منطقة شنغن هي أكبر منطقة للتنقل “بدون تأشيرة” في العالم. وتتكون المنطقة من 27 دولة، جميعها تقع داخل أوروبا. والتي ألغت متطلبات التفتيش على الحدود ومراقبة جوازات السفر عند السفر إلى بلدان أخرى ضمن قائمة شنغن.

وهذا يعني أن المسافرين الذين يزورون أي مكان داخل منطقة شنغن يمكنهم التحرك بحرية عبر حدود أعضاء شنغن.

دون الحاجة إلى إبراز جوازات السفر أو وثائق أخرى.

ما هي الدول التي انضمت مؤخرا إلى منطقة شنغن؟

ستنضم رومانيا وبلغاريا إلى منطقة شنغن بحلول نهاية مارس 2024. وستكون هناك حرية حركة للمقيمين في الاتحاد الأوروبي. والمسافرين الذين يصلون إلى البلدين عبر الرحلات الجوية أو القوارب. مما يعني أنه لن يكون هناك فحص لجوازات السفر. ولم يتم بعد تحديد موعد محدد لإدراج الحدود البرية في الاتفاقية.

وتم الاعلان رسميا أن رومانيا وبلغاريا ستنضمان إلى المنطقة، وهي أحدث الإضافات منذ إضافة كرواتيا في عام 2022.

هل المملكة المتحدة جزء من منطقة شنغن؟

في عام 1999، قررت المملكة المتحدة الانسحاب من عضوية منطقة شنغن – وهي واحدة من 11 دولة فقط. غير مدرجة في الاتفاقية (الدول الأخرى هي ألبانيا، أرمينيا، أذربيجان، بيلاروسيا، البوسنة والهرسك، مقدونيا. مولدوفا، الجبل الأسود، روسيا، كازاخستان، صربيا وأوكرانيا.

وهذا يعني أن المملكة المتحدة لديها سياساتها الخاصة لمراقبة الحدود. وبينما لا يحتاج المقيمون في المملكة المتحدة إلى تأشيرة للرحلات القصيرة إلى دول شنغن، إلا أن هناك بعض المحاذير.

فإذا كان المقيمون بالمملكة المتحدة يقيمون لمدة تزيد عن 90 يومًا أو يقومون بالزيارة لأغراض أخرى، فقد تكون التأشيرة ضرورية.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: المملکة المتحدة منطقة شنغن

إقرأ أيضاً:

صحيفة عربية: هناك محاولات جديدة في ليبيا للخروج من الحلقة المفرغة

قالت صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية، إن هناك محاولات جديدة في ليبيا للخروج من الحلقة المفرغة.

وأوضحت أن ليبيا تعيش أزمات متوالية قسّمتها سياسيًا وأمنيًا، ووضعتها على حافة التقسيم والإفلاس.

وبينت أن ليبيا تختبر مبادرة جديدة، تقودها الأمم المتحدة، لتحريك العملية السياسية المجمّدة، التي لم تفلح معها مسارات سابقة منذ إسقاط نظام معمر القذاقي، عام 2011.

وذكرت أن حصيلة اجتماعات اللجنة الاستشارية التي تشكّلت ضمن مبادرة أطلقتها ستيفاني خوري، أظهرت تفاؤلاً حذرًا بإمكانية توصلها إلى حلحلة للأزمة.

ونوهت بأن مُخرجات اللجنة الاستشارية، تحتاج إما إلى الاتفاق عليها بين القادة الليبيين، أو فرضها عليهم.

وشددت على أنه من المستبعد إمكانية قبول قادة ليبيا أي حلول، من دون وساطة دولية قوية.

الوسومليبيا

مقالات مشابهة

  • ترامب: أمريكا عادت من جديد وبدأت عصرها الذهبي
  • طقس المملكة.. أمطار غزيرة وصواعق رعدية على الحدود الشمالية
  • دولة عربية جديدة تنضم لقائمة التحريض الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين
  • رئيس الوزراء: هناك رؤية كاملة لتطوير منطقة وسط البلد
  • مدبولي: هناك تكليف للمكتب الإستشارى لوضع الرؤية الكاملة لتطوير منطقة وسط البلد
  • مصر تعلن رسميا موعد استضافة القمة العربية الطارئة بشأن غزة
  • إسرائيل تنسحب رسميا من جنوب لبنان باستثناء 5 مواقع
  • صحيفة عربية: هناك محاولات جديدة في ليبيا للخروج من الحلقة المفرغة
  • دفعة جديدة تنضم إلى أكاديمية علوم الشرطة
  • بدوامة النزاع..سلسلة مطاعم جديدة تنضم للمفلسين