سودانايل:
2024-09-19@17:46:28 GMT

متي يعي المثقفين والمتقاتلين معاناة هذا الشعب

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

أين أنت يا شيخ المثقفين الهرم من شمار مرقة القوي المدنية ليس من المنطق أن تنزل كل الهنات بتجمع القوي المدنية ليس هنالك من جهد أنساني علي وجه البسيطة يبلغ الكمال ولكن أترك لنا نتسال سؤال واحد هو اين أنت ورهطك من عمالقة الفكر السوداني وَسَط هذا الكم من الانشقاق وضياع منظومة القيم السودانية في هذه الحرب التي أفرزت أبغض ما في نفوس النخب والمثقفين ووجهاء القوم الذين ضلوا بأمراضهم عن جادة السبيل وأضحوا مسخا لا يشبه سلوك الإنسان في عصرنا الحالي يكثرون الحديث والكلام يناصرون أهواءهم والقبيلة والأمنيات التي قد تقودهم ذات يوم لقيادة البلد لكي يحققوا نرجسية الواهم بأنه يملك الحقيقة والحكمة ما أتعسكم وأنتم سفهاء هذا العصر بامتياز تكتبون ما تملكوا أن تحققوا ولو شطر متواضع من أفكاركم الطوبائية تلأمون الدنيا ضجيج بلا أنجاز غير سجال مموج ولغة خشبية عاجزة عن أيصاخ ملمح واحد فيمَا تعتقدون من حلول, هؤلاء المستترين لقد استراحت عقولهم عن مواجهة الحق وحاضرة في كل أزمة تتمايز فيها الصفوف ونكتشف فيها وطنيتهم الزائفة، في كل شدّة تحتاج إلى تضحية وبذل وامتطاء صهوة المخاطر يبعدون عنا، فهم من يريد أراح عقله من كل هذا، وسوّل لنفسه إيثار السلامة والعيش بسلام والهروب من ارض المعركة حتي وان كانت جدلا، بل داخل صالونا تهم يحاولون تعميم منطقهم العقيم

ربما يكون نوعا من الحيل النفسية، التي تجعلهم يريحون ضمائرهم ويغطون على عجزهم، بأن يشاركهم غيرهم في ما ذهبوا إليه, نعم هرولوا وهم أهل التقوقع داخل الذات، لا تجاوز أبصارهم أقدامهم، ولا تعلو هممهم فوق قاماتهم، يتمحورون حول أوهام الحرب، يدفنون رؤوسهم في الرمال، ويحسبون أنهم في مأمن سارحون, هم عنصر التخذيل في حياة كل الثائر و صاحب القضية في بر السودان، يحببون إليه العيش الآمن، ويسوقون إليه المسوغات التي تريح ضميره، وتجعله يتخلى عن مبادئه، فتارةً يحدثون عن الحرب وأن الثورة سرقوا هؤلاء وتارة يذكرنه بأن لهم مصلحة في التحالف مع هذا الفصيل أو ذاك ومن يعول عليه لا ذنب لهم في معاركه التي يخوضها، وتارة بالحديث عن موازين القوة وضرورة تحكيم العقل, هؤلاء تجرد من كل أحساس أنساني تجاه المواطن وهم علي علم بالمسغبة التي يعيشها الشعب قتالًا وسرق أموالهم والنزوح والجوع والمرض من لا يرحم لايرحم أنه مبدأ الجماعة والسلف وهل مسلمين قد نظن ذلك ونحن في خيال وغياب للعقل ما كنا نحسب بيننا هذه النوعية من الذئاب البشرية وكلاب السلطة الذين لا يعرف قيمة للإنسان أم معني عظيم للتعايش السلمي هم علي معرفة كيف يعاني المدنيون بالسودان معاناة شديدة بسبب الحرب التي اندلعت في أبريل بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع

وتشمل هذه المعاناة القتل والإصابات: قُتل أكثر من 3900 مدني، وأصيب أكثر من 10 آلاف آخرين، منذ اندلاع الحرب, وغالبًا ما يتم استهداف المدنيين بشكل مباشر وغير مباشر من قبل الأطراف المتحاربة نزوح السكان لقد نزح أكثر من 4 ملايين مدني من منازلهم بسبب الحرب, ويعيش هؤلاء النازحين في ظروف إنسانية صعبة، ويواجهون خطر المجاعة والمرض كم انتهاكات لحقوق الإنسان رهيب من إطلاق النار عليهم من مسافة قريبة، واستخدام الطائرات دون طيار، والقذائف المدفعية و كما تتعرض النساء والفتيات بشكل خاص للاعتداء الجنسي من قبل القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع.

نزوح السكان أجبرت الحرب أكثر من 4 ملايين مدني على النزوح من منازلهم. ويعيش هؤلاء النازحين في ظروف إنسانية صعبة، ويواجهون خطر المجاعة والمرض ويعيش العديد من النازحين في مخيمات مكتظة، ولا يحصلون على ما يكفي من الطعام والماء والدواء, انتهاكات حقوق الإنسان وثقت منظمات حقوق الإنسان العديد من انتهاكات حقوق الإنسان التي ارتكبتها الأطراف المتحاربة ضد المدنيين، بما في ذلك القتل غير القانوني، والاعتقال التعسفي، والتعذيب، والاغتصاب. الضرر للممتلكات العامة والخاصة دمرت الحرب العديد من الممتلكات العامة والخاصة، بما في ذلك المنازل والمدارس والمستشفيات. وقد أدى ذلك إلى تعطيل الخِدْمَات الأساسية، مثل التعليم والرعاية الصحية. وتعد هذه المعاناة التي يتعرض لها المدنيون بمناطق الاقتتال نتيجة قاصدًا للحرب التي اندلعت في البلاد. ويجب على الأطراف المتحاربة أن تضع حدًا لهذه الحرب، وأن تحمي المدنيين من القتل والإصابة والانتهاكات. كما يجب على المجتمع الدَّوْليّ أن يبذل جهودًا لمساعدة المدنيين المتضررين من الحرب كيف نوصل معاناة المدنيين في السودان للمتقاتلين؟ وهناك العديد من الطرق التي يمكن بواسطة إيصال معاناة المدنيين في السودان لهؤلاء متقاتلين، وذلك من أجل دفعهم إلى إنهاء الحرب وحماية المدنيين. ومن بين هذه الطرق التواصل المباشر مع المتقاتلين يمكن للمنظمات الدولية والمحلية التواصل قاصدًا مع المتقاتلين، وإطلاعهم على المعاناة التي يتعرض لها المدنيون وأيضا علي المواطنين السودانيين التواصل مع المتقاتلين، وإخبارهم عن معاناة أقاربهم وأصدقائهما ويمكن استخدام وسائل الإعلام، مثل الصحف والتلفزيون والراديو، لإبراز معاناة المدنيين في السودان ,وكذلك علي جيران السودان أن يعلموا أن استقرارهم وقتي وسوف تصل الحرب اليهم

ويمكن أيضًا استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك وتويتر، لنشر هذه المعاناة على نطاق واسع و الضغط على المجتمع الدَّوْليّ ويمكن للمجتمع الدَّوْليّ الضغط على المتقاتلين، من أجل إنهاء الحرب وحماية المدنيين. ويمكن الفعل من (ذلك) بواسطة فرض عقوبات على المتقاتلين، أو تقديم الدعم للمدنيين المتضررين من الحرب. خطوات عملية فيمَا يلي بعض الخطوات العملية التي يمكن اتخاذها من أجل إيصال معاناة المدنيين في السودان للمتقاتلين تشكيل تحالف من المنظمات الدولية والمحلية والمواطنين السودانيين، من أجل العمل على إيصال هذه المعاناة للمتقاتلين.إعداد تقارير وصور ومقاطع فيديو توضح المعاناة التي يتعرض لها المدنيون في السودان التواصل مع وسائل الإعلام المحلية والدولية، من أجل نشر هذه التقارير والصور ومقاطع الفيديو.التواصل مع المجتمع الدولي، من أجل الضغط على المتقاتلين، من أجل إنهاء الحرب وحماية المدنيين. أهداف يجب أن يكون الهدف من إيصال معاناة المدنيين في السودان للمتقاتلين هو دفعهم إلى إنهاء الحرب وحماية المدنيين. ويجب أن تكون هذه الرسالة واضحة وقوية، وأن تركز على المعاناة الإنسانية التي يتعرض لها المدنيون. الأمل هناك أمل في أن يؤدي إيصال معاناة المدنيين في السودان للمتقاتلين إلى إنهاء الحرب وحماية المدنيين. ويجب أن نستمر في العمل من أجل ذلك، حتى نحقق هذا الهدف وهو من صميم التزامنا أما الضمير وأهلنا, أذهبوا أنتم الي مكامن الأمنة والأبراج العاجية ودعونا نعيش التحدي الذي من خلالها نولد أمة ذات قيمة إنسانية وتعسي لبناء دولة تليق بالإنسان البسيط لا المثقف المتحذلق وسوف ننتصر لأدارتنا السلمية


zuhairosman9@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: هذه المعاناة العدید من أکثر من من أجل

إقرأ أيضاً:

دعوات في مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات حاسمة لإنهاء معاناة السودانيين

وجهت دعوات لأعضاء مجلس الأمن- خلال جلسة بشأن السودان- لاستخدام نفوذهم الجماعي للمساعدة في حماية السكان المحاصرين في مناطق القتال.

التغيير: وكالات

جددت الأمم المتحدة التأكيد على ضرورة وقف إطلاق النار في السودان، ودعت الأطراف كافة إلى الالتزام بتعهداتها بموجب قانون حقوق الإنسان الدولي والقانون الدولي الإنساني.

وعقد مجلس الأمن الدولي جلسة بعد ظهر أمس الأربعاء، بتوقيت نيويورك لبحث الوضع في السودان، استمع خلالها إلى إحاطتين من مساعدة الأمين العام لشؤون أفريقيا مارثا بوبي، والقائمة بأعمال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية جويس مسويا.

وتستمر الحرب في السودان منذ 17 شهرا، مع تفاقم الوضع الإنساني بشكل مقلق، ولا تلوح في الأفق أي بوادر لنهاية قريبة.

وقالت مارثا بوبي إن الأمين العام للأمم المتحدة ظل يدعو الأطراف باستمرار إلى تهدئة الوضع في الفاشر وتجنيب المدنيين المزيد من المعاناة، وحذر من العواقب الوخيمة لهذا التصعيد.

وأشارت إلى القرار رقم 2736 الذي اعتمده مجلس الأمن في يونيو الماضي، والذي دعا قوات الدعم السريع إلى وقف حصار الفاشر ووقف القتال على الفور. “ومع ذلك، فشلت جهود منع المزيد من التصعيد العسكري في الفاشر. ولا يزال مئات الآلاف من المدنيين محاصرين في المدينة ويواجهون خطر العنف الجماعي”.

وأضافت أن المبعوث الشخصي للأمين العام للسودان، السيد رمطان لعمامرة ظل على تواصل مباشر مع الأطراف المتحاربة، بما في ذلك من خلال المحادثات التي جرت في جنيف في يوليو، ودعم جهود الوساطة التي تبذلها الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وسويسرا في أغسطس. كما انخرط السيد لعمامرة مؤخرا مع السلطات السودانية خلال زيارة إلى بورتسودان في أواخر أغسطس برفقة نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، السيدة أمينة محمد.

مساعدة الأمين العام لشؤون أفريقيا مارثا بوبي تقدم إحاطة لمجلس الأمن بشأن الوضع في السودان التزام أممي بالعمل على إنهاء الصراع

وقالت مارثا بوبي إن رمطان لعمامرة سيواصل تنسيق جهود الوساطة الدولية في السودان لتعزيز الحوار بهدف إنهاء الحرب، مع إحراز تقدم تدريجي في القضايا الرئيسية مثل وقف الأعمال العدائية وحماية المدنيين والوصول إلى المساعدات الإنسانية.

وأكدت مساعدة الأمين العام لشؤون أفريقيا التزام الأمم المتحدة بالعمل مع جميع أصحاب المصلحة المعنيين للمساعدة في إنهاء الصراع.

وحثت أعضاء مجلس الأمن على استخدام نفوذهم الجماعي للمساعدة في حماية السكان المحاصرين في مناطق القتال، وقالت إن اجتماعات الجمعية العامة المقبلة تمثل فرصة إضافية للدول الأعضاء والأمم المتحدة على حد سواء لمضاعفة الجهود من أجل حل هذه المأساة.

مواطنو الفاشر تحت القصف والحصار

القائمة بأعمال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية جويس مسويا أفادت بتصاعد حدة القتال على نطاق واسع في الفاشر ومحيطها منذ نهاية الأسبوع الماضي، مشيرة إلى أن المنطقة شهدت قصفا مدفعيا وجويا عنيفا ومستمرا مما عرض المدنيين، وخاصة النساء والأطفال، للخطر. كما تعرضت المواقع المدنية والبنية الأساسية بما فيها المستشفيات ومخيمات النازحين داخليا للقصف.

وأشارت إلى ما وصفتها بـ “التهديدات المتعددة” التي تشكلها المعارك الدائرة في الفاشر على حياة مئات الآلاف من الناس، بمن فيهم أكثر من 700 ألف نازح داخلي في الفاشر والمناطق المجاورة.

وقالت جويس مسويا إن أطراف النزاع لا تبذل أي جهود لحماية المرافق الصحية أو المدنيين الذين تستضيفهم هذه المرافق. كما تتعرض المستشفيات والمرافق الصحية للقصف المتكرر، مما يجعلها غير صالحة للعمل. ومن بين المستشفيات الثلاثة الرئيسية في الفاشر، لا يعمل سوى مستشفى واحد، بصورة جزئية.

وأشارت مسويا إلى إعلان المجاعة في مخيم زمزم، في أغسطس، إضافة إلى 13 منطقة أخرى تم تصنيفها على أنها معرضة لخطر المجاعة. وذكّرت بما أفادت به منظمة أطباء بلا حدود، في فبراير الماضي، بأن طفلا واحدا يموت في مخيم زمزم كل ساعتين.

وقالت إن أحدث عمليات الفحص التي أجرتها منظمة أطباء بلا حدود ووزارة الصحة، خلال الفترة بين 1 و5 سبتمبر، تشير إلى أن الوضع يزداد سوءا. حيث “يعاني حوالي 34 في المائة من الأطفال من سوء التغذية، 10 في المائة منهم يعانون من سوء التغذية الشديد”.

جويس ميسويا وكيلة الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسقة الإغاثة الطارئة بالإنابة تقدم إحاطة لمجلس الأمن بشأن الوضع في السودان عقبات أمام توصيل الإغاثة

وقالت القائمة بأعمال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية إن الوضع يزداد تعقيدا بسبب العقبات التي تجعل توصيل الإغاثة الإنسانية أمرا مستحيلا. فمنذ شهر مايو، أصبحت الطرق المؤدية إلى معسكر زمزم والفاشر غير سالكة بسبب القتال الدائر حول المدينة، ومؤخرا بسبب الأضرار الناجمة عن الأمطار الغزيرة والفيضانات، مشيرة إلى أن محاولات الأمم المتحدة المتكررة للوصول إلى المنطقة لم تكلل بالنجاح.

ومضت قائلة: “لكننا لم نستسلم بعد. نأمل أنه مع انحسار مياه الفيضانات في الأسابيع المقبلة، سنكون قادرين على البدء في نقل الإمدادات إلى الفاشر والمناطق الأخرى المعرضة لخطر المجاعة”.

وقالت إن الوضع في الفاشر ينطبق على الوضع في مختلف أنحاء السودان، مشيرة إلى أن مناطق الخرطوم وسنار والجزيرة لا تزال تعاني من الدمار بسبب العنف المستمر. وقد نزح أكثر من ثمانية ملايين شخص من ديارهم الآن، وفر أكثر من مليوني شخص عبر الحدود.

وأعربت المسؤولة الأممية عن قلق عميق إزاء حالة الوصول الإنساني في مختلف أنحاء البلاد. ووصفت إعادة فتح معبر أدري من تشاد بأنها “خطوة مهمة”. حتى الآن عبرت أكثر من مائة شاحنة الحدود محملة بالإمدادات لنحو 300 ألف شخص في غرب ووسط وجنوب دارفور.

ثلاثة أمور مطلوبة بشدة

وقالت جويس مسويا إن الكثير من الناس فقدوا حياتهم بالفعل في هذا “الصراع العبثي”. وحذرت من أن الكثير من الناس سيموتون ما لم يتخذ مجلس الأمن والمجتمع الدولي ككل إجراءات حاسمة:

أولا، المطالبة بأن تمتثل الأطراف لالتزاماتها بموجب القانون الدولي الإنساني وقرارات مجلس الأمن. يتعين على الأطراف الامتناع عن استهداف المدنيين والأصول المدنية والمرافق الأساسية مثل المستشفيات.

ثانيا، لا ينبغي للعالم أن يتسامح مع الفظائع التي شهدناها في غرب دارفور أو أن تتكرر في الفاشر.

ثالثا، دعوة المانحين إلى توفير الموارد الضرورية لمعالجة هذه الأزمة غير المسبوقة. فحتى 17 سبتمبر، بلغ تمويل النداء الإنساني 1.3 مليار دولار – أي أقل من 50 في المائة من المبلغ المطلوب وهو 2.7 مليار دولار.

واختتمت جويس مسويا حديثها بدعوة مجلس الأمن إلى التحرك من أجل معالجة الوضع في السودان، مشيرة إلى أن الاجتماعات المتعددة رفيعة المستوى بشأن السودان، والمزمع عقدها خلال اجتماعات الجمعية العامة ستوفر فرصة لا يمكن تفويتها لإنهاء هذا الصراع، وإظهار تضامننا مع شعب السودان.

* مركز أخبار الأمم المتحدة

الوسومأفريقيا الأمم المتحدة الأمين العام للأمم المتحدة السودان الفاشر جويس مسويا دارفور رمطان لعمامرة مارثا بوبي مجلس الأمن الدولي

مقالات مشابهة

  • دعوات في مجلس الأمن لاتخاذ إجراءات حاسمة لإنهاء معاناة السودانيين
  • في خريف عمره بايدن يريد حلا لمشكلة السودان المستعصية التي أعيت الطبيب المداويا
  • 10 سنوات من الانقلاب.. الحوثيون يحتفلون في عز معاناة الشعب اليمني
  • "لجان المقاومة" تدين العدوان الإسرائيلي واستهداف المدنيين في لبنان
  • "لجنة المقاومة" تدين العدوان الإسرائيلي واستهداف المدنيين في لبنان
  • البرهان: حكومة السودان ملتزمة بإنهاء معاناة المواطنين وبذل الجهود لإنهاء الصراع
  • مجلس النواب يدين الهجوم الصهيوني على المدنيين في لبنان
  • مفوضية اللاجئين: سوء الأحوال الجوية يزيد من معاناة النازحين في السودان
  • السودان يحترق والقوى الأجنبية تستفيد.. ما المكاسب التي تجنيها الإمارات من الأزمة؟
  • الأمم المتحدة تدعو أطراف الصراع في السودان إلى الامتناع عن استهداف المدنيين