قصف اسرائيلي يخرج مطار حلب الدولي عن الخدمة
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
اكدت مصادر اعلامية عبرية ان الغارات الصاروخية الاسرائيلية التي شنتها طائرات الاحتلال في وقت متأخر من مساء امس الاثنين ادت الى خروج مطار حلب الدولي عن الخدمة
وقالت مصادر رسمية سورية ان الغارات الاسرائيلية انطلقت من البحر المتوسط واطلقت الطائرات المهاجمة 6 صواريخ بالستية باتجاه مطار حلب شمال البلاد
واكدت المصادر العسكرية السورية ان الدفاعات الجوية تصدت للهجوم واعترضت عددا من الصواريخ المهاجمة فيما قالت مصادر في المعارضة السورية ان صاروخ اعتراضي اطلقه النظام السوري سقط في محيط مدينة كفرتخاريم في "إدلب المحررة"
الاحتلال الصهيوني يقصف مواقع مليشيا بشار والاحتلال الإيراني في مدينة حلب السورية وأنباء عن خروج مطار حلب الدولي عن الخدمة، والدفاع الجوي لمليشيا بشار يحاول التصدي للهجوم
فيطلق صاروخا يسقط في محيط مدينة كفرتخاريم في إدلب المحررة !#الثورة_السورية #سوريا #إدلب #إدلب_وغزة_جرح_واحد pic.
وتقول اسرائيل انها تستهدف خط الامداد الايراني من الاسلحة والصواريخ الى حزب الله والمار من المطارات السورية وغالبا ما تشير الى تدمير مخازن اسلحة ايرانية او تفجير شحنات صواريخ قادمة من ايران
#حلب
اصوات الانفجارات في حلب هي نتيجة استهداف اسرائيلي بالصواريخ لمواقع للمليشيات الايرانيه ومستودعات اسلحه تابعه لها ومن ضمنها مطار حلب pic.twitter.com/8ACAzwAQhT
وهذا رابع هجوم اسرائيلي على الاراضي السورية منذ بداية العام الجاري 2024 حيث قصفت في الاول من الشهر الجاري مناطق غرب درعا ردا على اطلاق صواريخ على الجولان ، وفي اليوم التالي اغارت على بلدة كناكر بريف دمشق الغربي، حيث طالت الضربات “سرية المدفعية” التابعة للواء 121 التابع لقوات النظام، وسرية عناصر من “حزب الله” اللبناني، وفي الثامن من الشهر الجاري استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية قياديا في حماس يدعى حسن عكاشة قالت انه المسؤول عن اطلاق الصواريخ على اسرائيل من سورية
#عاجل
إعلام موالي: سقوط 6 صواريخ بالستية على مطار حلب الدولي.#مراسل_الشرقية_الرسمي ✅ pic.twitter.com/RZ5ZU4GXgK
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مطار حلب الدولی
إقرأ أيضاً:
مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة “الأفضل إقليميا في الشرق الأوسط”
حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة على جائزة المركز الأول بصفته أفضل مطار إقليمي في الشرق الأوسط لعام 2025، خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس العالمية للمطارات الذي أقيم اليوم في العاصمة الإسبانية مدريد.
ويأتي هذا التتويج للمرة الرابعة بعد حصول المطار على جائزة المركز الأول بصفته أفضل مطار إقليمي في الشرق الأوسط للعام 2020 و2021 على التوالي، وكذلك العام الماضي 2024, إضافةً إلى حصوله على عدد من الجوائز والاعترافات الدولية والمحلية، التي جعلته من بين أفضل المطارات العالمية وفقًا لتصنيف سكاي تراكس.
وتُسهم هذه الجائزة في ترسيخ مكانة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بين أفضل المطارات العالمية، إذ حافظ على المركز الـ50 ضمن أفضل 100 مطار عالمي، والمركز الخامس عالميًا بصفته أفضل مطار فئة ( 10-20) مليون مسافر، إلى جانب حصوله على العديد من الجوائز التي تؤكد تميزه في تقديم تجربة سفر استثنائية وخدمات تشغيلية متطورة.
وكان مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي قد استقبل بنهاية عام 2024 قرابة 12 مليون مسافر؛ مما يعكس النمو المستمر في حركة السفر والطلب المتزايد على الوجهات التي يخدمها المطار, وستبدأ أعمال المرحلة الثانية لتوسعة المطار بإنشاء صالة سفر دولية جديدة على مساحة 53 ألف متر مربع وطاقة استيعابية تصل لخمسة ملايين وخمس مئة ألف مسافر سنويًا، إضافة إلى تطوير الصالة الحالية، وبنهاية عام 2027 ستصل الطاقة الاستيعابية إلى 18 مليون مسافر سنويًا.
وخلال عام 2024 أيضًا وصل عدد الوجهات الدولية والمحلية إلى 59 وجهة مباشرة من مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي، وشهدت قائمة الشركاء التشغيليين انضمام 5 شركات طيران جديدة ليصل إجمالي عدد شركات الطيران إلى 77 شركة, إضافة إلى توقيع اتفاقية شراكة لتشغيل رحلات مباشرة يومية بين مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي ومطار لندن جاتويك ابتداءً من أغسطس 2025، بهدف دعم قطاع النقل الجوي وتسهيل وصول الزوار والمسافرين إلى المدينة المنورة.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة طيبة لتشغيل المطارات المهندس سفيان عبدالسلام أن حصول مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي على جائزة سكاي تراكس العالمية للمطارات وتصويت العملاء له بصفته أفضل مطار إقليمي في الشرق الأوسط، يعكس حجم الجهود الكبيرة المبذولة من الجميع والشركاء في الجهات ذات الصلة بالمطار بتوجيهات سمو أمير منطقة المدينة المنورة, وإشراف الهيئة العامة للطيران المدني, مُثمنًا جهود الشركاء والجهات التشغيلية في المطار، الذين كان لتميزهم دور أساسي في تحقيق هذا الإنجاز.