هل تحتفل تايلور سويفت بخطوبتها من ترافيس كيلسي في الصيف المقبل؟
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت مصادر مقرّبة من النجمة تايلور سويفت ونجم اتحاد كرة القدم الأميركي، ترافيس كيلسي، أنّ الثنائي يخططان لعقد خطوبتهما خلال الصيف المقبل.
وبحسب موقع “الصفحة السادسة”، أشارت المصادر إلى أنّ ترافيس سيخطب تايلور في الصيف، لأنّه لم يرد أن يقوم بذلك خلال الشتاء، لأنّهما لا يريدان أن يقول الناس إنّهما تسرّعا في قرارهما، بخاصة أنّ علاقتهما لم يمض عليها عام واحد بعد.
وقال المصدر: “تايلور وترافيس ناقشا الموضوع ووضعا خطة. سيخطبان في الذكرى السنوية الأولى لزواجهما في تموز (يوليو)”، نافياً أن يكون ترافيس سيتقدّم لخطبة تايلور في عيد الحب.
وكانت قد انتشرت أخبار في كانون الأول (ديسمبر) الماضي تفيد أنّ ترافيس طلب الإذن من والد تايلور، سكوت سويفت، للتقدّم لها بالزواج، وحصل على مباركته على الفور.
يُذكر أنّ أول ظهور علني للثنائي كان أثناء حضور سويفت مباراة كانساس سيتي تشيفز في ملعب أروهيد في شهر أيلول (سبتمبر) الماضي.
ومذذاك شوهد الثنائي في مناسبات عدة برفقة بعضهما البعض. وقد كشفت سويفت في مقابلة لها مع مجلة “تايم” أّن علاقتهما بدأت قبل ظورهما العلني الأول معاً وكانا بالفعل يتواعدان منذ فترة.
main 2024-01-16 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الاتحاد: مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية كشفت انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي
أكد المستشار رضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، أن المرافعة التي قدمتها مصر أمام محكمة العدل الدولية تمثل خطوة تاريخية في كشف وفضح ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مصر أكدت التزامها الدائم بالدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني بكل السبل القانونية والدبلوماسية وواجهت الاحتلال الإسرائيلي بحرائمه مجددا.
وقال صقر، في تصريحات صحفية اليوم، الثلاثاء، إن المرافعة المصرية جاءت مدعومة بالأسانيد القانونية والمواثيق الدولية، وعلى رأسها ميثاق الأمم المتحدة واتفاقيات جنيف، ما عزز من موقف الشعب الفلسطيني وأعاد تسليط الضوء على عدم مشروعية الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ عام 1967.
وأضاف أن مصر، رغم التزامها بمعاهدة السلام مع إسرائيل، تواصل نضالها السياسي والقانوني لدعم القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، مؤكدًا أن مواجهة الاحتلال لا تقتصر على السلاح فقط بل تمتد إلى ساحة القانون الدولي والعدالة العالمية.
وشدد صقر على أن على المجتمع الدولي أن يتحمل مسئولياته في إنهاء الاحتلال، ووقف الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني، داعيًا محكمة العدل الدولية إلى إصدار رأي قانوني واضح يدين الانتهاكات ويدعم حقوق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم وإقامة دولتهم المستقلة.