الفن و المشاهير هذا الطفل اصبح فناناً عربياً مشهور .. خمنوا من هو
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
الفن و المشاهير، هذا الطفل اصبح فناناً عربياً مشهور خمنوا من هو،هو فنان من أب ليبي وأم مصرية من الإسكندرية، عائلته كانت كبيرة فبالإضافة إلى والدته .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هذا الطفل اصبح فناناً عربياً مشهور .. خمنوا من هو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
هو فنان من أب ليبي وأم مصرية من الإسكندرية، عائلته كانت كبيرة فبالإضافة إلى والدته تزوج والده ثلاث سيدات وأنجب 15 ولد وبنت كان بجانب هوايته للموسيقي طالباً في معهد الطيران حيث أرسله والده لاستكمال دراسته في بريطانيا, ورغم أن الدافع الرئيسي من وراء سفره هو الدراسة ولكن ذلك لم يمنعه من التخصيص بعض الوقت من أجل شغفه بالغناء والموسيقى ، حيث قام بتأجير الساعات في الاستوديهات الانجليزية من أجل تسجيل أعماله الموسيقية والغنائية .
هو الفنان المصري الليبي حميد الشاعري ، الذي اطرب الجمهور العربي منذ انطلاق مسيرته الفنية في الثمانينات والتسعينات الى حد الان بصوته العذب والجميل وابدع بالتلحين والغناء والتوزيع الموسيقي. وكان حميد قد شارك وتبنى نجاحات الكثيرين من الفنانين والفنانات مثل: عمرو دياب, مصطفى قمر, شاب جيلاني,ايهاب توفيق,حنان,حكيم,أميرة,هشام عباس, علي حميدة, حمادة هلال، علاء عبد الخالق، محمد فؤاد، تامر حسني .كما عمل الشاعري بالسينما ايضاً لكن لم يحظى بقدر كبير من اهتمام حيث شارك في العام 1995 في فيلم يحمل اسم "قشر البندق" من اخراج خيري بشارة مع عدد كبير من الممثلين منهم :حسين فهمي,محمد هنيدي, محمود ياسين، ماجد المصري،عبلة كامل والممثل الكوميدي الراحل علاء ولي الدين.وانتقل حميد الشاعري بعد إنهائه دراسته إلى مصر وتحديداً مدينة الإسكندرية حيث يتواجد أقرباؤه من جهة أمه.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تقنية جديدة قد تساهم في حل مشكلة تحلية المياه عربيا وعالميا
نجح مهندسون من جامعتي ميشيغان ورايس في تطوير حل ثوري لمشكلة إزالة البورون من مياه البحر، وهو مركب طبيعي يتحول إلى ملوث سام في مياه الشرب. ونُشرت نتائج الدراسة في دورية "نيتشر واتر" حيث تتناول التقنية الجديدة استخدام أقطاب كربونية لإزالة البورون بكفاءة واستدامة.
ويوجد البورون في مياه البحر على شكل حمض البوريك المحايد كهربائيا، مما يسمح له بتجاوز أغشية التناضح العكسي المستخدمة في أنظمة التحلية التقليدية. وتستلزم الطرق الحالية معالجات كيميائية باهظة الثمن تتطلب إضافة قواعد وأحماض لتغيير شحنة البورون، يليها مرحلة ترشيح إضافية. غير أن التقنية المبتكرة الجديدة تلغي الحاجة إلى هذه العمليات المكلفة.
ويفسر التناضح العكسي بأنه عملية إزالة الملوثات الغريبة والمواد الصلبة والجزيئات الكبيرة والمعادن من الماء، وذلك باستخدام الضغط لدفعها عبر أغشية متخصصة.
ويوضح الأمر ويي بان الباحث بمرحلة ما بعد الدكتوراه بجامعة رايس وأحد مؤلفي الدراسة في بيان صحفي رسمي "جهازنا يقلل من الطلب الكيميائي والطاقة في عملية تحلية مياه البحر، مما يعزز الاستدامة البيئية ويخفض التكاليف بنسبة تصل إلى 15%".
ويضيف أن التصميم الجديد للأقطاب يُمكّن من التقاط البورون بكفاءة عالية، مما يوفر بديلا أبسط وأكثر كفاءة في استخدام الطاقة، مع توفير محتمل يبلغ 6.9 مليارات دولار سنويا لمحطات التحلية حول العالم.
مع تناقص كميات المياه العذبة أصبحت تحلية مياه البحر حلا ضروريا لتوفير المياه (شترستوك) حلول مستدامة لأزمة عالميةمع تصاعد أزمة المياه العذبة عالميا، يأتي هذا الابتكار في وقت حرج. ووفقا لتقرير صادر عن اللجنة العالمية لاقتصاديات المياه عام 2023، فمن المتوقع أن تغطي إمدادات المياه العذبة 40% فقط من الطلب العالمي بحلول عام 2030. وقد أصبحت التحلية، التي تحول مياه البحر إلى مياه صالحة للشرب، حلا ضروريا رغم تكلفتها العالية واستهلاكها الكثيف للطاقة وتأثيراتها البيئية السلبية.
إعلانوتستخدم الأقطاب المصممة حديثا هياكل تحتوي على الأكسجين داخل مسامها لاحتجاز البورون بشكل انتقائي، مع السماح بمرور الأيونات الأخرى. وعلى عكس الطرق التقليدية التي تضيف قواعد كيميائية لشحن البورون، تعمل هذه التقنية على فصل الماء إلى أيونات هيدروجين موجبة وهيدروكسيد سالبة عند الأقطاب، مما يؤدي إلى شحن البورون بشكل طبيعي وسهل احتجازه. وبعد الاحتجاز، يعاد تجميع الماء ليصبح خاليا من البورون، فتكون العملية خالية من المواد الكيميائية.
ولا تقتصر هذه المنهجية على إزالة البورون فقط، وفق ما أشار إليه الدكتور مناتشم إليميليك المؤلف المشارك من جامعة رايس، بالقول "دراستنا تقدم منصة متعددة الاستخدامات يمكنها تحويل ملوثات أخرى، مثل الزرنيخ، إلى أشكال قابلة للإزالة بسهولة". كما يمكن تعديل المجموعات الوظيفية على الأقطاب لاستهداف مجموعة واسعة من المواد الضارة، مما يجعل معالجة المياه أكثر كفاءة واستدامة.
وتقدم التقنية الجديدة إمكانيات توفير هائلة لمحطات التحلية، ولا يقتصر الأمر على تقليل التكاليف التشغيلية فحسب، بل يسهم أيضا في تقليل البصمة البيئية لعمليات التحلية من خلال التخلص من الحاجة إلى المعالجات الإضافية التي تستهلك الكثير من الطاقة.