جامعة أم القرى تنظم ورشة عمل “كيف تخطط لنجاح حياتك المهنية والشخصية”
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
المناطق_مكة
نظمت جامعة أمِّ القُرى ممثَّلة في معهد البحوث والدِّراسات والخدمات الاستشاريَّة أمس، ورشة عمل لمنسوبي شرطة العاصمة المقدَّسة تحت عنوان: كيف تخطِّط لنجاح حياتك المهنيَّة والشَّخصية.
وتأتي ورشة العمل تفعيلًا للتَّعاون المشترك بين الجهات الحكومية في تطوير مهارات العاملين وزيادة إنتاجيتهم؛ بما يسهم في تنمية القدرات البشريَّة، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضح وكيل المعهد للشُّؤون الماليَّة والإداريَّة الدكتور أيمن أدهم خلال الورشة دور ترتيب الأولويَّات في التَّخطيط السَّليم والنَّاجح، وأهميته في بناء الأهداف؛ بما ينعكس على استمرار العطاء الإيجابي والفعّال لدى الموظفين، لافتاً إلى ضرورة اكتساب عادات النَّجاح وتنميطها ضمن الحياة اليوميَّة بناء على تدرُّج الأهداف بالتَّدريب، والعمل على تطبيق الإستراتيجيَّات العلميَّة في رحلة تطوير الذات.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة أم القرى
إقرأ أيضاً:
"ألسن قناة السويس" تنظم مؤتمرها البحثي السابع حول بناء الإنسان في ظل التحديات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد كلية الألسن بجامعة قناة السويس مؤتمرها الطلابي البحثي السابع تحت عنوان "بناء الإنسان في ظل التحديات الحالية (الانفتاح على الثقافات الأجنبية)"، والذي يأتي انطلاقًا من حرص الكلية على تنمية قدرات الطلاب البحثية والفكرية وتعزيز وعيهم بالتحديات المعاصرة، وذلك تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، وبإشراف عام من الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب.
دور الشباب الجامعي في بناء مجتمع متفتحويُشرف على تنظيم المؤتمر إشرافًا تنفيذيًا كل من الدكتور صفوت عبد المقصود، عميد كلية الألسن، والدكتور محمد يس، مدير مركز الدعم الأكاديمي، والدكتور طارق أبو الميلة، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ورئيس وحدة الدعم الأكاديمي، والدكتورة هنادي عادل، المدير التنفيذي لوحدة الدعم الأكاديمي، حيث يسعى المؤتمر إلى إبراز دور الشباب الجامعي في بناء مجتمع متفتح ومتفاعل مع الثقافات الأخرى، مع التمسك بالهوية الوطنية والثوابت الثقافية.
إعداد كوادر شابة قادرة على التعامل مع مستجدات العصريقام المؤتمر يوم الأحد الموافق 27 أبريل بمسرح الأنشطة الطلابية، وسط مشاركة طلابية واسعة، تأكيدًا على أهمية البحث العلمي كوسيلة لإعداد كوادر شابة قادرة على التعامل مع مستجدات العصر ومواجهة التحديات الفكرية والثقافية في ظل الانفتاح العالمي المتزايد.