سعود الصرامي: أنا غلطان إني اشتغلت متحدث في نادي النصر .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
ماجد محمد
عبر الناقد الرياضي سعود الصرامي عن ندمه الكبير، لأنه عمل كمتحدث في نادي النصر، قائلًا: “أنا غلطان إني اشتغلت متحدث في نادي النصر”.
وتابع الصرامي خلال لقائه في بودكاست «على بياض» أنه كان صديق خاص لعبدالرحمن الحلافي، والذي كان يريده بشدة أن يشغل هذا المنصب.
وأردف أنه في يوم وجد الحلافي يأتي بأوراق العقد ليقوم بالتوقيع عليها، مشيرًا أنه عمل في هذا المنصب مجاملة، حيث استمر لمدة تزيد عن العام، صرح خلالها بتصريحين فقط.
وأبان قائلًا:” أنا لم أستمتع بالعقد، لأني إجيت بطريقة خاطئة، من المفترض أن أكون أنا الرئيس مو هم، أنا موجود بالرياضة لمدة 30سنة، وفي الأخير يصيرون هم رؤساء علي، وهم ما يدرون عن الكورة؟ “.
وأشار الصرامي أنه عمل مجاملة، وأن الصداقة في بعض الأحيان تقوم بتوريطك، مشيرًا أنه استنكر على نفسه أن يصير رئيس مركز إعلامي وهم رؤساء عليه، وهو يمتلك من الخبرة والمهارات والعلم الكثير.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/01/WhatsApp-Video-2024-01-16-at-10.19.18-AM.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المركز الإعلامي سعود الصرامي نادي النصر
إقرأ أيضاً:
مصر.. "مجاملة عريس" تنتهي بقتيل ومصاب
تحوّل حفل زفاف في محافظة سوهاج بصعيد مصر إلى ساحة دموية، بعدما أودت أعيرة نارية طائشة بحياة شاب في مقتبل العمر، وأصابت آخر بجروح، خلال إطلاق نار تم بدافع "مجاملة العريس" والتعبير عن الفرحة على الطريقة التقليدية.
وبدأت القصة عندما تلقت مديرية أمن سوهاج بلاغاً من غرفة عمليات النجدة يُفيد بسقوط قتيل ومصاب أثناء احتفال زفاف في قرية الحريزات الغربية، التابعة لدائرة مركز شرطة المنشاة.
وعلى الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، وتم نقل القتيل والمصاب إلى المستشفى، بينما بدأت الشرطة إجراءاتها بتحرير محضر بالواقعة، وإخطار النيابة العامة التي باشرت التحقيق، حيث تبيّن من التحريات الأوّلية أن الحادث نجم عن إطلاق نار عشوائي من أحد معازيم الحفل.
العراق: حفل زفاف يتحول إلى عزاء بسبب طلق ناري طائش - موقع 24تحوّل حفل زفاف في محافظة بابل العراقية إلى فاجعة مأساوية، بعدما تسبب إطلاق نار عشوائي في مقتل شخص وإصابة طفل بجروح خطيرة، في حادثة أعادت الجدل حول مخاطر إطلاق الأعيرة النارية في المناسبات.
وكشفت التحقيقات أن الشاب القتيل، الذي كان في منتصف العقد الثالث من عمره، قد لفظ أنفاسه الأخيرة متأثراً بإصابته بطلق ناري في منطقة البطن، بينما أصيب شاب آخر كان يقف بالقرب منه، دون أن يكون لهما أي دور أو علاقة مباشرة بإطلاق النار.
وأكدت التحقيقات أيضاً أن من أطلق الرصاص كان يقوم بذلك تعبيراً عن فرحته بالعريس، وبهدف "مجاملته" بطريقتهم التقليدية، في عادة ما زالت تنتشر في بعض مناطق الصعيد رغم التحذيرات الأمنية والمجتمعية المتكررة.