الشيخ: مانشيني احترم رغبة اللاعبين ونحن لا نقبل تهاونهم عن المنتخب .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي محمد الشيخ على الأزمة المثارة بشأن اللاعبين الذين تم استبعادهم من المنتخب مؤخرا وقال الشيخ : إذا كان مانشيني قد احترم رغبة اللاعبين فنحن لا نحترم قراراتهم ولا نقبل تهاونهم تجاه المنتخب.
وأضاف”لن نقبل بأن يتخلى لاعب عن تمثيل منتخب الوطن بدون أي سبب ٠ سلمان الفرج يريد تمييز عن المعسكرات الودية،وسلطان الغنام يتشرط على المنتخب أما نواف العقيدي هو من اشترط اللعب “.
محمد الشيخ: إذا كان مانشيني قد احترم رغبة اللاعبين فنحن لا نقبل تهاونهم عن المنتخب .
– سلمان الفرج يريد تمييز عن المعسكرات الودية
– سلطان الغنام يتشرط على المنتخب
– نواف العقيدي هو من اشترط اللعب #أكشن_مع_وليد#السعودية_عمان
يعرض الآن مجاناً على شاهدhttps://t.co/Vx8DH5CKtp pic.twitter.com/U9K5ybAspx
— أكشن مع وليد (@ActionMa3Waleed) January 15, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخضر المنتخب الوطني مانشيني نواف العقيدي
إقرأ أيضاً:
قبلان: لن نقبل العيش بوطن لا مسيحية فيه
شدد المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان على أننا "لن نقبل العيش بوطن لا مسيحية فيه"، وقال في رسالة تهنئة لمناسبة عيد الميلاد، جاء فيها: "تكريساً للنور الهابط من ملكوت الله حيث يتجلّى ميلاد السيد المسيح وعين الربّ على العائلة البشرية ووحدتها ولوازم تكريمها ومنع الخطيئة فيها، ولا خطيئة أكبر من الظلم والحقد والنقمة والإضطهاد لرعية الله وسط حضارة عالمية تعيش على القتل والإبادة والفظاعات، ولا ظلم ولا اضطهاد برسالات الله، وهذا هو جوهر المسيحية والإسلام في ميادين الدنيا ومنظومة ناسها وأركانها، ولبنان مهد الرجاء ومهبط السماء وخزانة التراث، والميلاد والإنسانية لا يفترقان، وهو ما نريد تجسيده بالعائلة اللبنانية التي تجمع الإسلام والمسيحية، وعليه، أقول للأخوة المسيحيين: أنتم ونحن وبقية الخلق أمانة الرب في أرضه ولن نقبل العيش بوطن لا مسيحية فيه، ولو تجسّد المسيح بيننا لجمع المسجد بالكنيسة وأقام إلفة السماء بالعائلة اللبنانية التي تتوق للمحبة والتوافق والعدل والإيمان واحترام القيم التي تليق بهذا البلد السماوي الذي تتسابق إليه سكاكين العالم الظالم، وهذا يلزم العائلة اللبنانية بالتفاهم والتضامن والتعاون والتشاور بكلّ ما يحتاج إليه اجتماعها المدني الذي يفترض حفظ مصالحها ونظامها ووحدتها المقدسة".
وتابع: "لو كان المسيح الآن بيننا لحرّم علينا القطيعة السياسية وأوجب علينا الدخول بتفاهم رئاسي ووطني يليق بوحدة مصالحنا وجامع وجودنا وغاية الرب فينا، والمسيح والعدالة لا ينفصلان، وإنما المسيح محبة ورحمة وعطاء ونقاء ولقاء، وكل الحب للأخوة المسيحيين ونحن وأنتم بلحظة التقاء الزمان بالأبدية، وهذا يفترض تجلّي المحبة الإلهية بأرض لبنان ونظامه السياسي وصيغته التوافقية ومؤسساته الدستورية وعائلته الوطنية الكريمة، وهذه أعظم أيام مجد الله بالميلاد الذي يضع المسيحية والإسلام بقلب العناق السماوي، ويجب أن نتذكّر أن السماء لا تخطئ، وأن مآل البشر إلى الله". (الوكالة الوطنية)