سعر الدولار اليوم في لبنان الثلاثاء 16 يناير 2024.. الليرة تقاوم
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
شهد سعر الدولار اليوم في لبنان استقراراً مقابل الليرة اللبنانية في مستهل تعاملات الثلاثاء 16 يناير 2024، مع ترقب سوق الصرف لإصلاحات تدعم الليرة.
اقرأ ايضاًوعلى مدار خمس سنوات ماضية تكبد الاقتصاد اللبناني خسائر فادحة نتيجة لشلل القطاع المصرفي الذي حمل تداعيات سيئة في طليعتها توقف التسليفات للقطاع الخاص.
وارتفعت مستويات التضخم السنوي من 122% في نهاية عام 2023 إلى 215% حتى شهر أكتوبر 2023، أي بزيادة نحو 93%.
سعر الدولار اليوم في لبنان في السوق السوداءجاء سعر الدولار في لبنان اليوم الثلاثاء 16 يناير بالسوق السوداء وعند الصرافين ما بين 89,700 ليرة للشراء، و 89,400 ليرة للبيع لكل دولار أمريكي.
سعر الدولار اليوم في لبنان بالبنك المركزي
وكان محافظ مصرف لبنان المركزي السابق قد أعلن بأن سعر صرف السحب من الودائع الدولارية بالليرة اللبنانية وصل عند 15 ألف ليرة لكل دولار.
كما نُشير إلى أنّ لبنان تمر بأزمة اقتصادية طاحنة صنّفها البنك الدولي ضمن الأسوأ في العالم منذُ عام 1850، والتي على أثرها خسرت العملة المحلية (الليرة) نحو 95% من قيمتها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سعر الدولار اليوم في لبنان سعر الدولار في لبنان لبنان الدولار سعر الدولار الیوم فی لبنان الثلاثاء 16 ینایر
إقرأ أيضاً:
رعد: تصريح أورتاغوس تدخل سافر بالسيادة اللبنانية
الثورة نت/
أكد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد، أن تصريح نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، تدخل سافر بالسيادة اللبنانية وخروج عن كل اللياقات الدبلوماسية ومقتضيات العلاقات الدولية.
وقال رعد في بيان له اليوم الجمعة إن ” ما صدر عن القصر الجمهوري من بيان نأى بالرئاسة عمّا صرّحت به المبعوثة الأمريكية كفانا الإطالة في التعليق على ما ورد في تصريحها، وهو زاخر بالحقد وبانعدام المسؤولية، ويتطاول على مكوّن وطني في لبنان هو جزء من الوفاق الوطني ومن الحياة السياسية اللبنانية”، مضيفاً أن “في تصريحها تدخّل سافر في السيادة اللبنانية وخروج عن كلّ اللياقات الدبلوماسية ومقتضيات العلاقات الدولية”.
وأشار رعد إلى أن “من يريد أن يتحدث عن الفساد لا يحتضن الإرهاب، وما يفعله “الإسرائيلي” وهو المحتضَن من السياسة الأميركية إنما يطعن في صدقية الديمقراطية التي تدّعيها الإدارة الأميركية في كل زمان ومكان”.
كما أكد رعد أن “صورة القُبح التي أظهرتها حرب “إسرائيل” ضدّ غزة وضدّ لبنان تكفي للحكم عند كل الناس في العالم من هو الذي يدعم الإرهاب ويُسلّحه ويُموّله ويُهجّر الناس من أرضهم ويسلبهم حقوقهم مُتجاوزاً كل القانون الدولي وكل المعايير والمقاييس الدولية”.
وشدد رعد على أنه لن يستفيض في التعليق على “من يُظهر عدائيته لمكوّن لبناني تصدّى للعدوان الصهيوني وهزمه، والمنتصر هو من كشف صورة المعتدي القبيحة والتي ظهر فيها أنّه يُمارس الإبادة الجماعية ضدّ المدنيين، ضدّ الأطفال، ضدّ النساء، ضدّ البيوت الآمنة والمستشفيات، يُدمّر الأحياء السكنية، وهو مُحتل غاز غاصب للأرض لا يحقّ له حتى الدفاع عن النفس”.
وختم رعد بيانه بتأكيد مراهنة حزب الله على “إرادة شعبنا المتمسك بخيارنا المقاوم، الذي يحمي هذا البلد ضمن معادلة الجيش والشعب والمقاومة، وهي المعادلة الواقعية التي يستطيع لبنان أن يفخر بأنّه يحمي سيادته من خلالها”.