8 حالات يمكن فيها الجمع بين معاشين.. ذوي الهمم أبرز المستحقين
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
حدد قانون التأمينات الاجتماعية، عددًا من الحالات التي يُمكن أن تجمع بين معاشين، ولكن هناك شروط حتى يتمّ الاستفادة من هذه الخدمة التي تقوم الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات بتقديمها للمواطنين.
ما الحالات التي يُمكن فيها الجمع بين معاشين؟وخلال السطور التالية توضح «الوطن» ما هي الحالات التي يُمكن فيها الجمع بين معاشين.
وحسب قانون التأمينات الاجتماعية رقم 148 لسنة 2019، فإن الحالات التي يُمكنها الجمع بين معاشين جاءت كالآتي:
1- يمكن للأرملة أن تجمع بين معاش زوجها المتوفي ودخلها من العمل الخاص بها.
2- يُمكن للشخص الأرمل أن يجمع بين معاش زوجته المتوفية ودخله من العمل الخاص به.
3- كما يُمكن لذوي الهمم الجمع بين معاشين.
4- يُمكن للأولاد أن يجمعوا بين معاشين عن والديهما وذلك بدون أي حدود.
5- يستطيع المستحق الجمع بين المعاشات المستحقة عن شخص واحد بدون حدود.
6- يستطيع الشخص المستحق الجمع بين مصدر الدخل الخاص به والمعاش في حدود قيمة الحد الأدنى للمعاش الذي أقره قانون التأمينات الاجتماعية.
7- يُمكن للأرملة الجمع بين معاشها ومعاش زوجها وذلك بصفتها منتفعة حسب نص قانون التأمينات.
8- يُمكن للأرمل الجمع بين معاشه ومعاش زوجته وذلك بصفته منتفعًا حسب نص قانون التأمينات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعاشات التأمينات التأمينات الاجتماعية قانون التأمينات الاجتماعية الجمع بين معاشين الجمع بین معاشین قانون التأمینات
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب