«النمور» يستعد في «الصباح والمساء»!
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
فيصل النقبي (كلباء)
احتفل الإيطالي دانيل بيسا لاعب اتحاد كلباء بذكرى مولده الـ 31 مع زملائه اللاعبين في المعسكر الداخلي، الذي يقيمه الفريق خلال فترة التوقف الحالية لدوري أدنوك للمحترفين.
ويلعب بيسا موسمه الثاني مع «النمور»، حيث لعب 35 مباراة في دوري أدنوك للمحترفين، وسجل 8 أهداف حتى الآن.
ويواصل الجهاز الفني للفريق بقيادة فرهاد مجيدي تجهيز اللاعبين، خلال هذه المرحلة من خلال تدريبات يومية صباحية ومسائية، في المعسكر الخاص للفريق، الذي يلعب خلاله 3 مباريات خلال فترة التوقف، أبرزها مع الرياض السعودي في أقوى ودياته قبل استئناف المسابقات.
أخبار ذات صلة جوران يحارب «مشاكل الدفاع والهجوم» في الوحدة البطائح يجرب نفسه أمام الطائي واتحاد جدة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اتحاد كلباء دوري أدنوك للمحترفين فرهاد مجيدي
إقرأ أيضاً:
المستهلك الأميركي يبقى انتقائيا في فترة "بلاك فرايدي"
رغم تباطؤ التضخم وتدني البطالة وتحسن في الميزانيات، يتوقع أن يبقى المستهلك الأميركي انتقائيا خلال مرحلة الحسومات الكبرى المعروفة بـ"بلاك فرايدي" في نهاية نوفمبر مع تركيزه على أفضل العروض المتاحة.
ووفق تقديرات رابطة "كونفيرنس بورد" المتخصصة، فإن المستهلكين الأميركيين "مستعدون لفتح محافظهم" مشيرة إلى أنهم "ينوون إنفاق أكثر مما أنفقوه العام الماضي، لكن التضخم قد يؤثر على ذلك".
وفي ظل هذا المناخ، لا أحد يتوقع أن يدفع المستهلكون السعر الكامل للسلع.
وجاء في مذكرة لبنك الاستثمار "مورغان ستانلي" أنه "من المرجح أن يزيد المتسوقون خلال العطل من إنفاقهم هذا العام مقارنة بالعام الماضي لكنهم سيبقون انتقائيين ويبحثون عن الحسومات".
وأظهر مسح أجراه البنك أن قرابة 35 بالمئة من المستهلكين يخططون لإنفاق أكثر مما أنفقوه في العام 2023، لكن 64 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيحجمون عن ذلك إذا لم تكن العروض مغرية بما يكفي، أي بحسومات تزيد عن 20 بالمئة.
وتوقع نيل سوندرز، المدير لدى "غلوبل داتا"، نتائج جيدة إلا أنها "لن تكون مذهلة لأن المستهلكين يبقون تحت الضغط حتى لو كانت بعض المؤشرات الاقتصادية تتحرك في الاتجاه الصحيح".
فمعدل البطالة مستقر عند 4.1 بالمئة ورغم ارتفاع التضخم بشكل طفيف في أكتوبر إلى 2.6 بالمئة على أساس سنوي مقارنة بنسبة 2.4 بالمئة في سبتمبر، فهو يبقى أقل بكثير من الحد الأقصى البالغ 9.1 بالمئة الذي سجل في يونيو 2022.
لكن الأسعار ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة خلال رئاسة جو بايدن، في سياق تضخم عالمي بعد جائحة كوفيد-19.
وكان الاقتصاد من ركائز حملة الجمهوري دونالد ترامب الذي فاز بالسباق إلى البيت الأبيض، إذ جعل من خفض كلفة المعيشة محور برنامجه.