دمشق-سانا

1761 – بريطانيا تستولي على إقليم بونديتشيري بالهند من فرنسا.

1777 – استقلال فيرمونت عن نيويورك.

1920 – عقد الاجتماع الأول لعصبة الأمم.

1943 – الحكومة العراقية تعلن الحرب على دول المحور، وتقف إلى جانب قوات الحلفاء في إطار الحرب العالمية الثانية.

1948 – العصابات الصهيونية ترتكب مجزرة بفندق سميراميس في حيفا عندما فجرت قنبلة أدت إلى استشهاد 31 فلسطينياً، بينهم رجال ونساء وأطفال وإصابة 31 آخرين.

1953 – حل الأحزاب السياسية في مصر.

1964 – الرئيس الأمريكي ليندون جونسون يعطي موافقة الولايات المتحدة على معاونة قوات فيتنام الجنوبية لزعزعة النظام في فيتنام الشمالية.

1992 – محمد بوضياف يتولى رئاسة الجزائر.

1995 – زلزال في كوبي باليابان بقوة 6.9 درجات على مقياس ريختر يؤدي إلى مقتل 5502 شخص وإصابة 36896.

2001 – اغتيال رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية لوران كابيلا.

2006 – تنصيب الناشطة السياسية إلين جونسون سيرليف رئيسة على ليبيريا لتكون أول امرأة تتولى الرئاسة في بلد أفريقي.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

عادل حمودة: الشيخ زايد تعلم فنون الحكم ونجح في تعميق معرفته بالقبائل

قال الإعلامي عادل حمودة، إنه لم تقتصر وظيفة الشيخ زايد آل نهيان في العين على إدارة القرى الست فحسب؛ بل شملت أيضا المنطقة الصحراوية المجاورة بأكملها، وتمكن من تعلم فنون الحكم ونجح في تعميق معرفته بالقبائل.

الشيخ زايد وضع رؤية واضحة لما يريد تحقيقه لشعب العين

وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أنه في أواخر الأربعينيات وأوائل الخمسينيات من القرن الماضي وضع الشيخ زايد رؤيته الواضحة لما يريد أن يحققه لشعب العين، وأراد أن تكون العين نموذجا يحتذى به، ولم تقف قلة الإيرادات الحكومية عقبة أمام التقدم في العين.

وتابع: «في عام 1959 افتتحت أول مدرسة في العين، حملت اسم المدرسة النهيانية، وافتتح أول سوق تجاري وأول مركز طبي، وأصدر الشيخ زايد قرارا بإعادة النظر في ملكية المياه، وحرص على توفيرها للجميع وتسخيرها لزيادة المساحات الزراعية، وتناول الصحفي البريطاني كلود موريس حياة الشيخ زايد في كتابه صقر الصحراء».

وواصل: «تضمن الكتاب شهادة العقيد هيو بوستيد الممثل السياسي البريطاني الذي عاش سنوات طوال في الخليج، وقال هيو بوستيد عن الشيخ زايد: لقد صنع خلال سنوات حكمه في العين شخصية القائد الوطني، لكنه لم ينس شخصية شيخ القبيلة المؤهل لتحمل المسؤولية تجاه شعبه فعلا».

الشيخ زايد بدأ رحلة لتعزيز خبرته السياسية عام 1953

واستكمل: «في عام 1953 بدأ الشيخ زايد رحلة حول العالم يعزز فيها من خبرته السياسية، زار بريطانيا والولايات المتحدة وسويسرا وفرنسا في الغرب، وسافر إلى لبنان والعراق ومصر وسوريا في المنطقة العربية، واتجه إلى الهند وباكستان في القارة الآسيوية، وعاد من تلك الجولات وليس أمامه سوى هدف واحد لا تراجع عنه، وهو تحديث وتطوير الإمارات».

مقالات مشابهة

  • “اللافي” يناقش مع رؤساء التكتلات السياسية من الأحزاب تطورات المشهد السياسي
  • الحركة الشعبية – التيار الثوري: الأجندة الإنسانية وحماية المدنيين أولوية
  • وزير: أوبك+ قد تمدد تخفيضات النفط في اجتماعها أول كانون الاول
  • حرب الكيزان – مليشيات الكيزان: المشهد الختامي لنهاية الحركة الإسلامية في السودان 
  • دعم اليسار للإخوان – وقود استمرار الحرب
  • الاحتلال الإسرائيلي يواصل اقتحام المغير شرق رام الله لليوم الثاني على التوالي
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات في الضفة الغربية – فيديو 
  • إطلاق نار قرب سفارة الاحتلال بعمّان.. والأمن يعلن قتل شخص وإصابة 3 من عناصره
  • عادل حمودة: الشيخ زايد تعلم فنون الحكم ونجح في تعميق معرفته بالقبائل
  • للمرة السادسة.. حزب الله يقصف قوات إسرائيلية في مدينة الخيام