مسقط - العمانية

تفضّل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظهُ اللهُ ورعاهُ- فمنح وسام الإشادة السُّلطانيّة من الدرجة الثانية لعدد من الشخصيّات العُمانية؛ تقديرًا من لدن جلالتِه -أعزّهُ اللهُ- لإسهاماتهم وأدوارهم البارزة في عدة مجالات، وهم:

أ.د خالد بن حميد بن محمد الرصادي - في مجال الصحة.

د . قاسم بن صالح بن عبد الله العبري - في مجال الصحة.

أ.د أحمد بن سليمان بن فاضل الحراصي - في مجال البحث العلمي.

د. سليمان بن محمد بن سليمان البلوشي - في مجال البحث العلمي.

أ . د محمد بن حمدان بن حمد البادي - في مجال البحث العلمي.

د. جوخة بنت محمد بن خليفة الحارثية - في مجال الثقافة.

الفاضل زهران بن حمدان بن زهران القاسمي - في مجال الثقافة.

الفاضل هيثم بن خميس بن راشد الفارسي - في مجال الثقافة.

الفاضل أحمد بن سعيد بن عمران الحارثي - في مجال الرياضة.

الفاضل محمد بن جميل بن تعيب المشايخي - في مجال الرياضة.

الفاضلة رزان بنت حمد بن سالم الكلبانية - في مجال الشباب.

الفاضل سعيد بن حمدان بن سالم المقيمي - في مجال المبادرات الأهلية والمسؤولية الاجتماعية.

الطيار متقاعد عبد السّلام بن عيسى بن سالم الرواحي - في مجال الإجادة المؤسسية.

قام بتسليم الأوسمة معالي السّيد خالد بن هلال بن سعود البوسعيدي وزير ديوان البلاط السُّلطاني خلال استقبال معاليه لهم بمكتبه صباح اليوم، وقد أشار معاليه إلى أن الإنعام السّامي بمنح هذه الأوسمة للمذكورين يأتي تجلّيًا للمتابعة الكريمة من لدن جلالتِه -أيّدهُ اللهُ- والتقدير التام لجميع الجهود التي تُبذل في خدمة الوطن العزيز وعلى كافة الأصعدة والمجالات، وليكون ذلك التكريم باعثًا لتحقيق مزيد من العطاء.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: فی مجال محمد بن

إقرأ أيضاً:

الإحالة الملكية على المجلس العلمي تحصين للفتوى من اجتهادات الأفراد

أخبارنا المغربية ـ الرباط

أكد عضو المجلس العلمي المحلي للرباط، عبد الكامل بولعمان، أن إحالة جلالة الملك محمد السادس، بعض المقترحات المرتبطة بنصوص دينية، التي رفعتها الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة إلى جلالته، على المجلس العلمي الأعلى، من شأنها تحصين الفتوى في الشأن العام من اجتهادات الأفراد وتأويلاتهم.

وأوضح السيد بولعمان، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن التفكير الجماعي في هذه المقترحات من خلال المجلس العلمي الأعلى، سيقود إلى إجماع يعصم الأمة من أي انحراف، مضيفا أن ترك الفتاوى بدون ضوابط قد يثير اختلافا كبيرا وفرقة وتشويشا على الصالح العام.

وشدد على أن العلماء عندما يمارسون الاجتهاد الفقهي في فهم النصوص الشرعية وتنزيلها على الواقع "يراعون قواعد الفتوى بمجموعة من الاعتبارات، منها ما هو متعلق بمقاصد الشريعة الإسلامية السمحة الرامية إلى حفظ المصالح ودرء المفاسد، ومنها ما هو متعلق بآليات الاجتهاد كاعتبار الأعراف، وغير ذلك".

وأبرز أن الفقه الإسلامي "فقه متحرك وليس فقها جامدا"، مشيرا إلى أن علماء المجلس العلمي الأعلى وعالماته، وكما دعا إلى ذلك جلالة الملك، سيعتمدون فضائل الاعتدال والاجتهاد المنفتح البناء.

وكان أمير المؤمنين، جلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس العلمي الأعلى، قد تفضل بإصدار توجيهاته السامية للمجلس، قصد دراسة المسائل الواردة في بعض مقترحات الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة، استنادا إلى مبادئ وأحكام الدين الإسلامي الحنيف، ومقاصده السمحة، ورفع فتوى بشأنها للنظر السامي لجلالته.

 

مقالات مشابهة

  • الإحالة الملكية على المجلس العلمي تحصين للفتوى من اجتهادات الأفراد
  • جلالة السلطان يهنئ رئيس وزراء المملكة المتحدة ورئيسي مالاوي والقمر المتحدة
  • جلالة السلطان يبعث برقية تهنئة لرئيس وزراء بريطانيا الجديد
  • جلالة السلطان يهنئ رؤساء الجزائر وفنزويلا وكابو فيردي
  • السيسي يمنح وسام الجمهورية لرئيسي مجلس الدولة والنيابة الإدارية السابقين
  • السيسي يمنح رئيسي مجلس الدولة وهيئة النيابة الإدارية السابقين وسام الجمهورية من الطبقة الأولى
  • جلالة السلطان يهنّئ الرئيس الجزائري
  • لطيفة بنت محمد تبحث سبل تطوير الشراكة في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية
  • جلالة السلطان يعزي رئيسة الهند
  • لطيفة بنت محمد تبحث مع قنصل عام اليابان سبل تطوير الشراكة في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية