استقرار أسعار النفط رغم التوترات في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
#سواليف
استقرت #أسعار_النفط، في تداولات اليوم الثلاثاء، على الرغم من تصاعد #التوترات في منطقة #الشرق_الأوسط، الغنية بموارد #الذهب_الأسود.
وبحلول الساعة 10:10 بتوقيت موسكو، جرى تداول العقود الآجلة للخام العالمي مزيج “#برنت ” عند مستوى 78.30 دولار للبرميل بزيادة نسبتها 0.19% عن سعر الإغلاق السابق.
فيما تم تداول العقود الآجلة للخام الأمريكي “غرب تكساس الوسيط” عند مستوى 72.
وأمس أعلنت جماعة أنصار الله اليمنية تنفيذ عملية استهدفت سفينة أمريكية في خليج عدن بعدد من الصواريخ البحرية، وأكدت تحقيق إصابة دقيقة ومباشرة.
وبحسب خبراء فإن #أسواق #الطاقة تراقب عن كثب التوترات في #باب_المندب، وأن آثار ارتفاع مخزونات النفط في الولايات المتحدة تخفف من آثار زيادة التوترات في منطقة الشرق الأوسط.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التوترات الشرق الأوسط الذهب الأسود برنت أسواق الطاقة باب المندب التوترات فی
إقرأ أيضاً:
هل تراجع ترامب عن خطة تهجير الفلسطينيين؟
قال المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، الخميس، إن خطة الرئيس دونالد ترامب لغزة لا تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، وإن الحديث عن مستقبل غزة يتحول نحو كيفية إيجاد مستقبل أفضل للفلسطينيين.
وقال ويتكوف في كلمة خلال مؤتمر بميامي: "عندما يتحدث الرئيس عن هذا، فهذا يعني أنه يريد أن يدفع الجميع للتفكير فيما هو مقنع، وما هو الحل الأفضل للشعب الفلسطيني".وأضاف: "على سبيل المثال، هل يريدون العيش في منزل هناك، أم يفضلون الحصول على فرصة للانتقال إلى مكان أفضل للحصول على وظائف وفرص عمل، وآفاق مالية أفضل؟".
وعلّق ترامب، اليوم الخميس، على الاقتراح المصري المتضمن إعادة إعمار غزة، دون تهجير السكان من القطاع.
ورداً على سؤال "هل تجد الاقتراح المصري بشأن إعادة إعمار غزة مقبولًا؟"، قال ترامب: "لم أره.. وبمجرد أن أراه سأخبركم"، وفق ما نقله موقع "إذاعة صوت أمريكا".
وجاءت تصريحات ترامب ضمن تصريحاته للصحافيين، على متن الطائرة الرئاسية، حيث تطرق لعدة موضوعات محلية ودولية.
وكان ترامب قال في وقت سابق، إنه يريد نقل ما يقرب من مليوني فلسطيني قسراً من غزة إلى الأردن ومصر المجاورتين، مضيفاً أن الولايات المتحدة "ستمتلك" المنطقة وتحولها إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، ولكن من غير الواضح ما إذا كان ترامب جاداً أم أنه يهدد فقط بانتزاع التنازلات من الدول العربية.
وقوبلت تصريحات ترامب الأخيرة باستهجان عربي ودولي واسع، وأكدت دول عربية أنه لا استقرار في المنطقة، ولا حل سوى حل الدولتين.