بـ24.7 مليون دولار.. أستراليا و"لوكهيد مارتن" في صفقة لتصنيع صواريخ GMLRS
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الأسترالية توقيعها عقدا مع شركة الصناعات العسكرية "لوكهيد مارتن" بقيمة 24.7 مليون دولار أمريكي لإنتاج صواريخ أمريكية موجهة من نوع GMLRS اعتبارا من عام 2025.
وقالت الدفاع الأسترالية في بيان إن قيمة العقد تبلغ 37.4 مليون دولار أسترالي، وسيسمح بتصنيع الدفعات الأولى من تلك الصواريخ على الأراضي الأسترالية.
واعتبرت أنها "خطوة مهمة نحو بدء إنتاج واسع النطاق للصواريخ محليا"، كما ستسهل نقل البيانات الفنية من الولايات المتحدة، والموافقة الفنية، وستعمل على تطوير المهارات الفنية للموظفين الأستراليين.
وأضافت الدفاع الأسترالية: "ستضمن حكومة أنتوني ألبانيز شروع أستراليا في إنتاج الصواريخ الموجهة اعتبارا من عام 2025 بعد توقيع عقد بقيمة 37.4 مليون دولار بين وزارة الدفاع وشركة لوكهيد مارتن".
وأوضحت أن الحكومة ستشتري صواريخ دقيقة موجهة يمكنها ضرب أهداف على مسافة تصل إلى إلى 500 كيلومتر، ويمكن إطلاقها باستخدام منظومات HIMARS، تماما مثل الصواريخ الموجهة من نوع GMLRS
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية البنتاغون حلف الناتو شركات صواريخ غوغل Google واشنطن ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
تقارير صهيونية: صواريخ اليمن تكشف عيوباً خطيرة في أنظمة الدفاع الجوي
يمانيون../
أقر خبراء عسكريون صهاينة بأن الهجمات الصاروخية الأخيرة القادمة من اليمن كشفت نقاط ضعف كبيرة في أنظمة الدفاع الجوي للكيان الصهيوني، وأبرزها “القبة الحديدية” ونظام “حيتس” (السهم).
وأشار الخبراء إلى أن الصاروخ اليمني اتبع مساراً غير قابل للتنبؤ أو أن رأسه الحربي يمتلك تقنية لتغيير مساره وسرعته، مما جعل اعتراضه أمراً صعباً على الدفاعات الجوية.
كما اعترف الإعلام الصهيوني بفشل منظومة الدفاع الجوي في اعتراض الصاروخ قبل دخوله المجال الجوي. وذكرت قناة “كان” العبرية أن القوات الجوية للكيان الصهيوني فتحت تحقيقاً لمعرفة أسباب الإخفاق المتكرر لأنظمة الدفاع، موضحة أن صاروخاً من نوع “حيتس” أُطلق أولاً لاعتراض الصاروخ اليمني خارج الغلاف الجوي لكنه فشل.
وأضافت القناة أن محاولتين إضافيتين باستخدام صواريخ “القبة الحديدية” لاعتراض الصاروخ باءتا بالفشل أيضاً، مما أثار قلقاً كبيراً في الأوساط العسكرية حول فعالية هذه المنظومات الدفاعية في مواجهة التهديدات المتطورة.