«الصرف الصحي» بأسيوط: المرحلة الثانية من «حياة كريمة» تضم مركزين بالمحافظة
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
قال المهندس علي الشرقاوي، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط، إن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» استهدفت الطبقة التي كانت منسية ومحرومة من أبسط حقوقها بين الشعب المصري، إذ كانت تفتقر للمياه والصرف الصحي والغاز والكهرباء والمدارس ومراكز الشباب وغيرهم، مشيرا إلى أن «حياة كريمة» غيرت أوضاع القرى للأفضل.
وأضاف «الشرقاوي»، خلال مداخلة هاتفية عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن محافظة أسيوط تضم 11 مركزا، منهم 7 مراكز استهدفتهم مبادرة «حياة كريمة» في المرحلة الأولى بواقع 149 قرية، وهذا رقم ضخم للغاية، مشيرا إلى أنه يتبقى 4 مراكز في المحافظة لم تشملهم المبادرة في أولى مراحلها.
المرحلة الثانية لمبادرة «حياة كريمة»وتابع، أن المرحلة الثانية لمبادرة «حياة كريمة» سوف تضم مركزين من المراكز المتبقية، وهما أسيوط والقوصية، مشيرا إلى أن محافظة أسيوط كان لها النصيب الأكبر في مبادرة «حياة كريمة» على مستوى محافظات الجمهورية، مضيفا: «نحن بصدد الانتهاء الآن من المرحلة الأولى للمبادرة، وبدأنا نطرح أعمال الاستشارة في المرحلة الثانية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة أسيوط محافظة أسيوط الصرف الصحي المرحلة الثانیة حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
برنامج مودة يطلق المرحلة الثانية من مبادرة المناطق الحدودية
أطلق البرنامج القومي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية "مودة" التابع لوزارة التضامن الاجتماعي المرحلة الثانية من مبادرة المناطق الحدودية بمحافظات "أسوان، شمال سيناء، جنوب سيناء، البحر الأحمر، مطروح".
وتستهدف هذه المرحلة تنفيذ 50 تدريبا لإجمالي 2000 من أهالي المناطق الحدودية بمحافظات "أسوان، شمال سيناء، جنوب سيناء، البحر الأحمر، مطروح".
وبدأت المرحلة الثانية بمحافظة أسوان بقرى النوبة "توشكى – عنيبة – كرسكو – المالكي – الدكة – كلابشة – أبوسمبل - غرب أسوان"، حيث استفاد 277 مستفيداً ومستفيدة من أهالي النوبة.
واستهدفت المرحلة الأولي للمناطق الحدودية بمحافظات "أسوان، شمال سيناء، جنوب سيناء، البحر الأحمر، مطروح"، ونجحت مودة في تدريب 832 مستفيداً ومستفيدة على مجموعة من الموضوعات المهمة لأبناء المناطق الحدودية مثل آليات التواصل الإيجابي بين الزوجين، العادات والتقاليد وأثرها على العلاقات الأسرية وكيفية رفض الممارسات والموروثات الضارة، التحديات التي تواجه الشباب في مرحلتي الخطوبة والزواج، وأهم المعايير الإيجابية لاختيار شريك الحياة، وأهمية الحوار أثناء فترة الخطوبة وما له من تأثير إيجابي بعد الزواج، وأهمية المشاركة في الأدوار والاحترام المتبادل وتحمل المسئولية بين أفراد الأسرة ككل، بالإضافة إلى تناول أساليب التربية الإيجابية للأبناء وأشكالها المختلفة.
كما تناولت التدريبات توعية الأهالي بأهمية إجراء الفحص الطبي للمقبلين على الزواج، وأهمية تأجيل الطفل الأول والمنافع المختلفة لتنظيم الأسرة والمباعدة بين الولادات، ودعوة المستفيدين للتواصل المستمر مع البرنامج من خلال منصة مودة رقمية وخدمة أسال مودة.
يأتي هذا في إطار الجهود المستمرة من وزارة التضامن الاجتماعي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية، لتأمين نسيج مجتمعي قوي ومتماسك، حيث يمثل البرنامج القومي للحفاظ على كيان الاسرة المصرية "مودة" استثماراً استراتيجياً في بناء أسر مصرية مستقرة وسعيدة.
ويهدف البرنامج الذي أطلقه رئيس الجمهورية عام 2019 إلى تأهيل وتمكين المقبلين على الزواج من خلال تطوير مهاراتهم الحياتية الأساسية لبناء علاقات زوجية سوية وآمنة، ويتم تنفيذه بشراكة واسعة مع مختلف القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني.