ليبيا – قال وزير التخطيط الليبي السابق ونائب رئيس حزب العمل الحالي، عيسى التويجر إن من أهم القضايا التي لم يحسمها الليبيون هي قضية نظام الحكم وما زال البعض يبحث عن الحل في الماضي، ولو كان الحل في الملكية لما انهارت.

التويجر أشار تصريح لموقع “عربي21” إلى أنه سواء كانت الملكية أو حكم القذافي أو الحكم الحالي فكله حكم فرد يعتمد على العائلة والقبيلة والمدينة، ولن يؤدي إلا إلى مزيد من هدر الثروة والتسلط الأمني وحشد الأنصار للاستمرار في الحكم.

التويجر توقع “أن تكون زيارة ولي العهد إلى المنطقة الشرقية وجولاته هناك قد تمت بالتنسيق مع حفتر فلا يمكن أن تحدث دون علمه، أما ردة الفعل فستعتمد على أبعاد الزيارة وتفاصيلها، لكن بشكل عام عودة الملكية لن تكون سهلة لأنها ببساطة لا تملك حلولا لقضايا اليوم”، وفق تقديراته.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

حمض اللاكتوبيونيك.. الحل الأمثل للعناية بالبشرة الحساسة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حمض اللاكتوبيونيك هو حمض مُشتقّ من سكر الحليب (اللاكتوز)، ويُعدّ من أحماض الفاكهة التي تتميّز بمفعولها اللطيف على البشرة.

يُعتبر هذا الحمض خياراً مثالياً لمن يعانون من بشرة حسّاسة بفضل تركيبته التي لا تُسبب التهيّج، ويعد حمض اللاكتوبيونيك بترطيب البشرة، تحسين ملمسها، ومقاومة علامات الشيخوخة المبكرة، فكيف يُحقق هذه الفوائد؟
فوائد حمض اللاكتوبيونيك للبشرة
1. تقشير لطيف للبشرة:
يمتاز حمض اللاكتوبيونيك ببنية جزيئية كبيرة مقارنة بالأحماض الأخرى مثل حمض الغليكوليك أو الماليك، مما يَحدّ من تغلغله العميق في البشرة، ويُقلّل احتمال حدوث أي تهيّج. يعمل هذا الحمض على تليين الروابط بين الخلايا الميتة، مما يُسهّل إزالتها برفق، ليكشف عن طبقة جديدة أكثر إشراقاً ونعومة.
2. تعزيز الترطيب:
يُعتبر حمض اللاكتوبيونيك مادة هيومكتانت (جاذبة للرطوبة)، حيث يُساعد على جذب الماء إلى البشرة والاحتفاظ به داخل طبقات الجلد. هذه الخاصية تجعله خياراً ممتازاً لمكافحة جفاف الجلد والحفاظ على مرونته.
3. مكافحة الشيخوخة:
يتمتع هذا الحمض بخصائص مضادة للأكسدة، مما يُساعد على حماية البشرة من أضرار الجذور الحرة التي تُسرّع ظهور علامات الشيخوخة. كما يُساهم في تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وتعزيز متانة الجلد مع الوقت.
4. مناسب للبشرة الحساسة:
بفضل طبيعته اللطيفة، يُستخدم حمض اللاكتوبيونيك بأمان على البشرة الحساسة دون التسبب في تهيّجات.
طريقة الاستخدام
يدخل حمض اللاكتوبيونيك في تركيبة العديد من منتجات العناية بالبشرة مثل الأمصال والكريمات. عند إدراجه في الروتين التجميلي، يُنصح بالخطوات التالية:
التدرج في الاستخدام: ابدأ باستخدام المنتج 2-3 مرات أسبوعياً، ثم زِد التكرار تدريجياً إلى الاستخدام اليومي مساءً على بشرة نظيفة.
الترطيب الجيد: من الضروري ترطيب البشرة بعد تطبيق الحمض لتجنب أي شعور بالجفاف.
حماية من الشمس: نظراً لطبيعته المقشّرة، يُوصى باستخدام واقي شمسي لحماية البشرة من أضرار الأشعة فوق البنفسجية.
 

لماذا حمض اللاكتوبيونيك؟
إلى جانب فوائده في التقشير والترطيب، يُعتبر هذا الحمض خياراً آمناً وطبيعياً لتجديد البشرة ومكافحة علامات تقدم العمر دون الحاجة إلى القلق من التحسّسات أو الاحمرار. باستخدامه بانتظام، يُمكنك تحقيق بشرة ناعمة ومشرقة مع شعور دائم بالنضارة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الجابوني القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك
  • ما الأسباب الجوهرية التي قادت إلى سقوط نظام الأسد؟
  • وزير الري يتابع حالة المنظومة المائية خلال الموسم الشتوي الحالي
  • وزير الري يبحث حالة المنظومة المائية خلال موسم الزراعات الشتوية الحالي
  • حمض اللاكتوبيونيك.. الحل الأمثل للعناية بالبشرة الحساسة
  • بيرم: الحل الوحيد فقط المقاومة وفشل ذريع لكل الحلول الأخرى
  • كركوك تسجل نحو 40 ألف ولادة و1200 إصابة سرطانية خلال العام الحالي
  • المركزي يبحث مع حكومة «حمّاد» القضايا المتعلقة بمرتبات الموظفين ورفع الدعم عن الوقود والمحروقات
  • وزير الخارجية: بحثت مع نظيري التونسي القضايا المشتركة في أفريقيا
  • عاجل | الرئيس التركي: لن ننسى الجرائم الوحشية التي ارتكبها نظام الأسد في حق شعبه