جدول امتحانات الشهادة الإعدادية 2024 في محافظة أسيوط.. تستمر 5 أيام
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
ينطلق بعد غد الخميس ماراثون امتحانات الشهادة الإعدادية 2024 بأسيوط، وفقا لجدول امتحانات الشهادة الإعدادية 2024، والتي تنعقد على مدار 5 أيام، خلال الفترة من يوم الخميس الموافق 18 يناير 2024 وتنتهي يوم الأربعاء الموافق 24 يناير 2024.
جدول امتحانات الشهادة الاعدادية 2024 وانتهت مديرية التربية والتعليم في محافظة أسيوط استعدادتها لانطلاق الامتحانات وفقا لجدول امتحانات الشهادة الاعدادية 2024 الذي اعتمدة اللواء عصام سعد محافظ أسيوط، والتي شملت عقد اجتماعات مكثفة مع مديري الإدارات، ولجنة امتحانات الشهادة الاعدادية لمناقشة كافة الاستعدادات المنظمة لامتحانات الفصل الدراسي الأول، فضلا عن توزيع جوابات الانتداب للمدرسين المشاركين في الامتحانات.
وجاء جدول امتحانات الشهادة الإعدادية 2025 بمحافظة أسيوط كالتالي:
- يوم الخميس 18 يناير 2024، امتحان اللغة العربية والخط العربي والإملاء لمدة ساعتين ونصف، ثم امتحان مادة التربية الدينية لمدة ساعة ونصف٠
- يوم الأحد 21 يناير 2024 امتحان الدراسات الاجتماعية لمدة ساعتين، ثم امتحان مادة الجبر والإحصاء لمدة ساعتين.
- يوم الاثنين 22 يناير 2024 امتحان مادة الهندسة لمدة ساعتين، ثم امتحان مادة التربية الفنية لمدة ساعتين.
- يوم الثلاثاء 23 يناير 2024 امتحان مادة اللغة الإنجليزية لمدة ساعتين، ثم امتحان مادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات لمدة ساعة.
- يوم الأربعاء 24 يناير 2024 امتحان مادة العلوم لمدة ساعتين، وبعدها إجراء امتحان مادة التربية الرياضية لمدة ساعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط الشهادة الاعدادية 2024 استعدادات الامتحانات امتحانات الشهادة الإعدادیة ینایر 2024 امتحان لمدة ساعتین امتحان مادة
إقرأ أيضاً:
صحيفة: حرب غير معلنة بين فرنسا والجزائر لكنها لن تستمر
نشرت صحيفة "لكسبرس" الفرنسية تقريراً عن تصاعد التوتر بين فرنسا والجزائر، خاصة عقب اجتماع وزاري مشترك حول الهجرة، حيث هدد رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو بإعادة النظر في اتفاقات 1968 مع الجزائر.
وقالت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إن فرانسوا بايرو أوضح أنه رغم عدم وجود نية للتصعيد ستطلب فرنسا من الجزائر مراجعة جميع الاتفاقات المتعلقة بالهجرة، مع تحديد مهلة بين شهر إلى ستة أسابيع لهذه المراجعة.
ونقلت الصحيفة عن الأكاديمي والباحث في الشؤون السياسة الدكتور الهواري عدّي أن هناك أرضية محتملة للتفاهم بين فرنسا والجزائر، خاصة أن كلاً منهما سيكون له الكثير ليخسره من قطيعة دائمة. وأضاف أن التدفقات البشرية بين المجتمعين أكثر كثافة من العلاقات الرسمية بين الدولتين.
وفي حديثه عن تأثير تهديدات فرانسوا بايرو بإعادة النظر في اتفاقات 1968، أشار الهواري إلى أن الحكومة الفرنسية تعرضت لضغوط كبيرة بعد الهجوم الذي وقع في مولوز على يد جزائري كان قد صدر بحقه قرار "مغادرة الأراضي الفرنسية" ورفضت الجزائر استعادته. وتعنت الحكومة الجزائرية في رفض استعادة مواطنيها المرحّلين يثير استياء الرأي العام الفرنسي.
ومن جهة أخرى، يوضح الهواري أن التصعيد بين باريس والجزائر ليس في مصلحة أي من الطرفين، حيث تعد فرنسا البوابة الأوروبية الأكثر أهمية بالنسبة للجزائر، التي لا يمكنها تحمل العزلة، كما أن التوترات الحالية قد تنخفض بسبب المصالح الموضوعية المتقاربة بين البلدين.
أما بخصوص الإجراءات الفرنسية الجديدة المتعلقة بتقييد حركة وتنقل بعض الشخصيات الجزائرية، يرى الهواري أن هذه الخطوة قد تحظى بتأييد من الجزائريين الذين يواجهون صعوبة في الحصول على تأشيرات لزيارة أقاربهم في فرنسا. ومع ذلك، تبقى فعالية هذه الخطوة محل تساؤل، حيث يمكن للشخصيات المعنية استخدام تأشيرات من دول أخرى.
وعلى الجانب الجزائري، بيّن الهواري أن الحكومة تشعر بالإحراج من هذه التدابير التي تكشف عن استخدام النخبة الجزائرية لجوازات السفر الدبلوماسية لقضاء عطلات خاصة في فرنسا، وهو ما يسبب استياءً داخل الجزائر.
وفيما يتعلق بالتصريحات الأخيرة بين وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، يعتقد الهواري أن تبون يحاول من خلال انتقاد ريتايو، تعزيز موقفه الوطني والرد على اليمين الفرنسي الذي يحن إلى الجزائر الفرنسية. ولكن لا أحد من الطرفين يريد التصعيد أكثر من ذلك.
وحول موقف الجزائر من الصحراء الغربية، أوضح الهواري أن الحكومة الجزائرية أدركت أن فرنسا هي التي تقرر سياستها الخارجية رغم عدم توافقها مع قرارات الأمم المتحدة بشأن الاستقلال. وتبقى قضية الأديب الجزائري بوعلام صنصال قضية سياسية ودبلوماسية معقدة، وقد تضطر الجزائر في النهاية لإطلاق سراحه لأسباب صحية.
وفيما يتعلق بمن يقرر فعلاً في الجزائر، يكشف الهواري النقاب عن أن النظام الجزائري يعتمد على "قاعدة غير مكتوبة"، حيث يلعب الجيش دورًا محوريًا في اختيار الرئيس وتوجيه السياسة العامة، رغم وجود انقسامات داخلية في الصفوف العسكرية.