ترشيحات عديدة وفوز محدود.. «Barbie» يتراجع في موسم الجوائز
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
لم يستطيع فيلم «Barbie» تحقيق رقم قياسي في موسم الجوائز قريب من الرقم القياسي الذي حققه في شباك التذاكر، بعد ما تجاوزت إيراداته الـ1.4 مليار دولار في دور العرض السينمائي حول العالم، بالرغم من حصول الفيلم على أكبر عدد ترشيحات لجوائز سواء في النسخة الـ81 من جوائز جولدن جلوب، أو في جوائز اختيارات النقاد الـ 29 إلا أنَّه لم يستطيع الفوز سوى بعدد محدود من الجوائز.
حصل فيلم «Barbie» على 18 ترشيحًا لجوائز اختيارات النقاد السنوي الـ29، ولكنه لم يفز سوى بـ6 جوائز فقط سوى: أفضل سيناريو أصلي لـ جريتا جيرويج، نوح بومباخ، أفضل تصميم إنتاج، أفضل أغنية لـ«I’m Just Ken»، أفضل تصميم ملابس، أفضل شعر ومكياج، بالإضافة إلى أفضل فيلم كوميدي.
«Barbie» يخرج بجائزتين من 9 جوائز في جولدن جلوبوقبل أيام من حفل جوائز اختيارات النقاد السنوي، حصل الفيلم على جائزتين فقط من إجمالي 9 جوائز ترشح لهم الفيلم في النسخة الـ81 من جوائز جولدن جلوب، وهما: أفضل إنجاز سينمائي في شباك التذاكر وهي جائزة مستحدثة للمرة الأولى هذا العام، بجانب جائزة أفضل أغنية عن «What Was I Made for».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم Barbie جولدن جلوب جوائز جولدن جلوب
إقرأ أيضاً:
وزير الإنتاج الحربي: نصدر بعض منتجاتنا للخارج.. ودعم غير محدود من القيادة السياسية
أكد المهندس محمد صلاح الدين، وزير الدولة للإنتاج الحربي، استمرار الوزارة في تجهيزات النسخة الجديدة من معرض مصر الدولي للصناعات الدفاعية «إيديكس 2025»، مشيرًا إلى أن المعارض الدولية سواء المُنظمة على أرض مصر، أو بعض المعارض الدولية المُنظمة في الخارج والتي تحرص الوزارة على المشاركة فيها، هي عملية مفيدة لتسويق منتجات مصر الدفاعية والمدنية، مثل المنتجات التي تصنعها المصانع الحربية.
وأضاف وزير الدولة للإنتاج الحربي، في لقاء عقده مع عدد من المحررين المعتمدين لدى الوزارة، بمناسبة الاحتفال بعيد الإنتاج الحربي، الخميس، أن الوزارة نجحت في تصدير عدد من منتجاتها إلى الخارج في الفترة الماضية، وهي المنتجات التي لم يفصح عنها، لافتًا إلى أن شركات الوزارة في زيادة مستمرة لأنشطتها، مشيرًا إلى زيادة أرباح قطاع الإنتاج الحربي في الفترة الماضية مع زيادة نشاطه.
ولفت إلى حرص الوزارة على الاستفادة الكبرى من كل مواردها، ووجود نظام وعمل مؤسسي، وهو ما انعكس إيجابيًا على قطاع الإنتاج الحربي، وذلك من خلال حوكمة المصروفات، وتأهيل كل عامل على ما هو مطلوب منه.
وأوضح أن الوزارة تحرص على الاستغلال الأمثل لمواردها، مشيرًا إلى تحريك معدات من مصانع حربية إلى أخرى، مضيفًا: «لو معدة بتشيل طن، وهي بتشيل في مصنع 30 كيلو، وفي مصنع محتاجها أكتر من الموجودة فيه، يتم نقلها له، وهو ما تم بالفعل من قبل».
ولفت إلى أن وزارة الإنتاج الحربي لا تزاحم القطاع الخاص في أعماله، وأنها حريصة على استغلال طاقها وإمكانياتها في مشروعات كبرى، وأن تكون المنتجات الجديدة التي تصنعها المصانع الحربية مطلوبة لمدة لا تقل عن من 4 إلى 5 سنوات، ووجود جدوى اقتصادية منها، مؤكدًا أن الوزارة حريصة على التصنيع، وسد جزء من احتياجات مصر الاستيرادية من الخارج.
وأوضح أن الوزارة تستهدف تصنيع خطوط إنتاج إعادة تدوير مخلفات الموز، وتصديرها إلى دول إفريقيا التي تحتاجها، ما يحقق جدوى اقتصادية لكلا الطرفين.
وشدد الوزير على أن القيادة السياسية للبلاد داعمة لقطاع الإنتاج الحربي، وحريصة على علاج أي مشكلة تواجهه، وحلها في أسرع وقت ممكن، مؤكدًا استمرار القطاع في التطوير والتحديث.
وعن جولاته الميدانية في المصانع، أكد أنه يستهدف دعم الشركات، وتحسين إنتاجيتها وحل أي مشكلة، فضلاً عن الاستماع للأفكار المتميزة التي تعرض عليه.
ولفت إلى حرص الوزارة على العمل على خطة للدعاية والتسويق لمنتجاتها المدنية في الفترة المقبلة.