شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن بالأسماء قائمة الأدوية المتسببة في زيادة الشهية، قالت هيئة الدواء المصرية إن  هناك مجموعة من أشهر الأدوية التي قد تسبب زيادة الشهية وتضم القائمة   بعض مضادات الاكتئاب مثل .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالأسماء.. قائمة الأدوية المتسببة في زيادة الشهية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بالأسماء.. قائمة الأدوية المتسببة في زيادة الشهية

قالت هيئة الدواء المصرية إن  هناك مجموعة من أشهر الأدوية التي قد تسبب زيادة الشهية وتضم القائمة : - 

بعض مضادات الاكتئاب مثل الباروكستين والسيرترالين.​ بعض أدوية علاج الصرع​ مضادات الذهان، ​ وهي نوع من أنواع أدوية العلاج النفسي المهدئة للأعصاب التي تُستخدم في الأساس للتحكم في مرض الذهان​ هرمونات الستيرويد، مثل بريدنيزون ​ بعض أدوية علاج السكري ​ بعض أدوية علاج ضغط الدم المرتفع​

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تعاني من طنين الأذنين؟..11 دواء قد تكون السبب وراء ذلك

إنجلترا – يعد طنين الأذنين من الحالات الشائعة والتي غالبا ما ترتبط بعدد من الحالات الطبية مثل إصابات الأذن، وانسداد شمع الأذن، وفقدان السمع المرتبط بالعمر.

ورغم أنه لا يوجد علاج نهائي للطنين، يمكن في بعض الأحيان التخفيف من آثاره عن طريق تحديد الأدوية التي قد تساهم في تحفيز أو تفاقم الحالة.

وكشفت الصيدلانية الشهيرة عائشة غلزار مؤخرا عن قائمة بالأدوية الشائعة التي قد تساهم في الطنين. وهذه الأدوية، المعروفة بأنها سامة للأذن، قد تسبب مشاكل في السمع مؤقتا أو في حالات نادرة مزمنة.

الأدوية الأكثر شيوعا التي قد تؤدي إلى الطنين:

1. الأسيتامينوفين 

يمكن أن يؤدي استخدام الأسيتامينوفين بشكل مفرط، والذي يعتمد عادة لتخفيف الآلام الخفيفة، إلى نقص مضاد أكسدة واق في الأذن الداخلية، ما يجعلها أكثر عرضة للتلف، وبالتالي، قد يسبب الطنين وفقدان السمع، خصوصا عند تناوله بجرعات عالية.

2. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (الأسبرين، الإيبوبروفين)

تعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل الأسبرين والإيبوبروفين، من أكثر الأدوية التي تسبب الطنين المؤقت عند تناولها بجرعات عالية. ويمكن لهذه الأدوية أن تؤثر على صحة الأذن، خاصة عند استخدامها بشكل متكرر.

3. مضادات الاكتئاب

يمكن لبعض مضادات الاكتئاب أن تؤدي إلى تفاقم بينما طنين الأذنين، على الرغم من أن البعض الآخر قد يستخدم لعلاج هذه الحالة.

ويعتقد أن مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRI) مثل زولوفت (Zoloft)، ليكسابرو (Lexapro)، قد تساهم في زيادة الطنين بسبب تأثيرها على السيروتونين، وهو ناقل عصبي ينظم المزاج والمعرفة.

4. أدوية مضادة للصرع

تؤثر الأدوية المضادة للصرع (AED) على الأذن الداخلية بشكل سام، ما يؤدي إلى الطنين، وفقدان السمع، ومشاكل التوازن.

ويحدث هذا التسمم السمعي بسبب التأخير في نقل الإشارات بين الخلايا العصبية والناقلات العصبية، وقد تكون هذه الآثار مؤقتة أو دائمة أو لا رجعة فيها.

5. أدوية مضادة للملاريا

والأدوية المستخدمة في الوقاية من الملاريا أو علاجها، مثل الكينين (Quinine)، وهيدروكسي كلوروكوين (الذي يباع تحت اسم العلامة التجارية بلاكينيل)، قد تكون مرتبطة بالطنين، خاصة عند استخدامها بجرعات عالية لفترات طويلة.

ونادرا ما يحدث الطنين عند الاستخدام قصير المدى.

6. البنزوديازيبين

تستخدم أدوية البنزوديازيبين، مثل زاناكس (Xanax)، لعلاج القلق واضطرابات الهلع، ولكن التوقف المفاجئ عن تناولها قد يؤدي إلى الطنين لأن هذه الأدوية تؤثر على المسارات العصبية المتعلقة بإدراك السمع. ويكون هذا العارض الانسحابي أكثر احتمالا عند الأشخاص الذين يتناولون الأدوية لفترات طويلة.

7. أدوية ضغط الدم

تم ربط بعض أدوية ضغط الدم بالطنين وفقدان السمع، خاصة لدى كبار السن.

ومن الضروري استشارة مقدم الرعاية الصحية إذا ظهرت أي أعراض جديدة، حيث يمكن لهذه الأدوية أن تؤثر بشكل كبير على صحة الأذن.

8. مضادات الحيوية من مجموعة الأمينوغليكوزيد

مضادات الحيوية من مجموعة الأمينوغليكوزيد، مثل الأميكاسين (Amikacin)، النيومايسين (Neomycin)، والكاناميسين (Kanamycin)، هي أدوية قوية تستخدم لعلاج العدوى الشديدة. ومع ذلك، يمكن أن تسبب فقدان السمع والطنين عن طريق التأثير على الأذن الداخلية.

وعادة ما يراقب الأطباء المرضى الذين يتناولون هذه الأدوية عن كثب لاكتشاف أي علامات مبكرة لفقدان السمع.

9. أدوية العلاج الكيميائي 

أظهرت الدراسات أن أدوية العلاج الكيميائي، خصوصا الأدوية المعتمدة على البلاتين مثل السيسبلاتين، وكذلك أدوية التاكسين مثل تاكسول (Taxol)، تزيد من خطر الإصابة بالطنين وقد تتسبب في تلف دائم للسمع.

وتشير الدراسات إلى أن 37-40% من المرضى الذين يستخدمون كلا من أدوية العلاج الكيميائي المعتمدة على البلاتين وأدوية التاكسين يصابون بالطنين.

10. الأيزوتريتينوين 

يعد الأيزوتريتينوين (Isotretinoin) الذي يستخدم لعلاج حب الشباب، أحد الأدوية التي ارتبطت بالطنين في حالات نادرة.

وعلى الرغم من فعاليته العالية في علاج حب الشباب، إلا أنه قد يسبب آثارا سمعية لبعض المستخدمين، لذلك من المهم استشارة الطبيب إذا ظهرت أي أعراض.

11. مثبطات مضخة البروتون (PPI)

تستخدم مثبطات مضخة البروتون مثل أوميبرازول (Omeprazole) لعلاج اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الحموضة والقرحة. ولكن في حالات نادرة، تم ربط هذه الأدوية بالطنين.

وإذا كنت تعاني من طنين الأذن أثناء تناول مثبطات مضخة البروتون، يجب عليك مناقشة البدائل مع مقدمي الرعاية الصحية.

وإذا كنت تعاني من الطنين وأنت تتناول أي من الأدوية المذكورة أعلاه، من الضروري التحدث مع مقدم الرعاية الصحية لاستكشاف خيارات علاجية بديلة. ومن خلال فهم الآثار الجانبية المحتملة لهذه الأدوية، يمكنك اتخاذ خطوات وقائية لحماية صحة أذنيك وتقليل الإزعاج الناتج عن الطنين.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • حكم دفع الزكاة لشراء أدوية للمرضى الفقراء.. هل يجوز؟
  • 5 أنواع من الشاي تعالج البرد والإنفلونزا والأرق.. مضادات طبيعية
  • إدراج 6 أدوية جديدة على قائمة جدول المواد المخدرة
  • هيئة الدواء المصرية تدرج 6 أدوية جديدة ضمن قائمة المواد المخدرة
  • توصيات بتعزيز نهج "الصحة الواحدة" لمواجهة مقاومة مضادات الميكروبات
  • مؤتمر مضادات الميكروبات يوصي بتعزيز نهج الصحة الواحدة
  • هل تعاني من طنين الأذنين؟..11 دواء قد تكون السبب وراء ذلك
  • الأعياد والأطعمة الشهية.. كيف يمكننا تجنب زيادة الوزن؟
  • الصحة: إنتاج أدوية الإيدز محليًا.. ونتحمل تكلفة علاج المرضى
  • الصحة: أدوية الإيدز تنتج محليا وتصرف مجانا للمريض