الاقتصادي 524.4 مليار درهم تجارة الإمارات واليابان غير النفطية خلال 10 سنوات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 524.4 مليار درهم تجارة الإمارات واليابان غير النفطية خلال 10 سنوات، ت + ت الحجم الطبيعي وتعكس القفزة في حجم التجارة غير النفط ية، قوة الشراكة والتعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين الصديقين بما يدفع .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 524.
ت + ت - الحجم الطبيعي
وتعكس القفزة في حجم التجارة غير النفطية، قوة الشراكة والتعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين الصديقين بما يدفع مسارات التنمية المستدامة نحو مزيد من الازدهار الاقتصادي واستدامة النمو.
وتوزعت التجارة الخارجية بين البلدين خلال العام الماضي بين إعادة التصدير بقيمة 3.4 مليار درهم والصادرات غير النفطية بقيمة 6.5 مليار درهم فيما بلغت الواردات 44.1 مليار درهم.
وتصدرت السيارات قائمة أهم 5 سلع تمت إعادة تصديرها إلى اليابان خلال العام الماضي بقيمة 1.3 مليار درهم، تلتها أجهزة ولوازم السيارات بقيمة 417 مليون درهم، ثم إطارات هوائية بقيمة 274 مليون درهم، تلتها حلي ومجوهرات بقيمة 150 مليون درهم، ثم فضلات معادن ثمينة بقيمة 105 ملايين درهم.
وفي بند أهم 5 سلع تم استيرادها من اليابان خلال العام 2022، تصدرت السيارات بقيمة 20.08 مليار درهم، ثم أجزاء ولوازم السيارات بقيمة 4.3 مليار درهم، تلاها الحديد بقيمة 1.3 مليار درهم، ثم أجهزة ومعدات الاتصالات بقيمة 1.1 مليار درهم، فأجهزة الطباعة بقيمة 1.07 مليار درهم.
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط الإمارات النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس غیر النفطیة بقیمة 1
إقرأ أيضاً:
%19 نمو مبيعات السيارات في الإمارات
يوسف العربي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةشهد سوق السيارات في الإمارات ارتفاعاً بنسبة 19.1% في عام 2024، مسجلاً بذلك نموه للعام الخامس على التوالي، بحسب منصة «فوكس تو موف» العالمية.
وأوضحت المنصة أن علامتي «تويوتا» و«نيسان» حافظتا على مكانتهما في المقدمة، لكن بقية الشركات العشر الكبرى شهدت منافسة شرسة على الحصص السوقية في ظل نمو حصص فورد وجيتور.
ويشهد سوق السيارات الكهربائية في الإمارات ازدهاراً ملحوظاً، حيث ارتفع بنسبة %262.4 في عام 2024، مع استمرار الدولة في التزامها بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2050، لتصل حصة السيارات الكهربائية من إجمالي مبيعات قطاع السيارات إلى %6.
وبالنسبة للسيارات الكهربائية أيضاً هيمنت «تيسلا» على حصة سوقية قدرها 43%، متقدمةً 19 مركزاً على تويوتا، بينما حققت شركتا «بي واي دي» و«إم جي» مكاسب قوية في مراكز أدنى في التصنيف.
وأوضح التقرير أنه بالنظر إلى بيانات مبيعات السيارات في دولة الإمارات خلال عام 2024، من حيث العلامات التجارية، لا تزال «تويوتا» في المقدمة على الرغم من انخفاضها بنسبة 1.7% مقارنة بالعام السابق.
وجاءت «نيسان» في المرتبة الثانية بنمو قدره 23%، تلتها «ميتسوبيشي» في المرتبة الثالثة بنمو قدره 45.2%، تقدمت «إم جي» مركزين لتحتل المركز الرابع، بزيادة قدرها 28.9%، تلتها «هيونداي» في المركز الخامس بزيادة قدرها 4.5.
وجاءت «جيتور» في المركز العاشر، بزيادة قدرها 881.9%، و«تيسلا» في المركز الحادي عشر.
وبالنظر إلى طرازات محددة، أصبحت «نيسان باترول» الأكثر مبيعاً، حيث نمت مبيعاتها بنسبة 22.4% على أساس سنوي، تليها «نيسان صني» بزيادة قدرها 9.6%.
وازدهر سوق السيارات في الإمارات خلال الفترة من 2010 إلى 2015، وتوقف هذا النمو مؤقتاً، وفي عام 2019 بدأ السوق في التعافي حتى الآن.
وأرجع التقرير نمو قطاع السيارات إلى زيادة الناتج المحلي الإجمالي لدولة الإمارات بنسبة 3.7% في عام 2024، مدفوعاً بنشاط قوي في القطاعات غير النفطية، مع توقع أن يصل النمو على المدى المتوسط إلى 4.5%.
وأكد التقرير أن هذا الانتعاش يأتي مدعوماً باستقرار أسعار النفط والإصلاحات الضريبية، وتواصل تدفقات رأس المال وتعزيز احتياطيات البنك المركزي، ونمو قطاع العقارات، مع تمتع القطاع المصرفي بالمرونة، منوهاً أن تعديلات السياسة النقدية تهدف إلى إدارة فائض السيولة ودعم الاستقرار المالي، بينما ستحافظ الحصافة المالية والإصلاحات الضريبية على الاستدامة على المدى الطويل.
ولفت التقرير إلى التوجه نحو التمويل الرقمي في دولة الإمارات، بما في ذلك المدفوعات الفورية، حيث تُركز الإصلاحات الهيكلية على التجارة، والذكاء الاصطناعي، والمرونة في مواجهة تغير المناخ، والحوكمة لتعزيز نمو القطاع الخاص والاستثمار الأجنبي المباشر.
مناولة المركبات
حققت مجموعة موانئ دبي العالمية «دي بي ورلد» إنجازاً جديداً في عام 2024، حيث قامت بمناولة 1.3 مليون مركبة عبر محطاتها في دبي، ما يمثل زيادة بنسبة %53.6 مقارنة بالعام السابق، وهو الرقم الأعلى في تاريخ الشركة.
واستحوذ ميناء جبل علي التابع للمجموعة، على النصيب الأكبر من حجم المناولة، بنحو 960 ألف وحدة، ليرسخ بذلك مكانته مركزاً رئيساً لتجارة السيارات في المنطقة، في حين تمت مناولة الوحدات المتبقية عبر ميناءي الحمرية وراشد.