الدمام تستضيف السوبر الإماراتي السعودي لليد
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
رضا سليم (دبي)
حدد الاتحادان الإماراتي والسعودي لكرة اليد الموعد النهائي للنسخة الأولى من كأس السوبر الإماراتي السعودي التي ستجمع بين شباب الأهلي وصيف بطل السوبر والخليج في الخامسة والنصف بتوقيت الإمارات والرابعة والنصف بتوقيت المملكة، يوم الخميس 22 فبراير المقبل على صالة وزارة الرياضة بمدينة الدمام.
ووقع الاتحادان اتفاقية السوبر بين البلدين خلال شهر نوفمبر 2022، على هامش نهائي كأس الإمارات للرجال، وتم الاتفاق على إقامة أول نسخة في موسم 2023-2024، في السعودية والثانية في الإمارات ثم التناوب في إقامتها بين البلدين.
ويأتي الاتفاق على السوبر بعد نجاح تجربة السوبر الإماراتي البحريني والذي وصل إلى نسخته السادسة، وتجمع المباراة بين بطل السوبر في البلدين.
يذكر أن الخليج السعودي فاز بلقب بطولة الأندية الآسيوية لكرة اليد الأخيرة بالكويت بعد تغلبه بالمباراة النهائية على العربي القطري، وتأهل إلى بطولة العالم للأندية أبطال القارات «سوبر جلوب»، كما يسيطر على البطولات المحلية في المملكة. أخبار ذات صلة منتخب اليد وصيف «الرابعة» في «الآسيوية» منتخب اليد يواجه البحرين في «الآسيوية»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كرة اليد اتحاد اليد كأس سوبر اليد شباب الأهلي دبي
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإماراتي يهاتف نظيره السوري الجديد.. أول اتصال رسمي منذ سقوط بشار
قالت وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، إن وزير الخارجية الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، هاتف أسعد حسن الشيباني، وزير الخارجية في الحكومة السورية الانتقالية، وبحث معه آخر التطورات في سوريا.
وناقش الجانبان بحسب "وام"، سبل تعزيز العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات ذات الاهتمام المشترك.
وهذا الاتصال هو الأول بين مسؤول إماراتي وآخر سوري منذ سقوط نظام بشار الأسد في 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري.
وشدّد عبد الله بن زايد خلال الاتصال مع الشيباني، على أهمية الحفاظ على وحدة وسلامة وسيادة سوريا، كما أكّد موقف دولة الإمارات الداعم لجميع الجهود والمساعي المبذولة للوصول إلى مرحلة انتقالية شاملة وجامعة تحقق تطلعات الشعب السوري في الأمن والتنمية والحياة الكريمة، حيث تؤمن دولة الإمارات بأهمية إعادة التفاؤل إلى الشعب السوري الشقيق من أجل مستقبل مزدهر.
وكانت الإمارات الدولة العربية الوحيدة التي أجرى رئيسها (محمد بن زايد) مكالمة مع بشار الأسد للتضامن معه بعد بدء معركة "ردع العدوان" والتي انتهت بسقوط نظام الأخير.
وبعد سقوط الأسد بأيام، أطلق أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي للرئيس الإماراتي، تصريحا مثيرا للجدل، قال فيه إنه غير مرتاح تجاه القيادة الجديدة في سوريا، زاعما أن "طبيعة القوى الجديدة، ارتباطها بالإخوان، وارتباطها بالقاعدة، كلها مؤشرات مقلقة للغاية".