كشفت شركة بيتافولت الصينية، عن ابتكارها بطارية كهربائية جديدة، تعمل بالنظائر المشعة، وبقدرة توليد كهربائية تمكنها من الإنتاج لمدة 50 عاما، دون شحن إضافي.

وأوضحت الشركة أن بطاريتها الأولى في العالم، تطبق مبدأ تصغير الطاقة النووية، وحجمها أصغر من قطعة معدنية، وبداخلها 36 نظيرا مشعا.

ولفتت إلى أن طريقة عمل البطارية، تختلف عن إنتاج الطاقة في المفاعلات النووية.




ولفتت إلى أن الجيل المقبل من البطاريات تجري التجارب عليه، وستبدأ عمليات الإنتاج بكميات تجارية كبيرة للهواتف والطائرات بدون طيار.

ومن بين القطاعات التي ستخدمها البطارية، الجوفضائي، وأجهزة الذكاء الاصطناعي، والمعدات الطبية، والمعالجات الدقيقة، وأجهزة الاستشعار المتقدمة، والطائرات الصغيرة بدون طيار، وروبوتات "بيتافولت" الصغيرة.

وأضافت "بيتافولت" أن ابتكار الطاقة الجديدة سيساعد الصين على اكتساب ميزة في الجولة القادمة من الثورة التكنولوجية للذكاء الاصطناعي.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا الصينية بطارية النووية الصين نووي بطارية المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

مولوي: جلسة 9 كانون الثاني قد لا تنتج رئيساً!

كشف وزير الداخليّة بسّام مولوي، مساء اليوم الخميس، أنّ "عام 2024 كان مفصليّاً وارتحنا بعد سقوط النظام في سوريا لأنّنا نحبّ الحريّة".
أما عن الملف الرئاسي، فقال مولوي عبر الـ "MTV": "نأمل ونتفاءل بانتخاب رئيس للجمهوريّة لكن جلسة التاسع من كانون الثاني قد لا تنتج رئيساً بانتظار توافق داخلي أكبر".

وأكّد أنّه "نحتاج إلى رئيس يواكب المرحلة ونحن مع تطبيق الـ1701 الذي لا يختلف كثيراً عن الطائف وعلى الكتل النيابيّة أن تسبق المرحلة"، مشيراً إلى أنّ "العماد جوزيف عون حافظ على المؤسّسة العسكريّة ومرشّحنا هو كلّ شخص ينجح في الإلتزام بالشرعيّة وفي الحفاظ على المؤسّسات".
 
وأوضح مولوي أن "السعوديّون يفضّلون انتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية ووزير الخارجيّة السعوديّة كان سيزور لبنان لكنّه لن يأتي إنّما هناك وفد سعودي سيقوم بالزيارة". وحول تفكيره بزيارة سوريا، أكّد أنّها "غير مطروحة الآن ومصلحة لبنان تقضي بتصحيح الوضع الشاذ على طول الحدود البريّة ومسافة كبيرة بين لبنان وسوريا أصبحت مضبوطة نتيجة قيام الجيش والقوى الأمنيّة بواجباتهم". 

أما فيما يخص عمل حزب البعث بعد سقوط نظام الأسد، قال: "أنا مع تعليق عمل حزب البعث في لبنان لكن حلّ الأحزاب يتطلّب قراراً من الحكومة لا من وزارة الداخليّة".
 
وعن أحمد الشرع والإدارة الجديدة، اعتبر مولوي أن "أداء أحمد الشرع يصبّ في مصلحة سوريا ويحترم لبنان ولم نسمع بعد بخطاب طائفي والإستقرار في محيط لبنان هو عامل مساعد لاستقرارنا". 

وأعلن أن "موضوع المفقودين في السجون السوريّة من مسؤولية وزارة العدل لا الداخليّة واللجنة المسؤولة عن الملف تتابع الموضوع مع الأهالي وعلى الدولة اللبنانيّة ألّا تصدّق ما قيل سابقاً "إنّو ما في حدا بالسجون السورية". 

تابع :"يجب أن تعود سوريا إلى الحضن العربي من البوّابة العريضة وجميع العرب حريصون على أن تبقى سوريا ضمن الحضن العربي وخصوصاً المملكة العربيّة السعوديّة".  

مقالات مشابهة

  • مولوي: جلسة 9 كانون الثاني قد لا تنتج رئيساً!
  • بدون ترخيص .. غلق 14 شركة سياحة بعد وقائع نصب على المواطنين
  • ضبط 16 شركة سياحية ومكتب سياحي غير مرخصة تنصب على راغبى العمرة
  • الإيقاع بمدير شركة غير مرخصة للاحتيال على راغبي السفر للعمل بالخارج
  • السيطرة على حريق بمحل أجهزة كهربائية بسوهاج بدون إصابات
  • الوكيل يكرم العاملين المتميزين بهيئة المحطات النووية بالضبعة
  • القضاء العراقي يستردُّ 12 مليار دينار من من شركة مخالفة لسوق العملة
  • خبير يسرد سبب انقطاع الكهرباء ويقترح تشكيل خلية أزمة للطاقة في العراق
  • خبير يسرد سبب انقطاع الكهرباء ويقترح تشكيل خلية أزمة للطاقة في العراق - عاجل
  • هل تصبح ألمانيا "البطة السوداء" في ملف الطاقة النووية بأوروبا؟