شركة صينية تنتج بطارية نووية بحجم العملة تعمل مدة 50 عاما
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
كشفت شركة بيتافولت الصينية، عن ابتكارها بطارية كهربائية جديدة، تعمل بالنظائر المشعة، وبقدرة توليد كهربائية تمكنها من الإنتاج لمدة 50 عاما، دون شحن إضافي.
وأوضحت الشركة أن بطاريتها الأولى في العالم، تطبق مبدأ تصغير الطاقة النووية، وحجمها أصغر من قطعة معدنية، وبداخلها 36 نظيرا مشعا.
ولفتت إلى أن طريقة عمل البطارية، تختلف عن إنتاج الطاقة في المفاعلات النووية.
ولفتت إلى أن الجيل المقبل من البطاريات تجرى التجارب عليه، وستبدأ عمليات الإنتاج بكميات تجارية كبيرة للهواتف والطائرات بدون طيار.
ومن بين القطاعات التي ستخدمها البطارية: الجوفضائي، وأجهزة الذكاء الاصطناعي، والمعدات الطبية، والمعالجات الدقيقة، وأجهزة الاستشعار المتقدمة، والطائرات الصغيرة بدون طيار، وروبوتات "بيتافولت" الصغيرة.
وأضافت "بيتافولت" أن ابتكار الطاقة الجديدة سيساعد الصين في اكتساب ميزة في الجولة القادمة من الثورة التكنولوجية للذكاء الاصطناعي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الصينية بطارية النووية الصين نووي بطارية المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
«الأهرام»: الجمهورية الجديدة تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة
ذكرت صحيفة (الأهرام)، أن الدولة المصرية في جمهوريتها الجديدة، تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة في السنوات المقبلة.
وأضافت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر، اليوم /الخميس/، بعنوان (حتمية التحول للطاقة النووية) - أن مصر تسير الآن بخطى متسارعة نحو التحول إلى إنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة النووية السلمية، هذا التحول سيمثل نقلة نوعية هائلة، ليس فقط في مجال إنتاج الكهرباء، وإنما وبالأساس نحو إدخال التكنولوجيا في كل مجالات الصناعة الوطنية، وكما هو معروف فإن كل الدول المتقدمة اقتصاديا قد تحولت، ومنذ سنوات طويلة، إلى هذه الطاقة النووية في إنتاج الكهرباء، نظرا إلى نظافتها، وانخفاض تكلفتها قياسا إلى الطاقة الأحفورية.
وأشارت إلى أن المهتمين بقضية التنمية في مصر يعرفون أن الطاقة النظيفة هي محور إقامة صرح التنمية، وأن نسبة الطاقة النظيفة المساهمة في إنجاز التنمية سترتفع إلى 42% بحلول عام 2030.
وتابعت: أن الخبراء يشيرون إلى أن الطاقة الكهربائية، التي سيتم توليدها من محطة الضبعة، يمكن استخدامها في تطبيقات عديدة، منها تحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين، والمشروعات الزراعية المتطورة، وفي الطب للتخلص من الخلايا السرطانية دون المساس بالخلايا السليمة، وكذلك في استكشاف الفضاء، وهو المجال الذي تتجه إليه مصر بقوة في السنوات القليلة المقبلة.