حزب الله" وهذا ما يحول الخلاف الى مزايدات لا تنتهي وتؤثر لاحقا على مسارات التأليف في ظل عدم وجود اي امكانية لهذا الفريق او ذاك للتراجع عن مواقفهم.

وتعتقد مصادر مطلعة انه في حال استمر نواف سلام بإصراره على التشكيل ولم يعتذر فهذا سيزيد الشرخ بين قوى المعارضة وسيجعل من امكانية الوصول الى حل دائم بين اطراف هذه القوى مستحيلا، فلا سلام قادر على مواكبة الخطاب السياسي لهذه الاطراف ولا هي قادرة على التراجع.

وترى المصادر ان المشكلة الفعلية لدى خصوم سلام من المعارضين هي الواقع التمثيلي داخل الحكومة وليس لحضور الثنائي اي مشكلة، اذ ان الحرد القواتي تحديدا مرتبط بحصتها الوزارية وليس بسبب اعطاء المالية للثنائي، لذلك يصبح الحديث عن حل الازمة التمثيلية في مجلس الوزراء لقوى المعارضة ضرورة لدى الرئيس المكلف.

من هنا يبدو ان سلام غير مهتم في حل المشكلة مع "التيار الوطني الحر " لانه يفضل اخراجه من الحكومة ليكون قادرا على التصرف بحصته وتوزيعها على افرقاء المعارضة، كما ان التعامل مع القوى السنية بليونة امر غير ممكن لدى سلام لانه يرغب بتمثيل شرائح تغييرية واسعة..
المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • جورج كلوني يعترف: التمثيل على المسرح مرعب!
  • تأخير جديد في إعلان الحكومة اللبنانية والسبب عثرة وزير شيعي
  • ضمن "ليالي السعديات".. موعد حفل جينيفر لوبيز في أبوظبي
  • «أمير» ابن المنوفية يحصد ذهبية بطولة العالم للقوى البدنية للعام الثاني
  • خلاف مائي يتسبب بمقتل وإصابة 3 أشخاص ويغلق قرية حدودية مع إيران
  • 19 فبراير الحكم على المخرج محمد سامي.. والسبب الفنانة عفاف شعيب
  • خلاف المعارضة.. ليس على حضور حزب الله!
  • محكمة بريطانية تحرم مصريًا من حضانة ابنه بعد وفاة زوجته.. والسبب صادم!
  • شرطة الموضة تسخر من ذوق جينيفر لوبيز في حفل جرامي 2025
  • المطران بانوسيان في جنازة نائبه كوجانيان في عنجر: لمعاقبة المجرمين