الجرافـات تبدأ الهدم فـي مركب محمد الخـامس استعدادا لكـأس أفريقيا 2025
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
شرعت جرافات في أشغال إعادة تهيئة ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء بكلفة تصل 25 مليون دولار لاحتضان مباريات كأس إفريقيا 2025.
وأغلقت سونارجيس مركب محمد الخامس في نونبر الماضي، لإخضاعه للإصلاحات الأولية للبنيات التحتية قبل انطلاق الأشغال الكبرى التي ستهم جميع مرافقه، إلى جانب واجهتها الخارجية.
وستستغرق الأشغال في مركب محمد الخامس حوالي 15 شهرا، ما سيحرم الوداد والرجاء من الاستقبال به طيلة المدة المذكورة.
وحسب مصادر موثوقة، فإن مقترح صونارجيس لتطوير مركب محمد الخامس الذي عرض على المسؤولين المحليين قبل أيام لا يتضمن تغطية الملعب و إزالة المضمار كما كان منتظرا.
و سيتم فقط️ تهيئة المدخل الرئيسي ، و مدخل اللاعبين ، و المنصة الشرفية بالكامل ، و تغيير الكراسي بأخرى أكثر جودة و مرقمة، و️ تهيئة مضمار ألعاب القوى ، و زيادة عدد مقاعد VIP، و️ إحداث قاعة ندوات جديدة ، و️ إحداث مرآب السيارات تحت أرضي ، و️ تهيئة المرافق المهملة منها المسبح ، و️ إحداث محلات تجارية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: محمد الخامس مرکب محمد
إقرأ أيضاً:
أفضل الطرق لتهدئة مريض الخرف دون إحداث صدام له
أميرة خالد
يواجه أفراد الأسرة ومقدمو الرعاية تحديًا كبيرًا فيالتعامل مع المرضى الذين يخلطون بين الأزمنة والأمكنة.
ويعتقد المريض، على سبيل المثال، أن أحد والديه سيأتي لأخذه إلى المنزل، أو أنه بحاجة إلى المغادرة لاصطحاب طفله من المدرسة، رغم أن ذلك غير ممكن في الواقع.
وفقًا للدكتورة أليسون بيلنيك من جامعة ماكماستر متروبوليتان، هناك أربع طرق للاستجابة لهذا النوع من الخلط، ولكن اثنتين فقط أثبتتا فعاليتهما.
وأكدت أن أول هذه الطرق هي مواجهة الواقع،ضرورة تصحيح اعتقاد المريض وإخباره بالحقيقة، مثل توضيح أنه في المستشفى وليس في المنزل.
ومع ذلك، تشير التجارب إلى أن هذا النهج قد يزيد من شعور المريض بالضيق والارتباك، مما يجعله غير فعّال في معظم الحالات.
ومجاراة المريض، فيتمثل هذا النهج في التظاهر بأن ما يقوله المريض صحيح، كالموافقة على أن أحد أفراد الأسرة المتوفين سيأتي لاصطحابه.
والبحث عن جانب مشترك في حديث المريض، فتعتبر هذه إحدى الطريقتين الأكثر نجاحًا، حيث يتم التركيز على المشاعر بدلاً من تصحيح المعلومات.
وتحويل المحادثة إلى نشاط آخر، فعندما يصر المريض على العودة إلى المنزل، يمكن سؤاله: “ماذا كنت ستفعل لو كنت في المنزل؟” فإذا كان الجواب تناول كوب من الشاي أو مشاهدة التلفزيون، يمكن تلبية هذه الرغبة داخل المستشفى، مما يساعد في تهدئته دون الدخول في جدال حول واقعه.
إقرأ أيضًا
تحذير طبي من خطأ يرتكبه البعض عند تسخين الطعام ويسبب الخرف