شاهد: 3 آلاف مهاجر أغلبهم من الشرق الأوسط على أبواب فنلندا أملا في فتح الحدود المغلقة
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
3000 آلاف مهاجر أغلبهم من الشرق الأوسط ينتظرون على الحدود بين روسيا وفنلندا
اعلانلا يزال نحو 3000 مهاجر على الحدود الروسية الفنلندية بانتظار أن تفتح هلسنكي حدودها الشرقية. حيث يتواجدون داخل مركز إيواء على الجانب الروسي. وأغلب هؤلاء المهاجرين أتوا من منطقة الشرق الأوسط وقد دفعوا للمهربين نحو 6 آلاف يورو مقابل دخول الأراضي الأوروبية.
وتتهم فنلندا موسكو باستخدام المهاجرين كورقة ضغط عليها بسبب تعزيز هلسنكي تعاونها العسكري مع واشنطن. وبذلك، فإن هؤلاء المهاجرين الآتين من منطقة تنخر فيها النزاعات المسلحة والفقر وعدم الاستقرار يجدون أنفسهم بين مطرقة أتاوات المهرّبين والهجرة نحو المجهول وبين سندان التجاذبات السياسية بين القوى الكبرى.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية السباق نحو الرئاسة.. ترامب يكسب أول جولة بعد فوزه بالانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية أيوا آخر التطورات.. القصف يتجه لطيّ شهره الرابع وإسرائيل تعلن عن نهاية قريبة للتوغل المكثف جنوب قطاع غزة 100 يوم من الحرب على غزة.. حركت جبهات وأعادت رسم المشهد الفلسطيني والإسرائيلي روسيا الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة الأمريكية الهجرة غير الشرعية حلف شمال الأطلسي- الناتو اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. آخر التطورات.. القصف يتجه لطيّ شهره الرابع وإسرائيل تعلن عن نهاية قريبة للتوغل المكثف جنوب قطاع غزة يعرض الآن Next السباق نحو الرئاسة.. ترامب يكسب أول جولة بعد فوزه بالانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري في ولاية أيوا يعرض الآن Next 100 يوم من الحرب على غزة.. حركت جبهات وأعادت رسم المشهد الفلسطيني والإسرائيلي يعرض الآن Next الشاباك: هكذا تحاول إيران تجنيد مواطنين إسرائيليين عبر مواقع التواصل الاجتماعي يعرض الآن Next ميسي يحصد جائزة "فيفا" لأفضل لاعب في العالم اعلانالاكثر قراءة مقتل إسرائيلية وإصابة أكثر من 20 في عملية دهس في رعنانا شمال تل أبيب تغطية مباشرة: حرب غزة في يومها الـ 101.. غارات لا تهدأ والحصيلة تتخطى عتبة 24 ألفا صاروخ أطلق من اليمن يضرب سفينة أمريكية في خليج عدن شاهد: من بينهم العروسان.. إصابة 35 شخصا أثناء مراسم حفل زفاف في إيطاليا فما القصة؟ والد أمير قطر يتابع كلمة أبو عبيدة خلال حضوره مباراة منتخبي فلسطين وإيران في كأس أمم آسيا LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى غزة قطاع غزة روسيا فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط الحوثيون البحر الأحمر Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى غزة قطاع غزة روسيا My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ DAVOS Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة الأمريكية الهجرة غير الشرعية حلف شمال الأطلسي الناتو إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى غزة قطاع غزة روسيا فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط الحوثيون البحر الأحمر إسرائيل حركة حماس طوفان الأقصى غزة قطاع غزة روسيا الشرق الأوسط یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
لماذا تعد خطة ترامب لـتطهير غزة زعزعة لاستقرار الشرق الأوسط؟
نشر موقع "ريسبونسيبل ستيتكرافت" تقريرًا يتناول فيه تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إجبار دول عربية مثل مصر والأردن على استقبال لاجئين من غزة كجزء من خطة لـ"تطهير" المنطقة، معتبرًا أن ذلك يعدّ جريمة حرب وفق القانون الدولي.
وقال الموقع في تقريره الذي ترجمته "عربي 21"، إنه في حال منح الرئيس ترامب الضوء الأخضر لتنفيذ مثل هذا المخطط، فإن النتيجة ستكون زعزعة استقرار الدول المجاورة بشكل كبير، مما يتناقض مع الهدف الذي أعلنه الرئيس الأمريكي خلال الفترة الماضية بالرغبة في تحقيق السلام في الشرق الأوسط.
خطر الإطاحة بملك الأردن
وأوضح الموقع أن الأردن على وجه الخصوص سيواجه اضطرابات يمكن أن تطيح بالملك عبد الله الثاني والنظام الملكي الذي تعاون لفترة طويلة مع الولايات المتحدة وإسرائيل، ما يعني أن تخسر واشنطن حليفًا وتحوّله إلى عدو، أو في أفضل الأحوال حكومة لا تهتم بالتعاون مع تل أبيب وواشنطن.
وذكر الموقع أن الأردن وقع معاهدة سلام مع "إسرائيل" في 1994، وكان أحد البنود الرئيسية في المعاهدة هو أن لا تقوم "إسرائيل" بتهجير الفلسطينيين إلى أراضيها.
واعتبر أن إجبار الفلسطينيين على عبور الحدود نحو الأردن سيضع الملك عبد الله أمام خيارين: إما أن يرد على هذه الخطوة، مما قد يؤدي إلى فقدان المساعدات الأمريكية التي تساعده في الحفاظ على عرشه، أو السماح باستمرار هذه الجريمة، وهو ما قد يؤدي إلى الإطاحة به.
وأضاف الموقع أن الإخوان المسلمين في الأردن، والذين فازوا بأكبر عدد من المقاعد في الانتخابات البرلمانية في أيلول/ سبتمبر، وتعرضوا في السنوات الأخيرة لقمع متزايد من النظام وردوا عليه بمواقف أكثر تصلبا، سيكونون الأقرب إلى تولي السلطة إذا تمت الإطاحة بالملك.
وتوقع الموقع أن تكون الحكومة الناتجة عن الإطاحة بالنظام في الأردن، سواء كانت من الإخوان أو من فصيل آخر، مؤيدة بشكل كبير للقضية الفلسطينية، تناغما مع مشاعر عموم الأردنيين الذين ينحدر أكثر من نصفهم من أصول فلسطينية، وقد تجلى عمق تلك المشاعر في المقاطعة الواسعة للمنتجات والشركات الأمريكية والأوروبية، بالإضافة إلى الهجمات الأخيرة على الحدود والسفارة الإسرائيلية.
قصر نظر ترامب
وكان السيناتور ليندسي غراهام، وهو جمهوري وحليف قوي للرئيس، قد عبر عن استغرابه من تصريحات ترامب بشأن إجبار حلفاء الولايات المتحدة على قبول اللاجئين الفلسطينيين، وقال: "لا أعرف ما الذي يتحدث عنه. لكن اذهبوا وتحدثوا مع محمد بن سلمان، اذهبوا وتحدثوا مع الإمارات، اذهبوا وتحدثوا مع مصر. ما خطتهم للفلسطينيين؟ هل يريدون رحيلهم جميعًا؟".
وحسب الموقع، فإن رؤية ترامب ربما تقوم على أن حكومات الأردن ومصر تعتمد على الولايات المتحدة ولا تستطيع رفض خططه، لكن ليس من مصلحة الولايات المتحدة والحكومة الإسرائيلية تسهيل الإطاحة بالملك عبد الله واستبداله بحاكم أقل تعاونًا.
وكان أعضاء من الكونغرس، قد ناقشوا في بداية الحرب على غزة خطة تتطلب من حلفاء الولايات المتحدة قبول اللاجئين الفلسطينيين، وتلك الدول هي مصر وتركيا والعراق واليمن، لكنها لم تشمل الأردن، وربما يعكس ذلك فهما تاريخيا عميقا بأن تهجير الفلسطينيين إلى الأردن لم يسهم سابقا في حل القضية الفلسطينية، وفقا للموقع.
وكتبت وزيرة التعليم السابقة في منظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، على منصة إكس: "ملاحظة إلى الرئيس ترامب: إن فلسطين، بما في ذلك غزة، والضفة الغربية والقدس، هي أرض الشعب الفلسطيني […] إن التطهير العرقي ليس أمرًا غير إنساني وجريمة حرب فحسب، بل يمثل أيضًا تهديدًا خطيرًا لاستقرار المنطقة بأكملها ولسيادة الدول المجاورة. وهكذا تبدأ الحروب، ولا تنتهي".
وختم الموقع بأن تعهدات ترامب بإحلال السلام في المنطقة لن تتحقق بزعزعة استقرار حلفاء الولايات المتحدة مثل الأردن ومصر، لأن ذلك سيؤدي إلى عكس ما وعد به تمامًا.