- "غبي وليس مثل رونالدو".. نجم فرنسا يهين صفقة الاتحاد الجديدة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن غبي وليس مثل رونالدو نجم فرنسا يهين صفقة الاتحاد الجديدة، شن نجم منتخب فرنسا السابق، فرانك لوبوف، هجومًا عنيفًا على البرازيلي فابينيو تفاريس، لاعب وسط ليفربول الإنجليزي، والذي يقترب من الانضمام إلى نادي .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "غبي وليس مثل رونالدو ".
شن نجم منتخب فرنسا السابق، فرانك لوبوف، هجومًا عنيفًا على البرازيلي فابينيو تفاريس، لاعب وسط ليفربول الإنجليزي، والذي يقترب من الانضمام إلى نادي الاتحاد.
وقدم نادي الاتحاد عرضًا ضخمًا بقيمة 40 مليون جنيه إسترليني، لشراء فابينيو من صفوف ليفربول، في الميركاتو الصيفي الحالي، استعدادا للموسم الجديد 2023/2024.
الاتحاد يغري فابينيو بـعرض ضخم للرحيل عن ليفربول
زوجة فابينيو تفاجئ الاتحاد.. ماذا حدث؟
تابع أهم مباريات اليوم الإثنين من خلال سعودي سبورت
لوبوف ينتقد قرار فابينيووفي تصريحات تلفزيونية:"أتفهم ان كنت كبيرًا في العمر مثل رونالدو و هيندرسون و كوليبالي الرحيل الى الدوري السعودي والحصول على بعض المال، لكن لاعب مثل فابينهو بعمر ٢٩ يجب ألّا يذهب إلى هناك ! أنا حزين ويؤسفني قول ذلك لكنه غبي ويستطيع العطاء في أفضل بطولات العالم لبعض سنوات".
تابع مباريات كرة القدم عبر سعودي سبورت لحظة بلحظة من هنا.
شارك في مسابقة توقعات سعودي سبورت من هنا.
وشارك فابينيو مع ليفربول في 49 مباراة، خلال موسم 2022-2023، بجميع المسابقات، لم يسجل أي هدف، وصنع تمريرتين حاسمتين في الدوري.
وكان نادي الاتحاد قد عزز صفوفه خلال الميركاتو الصيفي بالمهاجم الفرنسي كريم بنزيما لاعب ريال مدريد ومواطنه نجولو كانتي لاعب وسط نادي تشيلسي الإنجليزي، إلى جانب البرتغالي جواو فيليبي "جوتا" نجم سيلتك الأسكتلندي.
اشترك في مسابقة التوقعات بـ"سعودي سبورت"
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رونالدو موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سعودی سبورت
إقرأ أيضاً:
علي جمعة: تعظيم النبي أمر إلهي وليس اختراعا بشريا
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، إن تعظيم النبي محمد ليس اختراعًا بشريًا، ولا بدعة أحدثها الناس، بل هو تعظيم أمر الله به، بل إن الله تعالى هو الذي عظّم نبيه قبل أن يأمرنا بتوقيره، قال تعالى: ﴿ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾، وكلمة "على" تفيد التمكن والتمكين، مما يؤكد أن مكانة النبي من الله تعالى مكانةٌ عظيمةٌ رفيعة.
وأضاف علي جمعة، في تصريح له، أن حقيقة تعظيم النبي تتمثل أولًا وأساسًا في تعظيم ما جاء به من أوامر ونواهٍ، مؤكدًا أن الإسلام ربط المحبة بالطاعة، حيث قال تعالى: ﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ﴾، مشددًا على أن تعظيم النبي لا يكون بالكلمات فقط، بل بالاتباع الكامل والاقتداء الصادق.
وأشار إلى أن القرآن الكريم يفيض بآيات تعزز هذا المعنى، ومنها قول الله تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ﴾، وأمره جل وعلا: ﴿ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا ﴾، وأيضًا قوله: ﴿ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ﴾.
وأوضح أن النبي كان قمةً في التواضع رغم علو مقامه، حتى إنه قال: "لا تفضلوني على يونس بن متى" [رواه البخاري]، مع أن الله هو الذي فضله وجعله خاتم النبيين، وأمرنا باتباعه واتباع سنته، مؤكدًا أن هذا التواضع من النبي لا ينفي أن الله رفعه واصطفاه، فقال له: ﴿ مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ ﴾، وقال: ﴿ أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ﴾، وأعطاه الكوثر، واختاره إمامًا للأنبياء يوم الإسراء والمعراج.
وتابع: "نحن لا نعظم النبي من أنفسنا بل الله هو الذي أمرنا بذلك، وهو الذي رفع مقامه، وجعله رحمةً للعالمين، وأسوةً حسنةً لكل من أراد سلوك طريق الحق والنجاة".
ولفت إلى أن العرب قديمًا كانت إذا أحبت شيئًا أو خافته أكثرت من ذكر أسمائه، فكان للأسد نحو سبعمئة اسم، وللخمر نحو تسعين اسمًا، مشيرًا إلى أن الله سبحانه وتعالى أكثر من أسمائه الحسنى وصفاته العلى ليعرّف عباده بنفسه، وليبني في قلوبهم عقيدةً راسخةً قائمةً على الجلال والجمال والكمال.
وأكد أن تعظيم النبي تعظيمٌ للرسالة، وإحياءٌ للدين، ومظهرٌ من مظاهر الإيمان الحقيقي، وأن الأمة لا تصلح ولا تستقيم إلا بتعظيم رسولها الكريم واتباعه ظاهرًا وباطنًا.