IoT Misr تنشر تقنيات تأمين المنشآت وحماية المدن الذكية في معرض إنترسك
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
تبدأ شركة IoT Misr، في خوض جولة جديدة لنشر حلولها وتقنياتها للسلامة والأمن وحماية المدن الذكية وتأمين المنشآت والأفراد اعتماداً على أحدث حلول التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، وذلك من خلال مشاركتها في معرض إنترسك التجاري الرائد عالميًا السلامة والأمن والحماية من الحرائق، والمنعقد في الفترة من 16 إلى 18 يناير 2024 بمركز دبي التجاري العالمي.
وخلال مشاركتها تستعرض شركة "IoT Misr"، العديد من القدرات والإمكانيات التي تقدمها الشركة في خدمات انترنت الأشياء للمدن الذكية بشكل عام وخاصة حلول وتقنيات تأمين المدن والمنشآت والأفراد والممتلكات داخل أو خارج المدن الذكية، بما في ذلك أحدث التكنولوجيات المبتكرة واستخدامات الذكاء الاصطناعي في مجالات السلامة والأمن والحماية المدنية.
قال عمرو نور رئيس مجلس إدارة شركة "IoT Misr"، إن الشركة تعتز بما وصلت إليه من ابتكارات وحلول متعددة في مختلف مجالات انترنت الأشياء بما فيها مجال الأمن وتأمين المدن، وهذا ما دفعها للتوسع في استعراض حلولها بمختلف الأسواق، وذلك بالتعاون مع كبرى المؤسسات العالمية خصوصاً تلك الشراكة التي تفتخر بها "IoT Misr" مع "دل تكنولوجيز".
أضاف عبد الوهاب نبيل، مدير أعمال شركة IoT Misr، أن الشركة تحرص على مواصلة تطوير خدماتها بالتعاون مع كبرى المؤسسات والشركات الدولية، وقد لاقت حلولها إقبالاً كبيراً منذ أن بدأت أعمالها في السوق المصري، واليوم تواصل الشركة توسعاتها في دبي بالتعاون مع "دل تكنولوجيز" العالمية الرائدة، وذلك لاستكشاف فرص جديدة في المنطقة العربية.
وتشمل حلول IoT Misr العديد من خدمات إنترنت الأشياء المبتكرة لتمكين المدن والبيئات الذكية، حيث تمكين المدن والبيئات من تعزيز استخدام الموارد وتقليل النفايات وتعزيز الاستدامة الشاملة، بالإضافة إلى الإدارة الذكية لحركة المرور وأنظمة الإضاءة الذكية لتقليل استهلاك الطاقة والازدحام المروري وانبعاثات الكربون.
كما تضم خبرات IoT Misr مختلف القطاعات الصناعية، حيث تتمكن من دمج الآلات والمعدات وأنظمة الإنتاج، وتعمل على المراقبة في الوقت الفعلي والصيانة الاستباقية وإدارة الأصول عن بُعد لتعزيز قدرات الصناعات على تحسين استهلاك الطاقة وتقليل الأعطال وتبسيط العمليات، وإتاحة سبل مراقبة المعايير البيئية في الوقت الفعلي مثل جودة الهواء وجودة المياه وجودة التربة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إطلاق أول وثيقة تأمين مخصصة للرياضات الجوية
احتفلت اللجنة العُمانية للرياضات الجوية بإطلاق أول وثيقة تأمين مخصصة للرياضات الجوية، في خطوة تُعدّ الأولى من نوعها على مستوى سلطنة عمان، وذلك برعاية صاحب السمو السيد الدكتور أدهم بن تركي آل سعيد في فندق إنتر ستي بالخوير. وتأتي هذه المبادرة بالتعاون مع الهيئة العامة لسوق المال والشركة العمانية لإعادة التأمين، بهدف تعزيز الأمان وتطوير قطاع الرياضات الجوية.
وتُمثّل هذه الوثيقة نقلة نوعية في دعم رياضات المغامرة، لا سيما الطيران الشراعي، الذي يُعدّ من أكثر الرياضات أمانا وانتشارا عالميا بين الشباب والكبار، كما يُسهم هذا التطور في تمكين ممارسي الرياضات الجوية من الانخراط في سوق سياحة المغامرات.
وشهد الحفل حضورا واسعا من ممثلي الجهات الرسمية، قادة الفرق الرياضية، والشركات المتخصصة. بدأت الفعالية بكلمة الدكتور عبدالمنعم بن محمد السعيدي، عضو اللجنة العمانية للرياضات الجوية، الذي أشاد بالتكامل بين مختلف الجهات لإصدار الوثيقة. وأوضح السعيدي أن سلطنة عمان تمتلك 14 فريقا رياضيا معتمدا في هذا المجال، و400 طيار ممارس من الجنسين، بالإضافة إلى 8 مدربين عمانيين معتمدين و9 مساعدين، كما أشار إلى انضمام سلطنة عمان إلى الاتحاد الدولي للرياضات الجوية، وقدم الدكتور عبدالمنعم الشكر لراعي الحفل والجهات الداعمة، وأشاد بالدور الريادي لشركة ظفار للتأمين التي كانت أول من أصدر وثيقة تأمين للطيران الشراعي بالتعاون مع الشركة العُمانية لإعادة التأمين.
وفي كلمة ألقتها حوراء المانعية، ممثلة شركة ظفار للتأمين، أكدت أن الوثيقة تُبرز التزام الشركة بتعزيز الأمان لممارسي الرياضات الجوية، مشيرة إلى سعي الشركة لتقديم حلول تأمينية مبتكرة تلبّي احتياجات الطيارين والممارسين، بما يعزز تجربة طيران آمنة وممتعة.
بينما أشار رئيس اللجنة العمانية للرياضات الجوية، أحمد بن زاهر العلوي، إلى النمو السريع في شعبية الرياضات الجوية في سلطنة عمان، وأوضح أن المقومات الطبيعية في سلطنة عمان، من أجواء معتدلة وتضاريس مثالية، تجعلها وجهة مميزة لممارسة هذه الرياضة طوال العام، كما أكد العلوي أن وجود مدربين محليين مؤهلين يُسهم في دعم الممارسين، وأن الرياضات الجوية تمتلك إمكانات كبيرة لتكون عامل جذب سياحي يعزز من نمو القطاع السياحي في سلطنة عمان.
ترامب ردا على منتقديه: إيلون ماسك "لن يصبح رئيسا"