صورة ورسالة.. إيمي سمير غانم تحيي ذكرى ميلاد والدها الراحل
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حرصت الفنانة المصرية إيمي سمير غانم، على إحياء ذكرى ميلاد والدها الفنان الراجل سمير غانم أمس الاثنين 15يناير، وذلك من خلال رسالة عبرت فيها عن مدى حبها واشتياقها له.
واختارت إيمي سمير غانم في إحيائها لهذه الذكرى، صورة عائلية نشرتها عبر خاصية الـ”ستوري” على “إنستغرام”، ظهرت فيها من خلالها برفقة والدها سمير غانم، وزوجها الفنان حسن الرداد، وعلقت قائلة: “كل سنة وأنت في الجنة يابسبوس وحشتني”.
وشاركت إيمي سمير غانم مؤخراً، كضيفة شرف في فيلم “بلوموندو” إلى جانب زوجها الفنان حسن الرداد، ودارت أحداثه في إطار كوميدي حول شاب ثلاثيني، يستغل سفر زوجته للولادة ويقرر تنظيم حفل صغير في منزل صديقه، ولكن سريعاً يتزايد عدد الحضور ويخرج الأمر عن السيطرة.
وشاركت أيضاً إيمي سمير غانم في مسرحية إلى جانب حسن الرداد وتم عرضها ضمن فعاليات موسم الرياض، وشارك بها عدد من النجوم، منهم بدرية طلبة، وأوس أوس، ومحمد ثروت، وسليمان عيد وغيرهم من النجوم، وتدور أحداث المسرحية في إطار كوميدي حول زوجين هما حسن الرداد وإيمي سمير غانم، حيث يجدان تلفزيوناً سحرياً في طرد مرسل لهما، ويظهران في داخله ويتنقلان بين قنواته بكل أحداثه وتفاصيله، ويتحكم فيهما طفل صغير من خلال ريموت.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إیمی سمیر غانم حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
الضاحك الباكي.. ذكرى ميلاد الفنان نجيب الريحاني (فيديو)
حنية وهدوء ورزانة عقل وموهبة جبارة، توليفة صنعت اسم واحد من أهم رواد المسرح والسينما في مصر والوطن العربي، عرف بـ«سي عمر» و«أبو حلموس» و«كشكش بيه»، فأصبح أسطورة فنية وحدوتة مصرية أصيلة صنعت جزءًا كبيرًا من المجد المصري في السينما والمسرح، إنّه «الضاحك الباكي» نجيب الريحاني.
أعمال نجيب الريحاني الفنية حافلة بالإنجازاتولد الفنان نجيب الريحاني في حي باب الشعرية عام 1889، والتحق بمدرسة الفرير، لكنه توقف عن الدراسة بعد حصوله على شهادة البكالوريا، وعمل بعد ذلك كاتب حسابات في شركة السكر بالصعيد، لكنه استقال وعاد إلى القاهرة؛ ليؤسس مع صديقه محمد سعيد فرقة مسرحية تقدم اسكتشات خفيفة، ومن هنا كانت الانطلاقة لتأسيس فرقة نجيب الريحاني التي قدّمت خلال مشوارها نحو 33 مسرحية، بحسب «إكسترا نيوز».
بصمة لا تنسى في ذاكرة السينما المصريةوفي عام 1946 قرر الريحاني اعتزال المسرح والتفرغ للسينما، ليبدأ مرحلة جديدة من الانتشار الجماهيري، ورغم أنّ رصيده السينمائي لا يتجاوز 8 أفلام، لكنه استطاع أن يترك بصمة لا تُنسى في ذاكرة السينما المصرية.
وكتب الريحاني قبل وفاته بأيام قليلة خلاصة حياته في كلمات قصيرة، وطلب من صديقه بديع خيري نشرها بعد رحيله، لم يمضِ أسبوعان إلا واشتد عليه المرض ليرحل عن عالمنا في 8 يونيو عام 1949، رحم الله الفنان الكبير نجيب الريحاني.