التصنيف العربي للجامعات.. الحصة الأكبر من قائمة الـ10 الأسوأ للعراق والأفضل لمصر
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
السومرية نيوز-محليات
اصدر مجلس التصنيف العربي للجامعات، تصنيفه الأول للجامعات العربية لعام 2023، والذي يقيم 115 جامعة في 16 دولة عربية. وسيطرت الجامعات المصرية على العدد الأكبر ضمن المراكز العشرة الأولى في التصنيف، حيث جاءت 5 جامعات مصرية ضمن أفضل 10 جامعات عربية، بالإضافة الى جامعتين سعوديتين، و2 في الامارات، وواحدة تونسية.
بالمقابل، حاز العراق على العدد الأكبر ضمن أسوأ 10 جامعات، حيث ضمت القائمة 3 جامعات عراقية، وجامعتين في ليبيا، و2 من اليمن و2 من سوريا وواحدة من الصومال.
وينبثق مجلس التصنيف من الأمانة العامة لجامعة الدول العربية والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو) واتحاد الجامعات العربية، ويقيم التصنيف الجديد المؤسسات بناء على أربعة مؤشرات رئيسية: التعليم والتعلم؛ بحث علمي؛ الإبداع وريادة الأعمال والابتكار؛ والتعاون الدولي والمحلي وخدمة المجتمع.
وجاء تصنيف الجامعات العراقية بالمراتب الاتية: جاءت جامعة بغداد أولا في العراق وبالتسلسل 21 عربيا والمرتبة 36، و42 و50 و58 و62 و72 و76 و77و78 و79 و82 و86 و93 و99 و101 و110 و112 و113.
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
كاتبة صحفية: الصحافة الإسرائيلية تُستخدم لوضع رسائل مبطنة لمصر والوطن العربي
قالت رشا يسري، الكاتبة المتخصصة في الشأن الإسرائيلي، إن استخدام جيروزاليم بوست صورة الرئيس السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي تهديد صريح لرأس الدولة المصرية وعبارة عن سقطة مهنية وإعلامية كبيرة لصحيفة عتيقة تعرف جيدًا القواعد العامة للمحتوى الخبري.
الصحافة الإسرائيلية تُستخدم لوضع رسائل مبطنةوأضافت « يسري»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الصحافة الإسرائيلية تستخدم لوضع رسائل مبطنة داخل الأخبار، وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها إسرائيل بمثل هذه الطريقة، مشيرة إلى أن إسرائيل تستخدم الإعلام لتوجيه رسائل ممنهجة أما للغرب أو لمصر او لجس نبض السلام وتحسس الخليج العربي وإلى أخره.
الخبر المنتشر موجه لمصر بصفة خاصةوتابعت: « وهذا الخبر المنتشر موجه لمصر بصفة خاصة لأن الرئيس السيسي تحد بكلل وضوح وشجاعة عن قضية تهجير الفلسطينيين ورفض مصر أن تكون جزءًا فيه وأنها ستدعو إلى حل الدولتين»، مؤكدة على أن مصر لم تغير موقفها الرسمي تجاه القضية الفلسطينية منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة حتى الوصول إلى اتفاق تهدئة الآن.