عبده عطيف: اللاعبون سيقفون مع مانشيني وعادل البطي يرد .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
ماجد محمد
أكد نجم الكرة السعودية عبده عطيف أن اللاعبين سقفون في صف مدرب المنتخب مانشيني، وليس مع زملائهم.
وتابع عطيف قائلًا: “أنا كلاعب يجب أن أقدم داخل الملعب، فبالتالي أنا راح أخدم مانشيني”، مشيرًا أن نتيجة المباراة مسؤليته، وأنه إذا قام برفع أسهمه، فهذا يعتبر خدمة للمدرب.
فيما علق الناقد الرياضي عادل البطي مؤكدًا أن العاطفة غير العقل، وهو يعتقد أن اللاعبين سيتعاطفون مع زملائهم، أما العقل فسيحكم بوقوفهم بجانب المدرب.
جاء ذلك على إثر تصريحات مانشيني ضد الثلاثي المستبعد، حيث أكد أنهم من طالبوا بخروجهم من المعسكر، وعدم استكمال التدريبات.
هل سيتعاطف اللاعبون مع زملائهم أم سيقفون في صف المدرب #مانشيني؟.. عبده عطيف وعادل البطي يجيبان خلال حديثهما لـ #في_المرمى pic.twitter.com/w46WUFvmOJ
— العربية – في المرمى (@FilMarma) January 15, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: تعاطف عادل البطي عبده عطيف مانشيني
إقرأ أيضاً:
في اتصال مع السفير البابوي في لبنان.. شيخ العقل يطمئن على صحة البابا
اعلن المكتب الإعلامي في مشيخة العقل لطائفة الموحدين الدروز في بيان انه جرى تواصل هاتفي اليوم بين شيخ العقل الشيخ الدكتور سامي ابي المنى والسفير البابوي في لبنان المونسينيور باولو بورجيا، تخلله سؤال الشيخ ابي المنى عن صحة قداسة البابا فرنسيس للاطمئنان اليه، متمنيا له الشفاء والراحة، لما يمثله من مكانة وموقع روحي رفيع، وبما يحمله من رسالة ابوية وإنسانية.وتلقى سماحته في الوقت نفسه تهنئة السفير بورجيا بحلول شهر رمضان المبارك، راجياً ان يحمل معه "السلام والاستقرار والازدهار للبنان والمنطقة والعالم".
من جهة ثانية، أبدى المكتب الاعلامي استهجانا حيال بعض الدعوات التي تصدر من لبنان ومن فلسطين المحتلة، بخصوص تبادل للزيارات إلى الاماكن المقدسة، لكونها تأتي خارج سياقها الطبيعي، وبالتزامن مع ارتفاع بعض الأصوات المنادية بالتطبيع، بهدف اثارة المشاعر والسجالات الاعلامية لا اكثر. لذا، فان المكتب الإعلامي يدعو الجميع الى "الارتقاء بالمسؤوليات الدينية والاخلاقية والاجتماعية وفق مقتضيات المرحلة، والى احترام قواعد وأصول التعاطي، وعدم التذاكي في طرح مسائل ليست من اختصاص وشأن مطلقيها، ولو كان بعضها عن حسن نية، خصوصا على تطبيقات التواصل الاجتماعي، علما ان نتائج تلك الدعوات معروفة سلفاً، بأنها مرفوضة وليست مطلوبة وغير قابلة للتحقيق".