العاصمة.. تذبذب في توزيع المياه بهذه البلديات ابتداء من اليوم
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أعلنت شركة المياه والتطهير للجزائر “سيال” عن تعديل في برنامج توزيع المياه على مستوى عدة أحياء عبر عدة بلديات بالعاصمة ابتداء من اليوم إلى غاية يوم الأربعاء.
وأوضح بيان للشركة، أن هذا تعديل في برنامج توزيع المياه، ناتج عن برمجة أشغال لتحويل مسار قناة رئيسية للتوزيع. بقطر 700 مم يوم الثلاثاء 16 جانفي 2024 إلى غاية يوم الأربعاء 17 جانفي 2024.
وحسب ذات البيان، فإن الأحياء المعنية هي: الضفة الخضراء، حي 987 مسكن، حي 96 مسكن ابيلا، شارع محمد وزان، حي عبان رمضان علي خوجة، علي صغير دياب عيسى، ألزينا الإخوة مدور الإخوة نافع، سعيدي أحمد العربي التبسي بونعامة، حي 40 مسكن دالاس كاستور موحوس، مزرعة زيتوني تعاونية السعادة العقيد عميروش، حي 124 مسكن علي تونسي وحي 200 مسكن ترقوي خاص موحوس ببلدية برج الكيفان.
بالإضافة إلى الليدو باحة 1 و 2 و تماريس ببلدية المحمدية.
كما أكدت سیال لزبائنها القاطنين بأحياء البلديات المعنية أن العودة إلى برنامج التوزيع المعتاد سيتم تدريجيا بعد نهاية الأشغال.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مسكن شائع يسبب نزيفاً في الدماغ ويؤدي إلى الخرف
توصلت دراسة جديدة من معهد كارولينسكا في السويد إلى أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية القلبية الوعائية الشائعة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف؛ لكن بعض الأدوية مرتبطة بالتدهور المعرفي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط، والأدوية الخافضة للكوليسترول، ومدرات البول، والأدوية المميعة للدم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة تتراوح بين 4 و25%.
وبحسب "ذا صن"، كانت التركيبات الدوائية لها تأثيرات وقائية أقوى مما لو تم استخدامها بمفردها.
لغز الخرفلكن وفق موقع "معهد كارولينسكا"، قدمت الدراسة نتائج مهمة لفك لغز علاقات الأدوية بالخرف.
حيث وجد الباحثون أن استخدام الأدوية المضادة لتخثر الدم قد يكون مرتبطاً بارتفاع خطر الإصابة بالخرف.
وهذه الأدوية تستخدم لمنع السكتات الدماغية ومنع الصفائح الدموية من التكتل معاً.
وأحد التفسيرات المحتملة هو أن هذه الأدوية تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، والذي يرتبط بالتدهور المعرفي.
ومن أمثلة هذه الأدوية: الأسبرين، وديبيريدامول، ومثبطات غليكوبروتين.
ويعتبر مرض القلب والأوعية الدموية عامل خطر رئيسي للخرف، ويرتبط الاثنان بعدد من الطرق.
والأشخاص الذين يعانون من مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف الوعائي، لأن هذه الحالات قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو نزيف الأوعية الدموية في الدماغ.
ويمكن لأمراض القلب أيضاً أن تزيد من كمية بيتا أميلويد، وهو بروتين يتراكم ويحفّز مرض الزهايمر.
واعتمد الباحثون في هذه النتائج على بيانات 88 ألف شخص أصيبو بالخرف بين عامي 2011 و2016، ومقارنتهم بـ 88 ألف شخص آخر من الأصحاء.