الجرافـات تبدأ الهدم فـي مركب محمد الخـامس استعدادا لكـأس أفريقيا 2025
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
شرعت جرافات في أشغال إعادة تهيئة ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء بكلفة تصل 25 مليون دولار لاحتضان مباريات كأس إفريقيا 2025.
وأغلقت سونارجيس مركب محمد الخامس في نونبر الماضي، لإخضاعه للإصلاحات الأولية للبنيات التحتية قبل انطلاق الأشغال الكبرى التي ستهم جميع مرافقه، إلى جانب واجهتها الخارجية.
وستستغرق الأشغال في مركب محمد الخامس حوالي 15 شهرا، ما سيحرم الوداد والرجاء من الاستقبال به طيلة المدة المذكورة.
وحسب مصادر موثوقة، فإن مقترح صونارجيس لتطوير مركب محمد الخامس الذي عرض على المسؤولين المحليين قبل أيام لا يتضمن تغطية الملعب و إزالة المضمار كما كان منتظرا.
و سيتم فقط️ تهيئة المدخل الرئيسي ، و مدخل اللاعبين ، و المنصة الشرفية بالكامل ، و تغيير الكراسي بأخرى أكثر جودة و مرقمة، و️ تهيئة مضمار ألعاب القوى ، و زيادة عدد مقاعد VIP، و️ إحداث قاعة ندوات جديدة ، و️ إحداث مرآب السيارات تحت أرضي ، و️ تهيئة المرافق المهملة منها المسبح ، و️ إحداث محلات تجارية.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: محمد الخامس مرکب محمد
إقرأ أيضاً:
أفضل طريقة تدريجية لـ تهيئة الأطفال على الصيام
أكدت الدكتورة هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، أهمية تهيئة الأطفال للصيام منذ الصغر بطريقة تدريجية ومحفزة، بحيث يتعرف الطفل على قيمة هذه العبادة وأهميتها في شهر رمضان.
وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، أن تعليم الطفل معنى الصيام يجب أن يبدأ منذ سن مبكرة، حوالي أربع أو خمس سنوات، من خلال تعريفه بأجواء رمضان المميزة مثل الفوانيس والزينة، حتى يرتبط في ذهنه شهر رمضان الكريم بمظاهر الفرح والاحتفال.
وأضافت أنه عندما يصل الطفل إلى سن سبع أو ثماني سنوات، يمكن تعويده على الصيام بالتدريج، مثل الصيام لنصف يوم فقط، إما من الصباح حتى الظهر، أو من العصر حتى المغرب، مشيرة إلى أن الطريقة الثانية أكثر فعالية لأنها تجعل الطفل يشعر بفرحة الإفطار مع العائلة.
رمضان 2025 ... نصائح لسنة أولى صيام للأطفال
السن المناسب لصيام الأطفال.. متى يبدأ تعويدهم؟
وأكدت الدكتورة هبة إبراهيم ضرورة تشجيع الطفل معنويًا وماديًا بمكافآت مناسبة لعمره، مع تجنب المقارنات بين الأطفال في قدرتهم على الصيام، لأن ذلك قد يسبب إحباطًا أو شعورًا بالإجبار بدلاً من الرغبة في العبادة.
السن الحقيقية لبدء صيام الأطفالوكان الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بـ دار الإفتاء المصرية، كشف عن السن الحقيقية لبدء صيام الأطفال، موضحا الأجر والثواب الذي يعود عليه وعلى والديه من وراء هذه العبادة الفاضلة.
وأوضح "ربيع"، في تصريحات تلفزيونية، أن صيام الأطفال غير البالغين غير واجب، لكنه يُستحب تعويدهم عليه تدريجيًا ولكن من دون إجبار؛ حتى يصبح الصيام عادةً لهم عند البلوغ.
ونوه أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، بأن الطفل إذا صام، فإنه يُؤجر هو ووالداه اللذان يعينانه على هذه العبادة.
وأكد أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن النية ركن أساسي في الصيام، وأن الصوم لا يصح إلا بها، موضحًا أن استحضار النية في القلب أو العقل من دون الحاجة إلى التلفظ بها كافٍ لصحة الصيام.
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن مجرد الاستعداد للسحور أو التخطيط للصيام في اليوم التالي يُعد نيةً صحيحة، وأن تجديد النية يوميًا في رمضان أمر مستحب، ولكن من نوى الصيام للشهر كله من بدايته فتكفيه هذه النية، مشيرًا إلى أن تكرار النية يوميًا يزيد من الأجر والثواب.