تصدرت خلال الساعات الماضية، واقعة إلقاء فتاة نفسها من الطابق 23 بـ فندق فيرمونت، محركات البحث، وذلك بعد انتشار فيديو لها قبل سقوطها بلحظات، ونكشف لكم في هذا التقرير القصة الكاملة للواقعة.

القصة الكاملة لـ فتاة فندق فيرمونت

وتبين من التحريات الأولية، أن الضحية تدعى « هايدي.ن » 31 سنة، تعمل مطربة في الفنادق والنوادي الليلية، ولم تكن نزيلة بالفندق وقت حدوث الواقعة، وإنما دخلت بهدف حجز غرفة داخل الفندق، لكنها تمكنت من الصعود للطابق الـ 23 والقت بنفسها.

تفاصيل معاينة النيابة

وتبين من معاينة النيابة العامة لمسرح الجريمة، أن الفتاة ألقت بنفسها من الطابق الـ 23، حيث صعدت إلى مطعم شهير، ثم تمكنت من الصعود للطابق الـ 23 واثناء ذلك حاول عدد من العمال انقاذها لكنهم فشلوا.

وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية أن الفتاة، حاصلة على بكالوريوس سياحة وفنادق، وهي مصرية تبلغ 31 عاما، وكانت متزوجة سابقا، وعملت مطربة في عدد من الملاهي والفنادق في أوقات سابقة.

فيما أمرت جهات التحقيق في بولاق أبو العلا بتشريح جثمان الفتاة، للكشف عن احتمالية تعاطيها المواد المخدرة.

المؤبد لأمين شرطة سابق وغرامة 100 الف جنيه بتهمة الإتجار في المواد المخدرة بالفيوم

نشرة المرور.. كثافات متحركة بمحاور القاهرة والجيزة اليوم الثلاثاء 16 يناير

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: قتل المرور هتك عرض نصب امن القاهرة الحوادث اليوم سرقة الداخلية

إقرأ أيضاً:

محلل سياسي يكشف تداعيات واقعة الهرمل في لبنان| التفاصيل الكاملة

شهدت منطقة الهرمل في لبنان حادثا جديدا يعكس حجم التحديات التي تواجهها القوى العسكرية في ضبط الحدود ومكافحة التهريب. 

وفي هذا الإطار، اتخذت وحدات الجيش اللبناني إجراءات أمنية مشددة عقب حادث إطلاق نار عبر الحدود، ما أسفر عن سقوط جرحى من الجانبين اللبناني والسوري.

قال الدكتور أحمد يونس، الباحث الأكاديمي والمحلل السياسي اللبناني، إنه لا شك أن الحوادث الأمنية التي جرت في منطقة الهرمل الحدودية مع سوريا خلال الأيام الأخيرة والتي  أسفرت عن وقوع جرحى من الجانبين اللبناني والسوري، لم يكن مجرد حادث عرضي، بل جاء ليضع الاتفاق السياسي والأمني الناشئ بين بيروت ودمشق أمام أول اختبار فعلي له.

وأضاف يونس- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن اللافت أن هذه المواجهة الحدودية وقعت بعد نحو عشرة أيام فقط من زيارة رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام إلى دمشق ولقائه الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع، في زيارة تاريخية حملت عنوان "إعادة تنظيم العلاقات الثنائية"، وأفضت إلى تفاهمات مبدئية حول ضبط المعابر الحدودية وتعزيز الأمن المشترك، في إطار مقاربة جديدة للتحديات العابرة للحدود.

وأكد يونس، وقوع الاشتباك رغم الاتفاق السياسي المسبق، يكشف بوضوح أن آفة التهريب على الحدود اللبنانية السورية أعمق وأخطر من أن تُعالج بمجرد تفاهمات سياسية، والتهريب هنا ليس مجرد نشاط فردي بل هو شبكة منظمة تتداخل فيها المصالح المحلية والاقتصادية وحتى السياسية، مما يجعل السيطرة عليها تتطلب إرادة صلبة وعملا ميدانيا طويل النفس، وقد أظهر الجيش اللبناني، برده السريع عبر تنفيذ مداهمات أمنية وتوقيف متورطين، أن هناك قرارا واضحا لدى السلطات اللبنانية بعدم السماح بتكرار الفوضى، لا سيما في ظل الضغوط السياسية والأمنية الإقليمية التي تحتم على لبنان إظهار جدية أكبر في حماية حدوده.

وأشار، إلى أن وقد تبين من الاتصالات المكثفة التي أجرتها قيادة الجيش اللبناني مع الجانب السوري والتي أفضت إلى احتواء التصعيد، تعكس وجود قناة مفتوحة وجدية للتنسيق بين الجيشين، غير أن احتواء الحادث لا يعني انتهاء المشكلة، بل يعني تأجيل الانفجار المحتمل ما لم يتم اجتثاث جذور الفوضى الحدودية.

وزير خارجية لبنان: نعول على مصر في دعم جهودنا لإنهاء الاحتلال الإسرائيليوزير الخارجية: نؤكد على الانسحاب الكامل لإسرائيل لتحقيق الأمن والاستقرار في لبنان

وأوضح، أن التفاهمات السياسية، مهما كانت متينة، تبقى حبرا على ورق إذا لم تتحول إلى إجراءات عملية ومنها:

إنشاء نقاط مراقبة ثابتة ومتحركة،تفعيل عمل المخابرات في ملاحقة شبكات التهريب.التنسيق الميداني اليومي بين الوحدات الأمنية على طرفي الحدود،والأهم، معالجة الأسباب الاجتماعية والاقتصادية التي تغذي هذه الظاهرة.

وتابع: "ومن الواضح أن الحادث الأخير أظهر أن التهريب تحول إلى سلطة أمر واقع في بعض المناطق الحدودية، وأن تفكيك هذه السلطة يتطلب قرارا سياسيا عابرا للحسابات الضيقة والمصالح المحلية".

وأكمل: "وبالتالي، فإن نجاح التنسيق اللبناني السوري سيتوقف على مدى استعداد الطرفين للمضي في معركة صعبة ومعقدة ضد منظومات اقتصادية وأمنية استفادت طويلاً من غياب الضبط الحدودي". 

واختتم: "نستطيع أن نقدر بأن ما حدث في الهرمل ليس حادثا معزولا، بل هو جرس إنذار مبكر وهو مؤشر إلى أن مرحلة جديدة بدأت على الحدود اللبنانية السورية، عنوانها صراع الإرادات بين الدولة وشبكات التهريب، فإما أن تنجح بيروت ودمشق في ترجمة نواياهما إلى أفعال تحمي السيادة وتستعيد هيبة القانون، وإما أن تبقى الحدود مشرعة على احتمالات التصعيد والفوضى".

أبو الغيط يستقبل وزير خارجية لبنان ويجدد دعمه للحكومة الجديدةلبنان.. استشهاد عنصر من حزب الله في غارة إسرائيلية على بلدة الحنية طباعة شارك لبنان الأراضي اللبنانية الجيش اللبناني سوريا بيروت دمشق

مقالات مشابهة

  • التحفظ على 3 فتيات في واقعة اختطاف أخرى بالمرج
  • شابة تلقي نفسها من الطابق الثالث لإصابتها بمرض خطير
  • مفاجأة.. التحريات: فتاة المرج خرجت برفقة صديقتها ثم عادت لمنزلها
  • لعنة الميراث.. القصة الكاملة لمصرع شاب على يد عمه بالإسماعيلية
  • مستشار اجتماعي : الفتاة وراء غالبية التكاليف المجتمعية الباهظة ..فيديو
  • بعد حبس نيشان شهر لسب ياسمين عز.. ننشر القصة الكاملة من البلاتوه إلى المحكمة
  • محلل سياسي يكشف تداعيات واقعة الهرمل في لبنان| التفاصيل الكاملة
  • القصة الكاملة.. أم تنهي حياة ابنتها خنقًا بإيشارب في البحيرة
  • فتاة تروي العنف الذي تعرضت له من زوجها بسبب الميراث.. فيديو
  • حسام موافى ينصح شابا يحب فتاة ويعلم أنها لن تنجب.. ماذا قال؟