شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن أي مستقبل للحزام الرعوي في ظل الاستقطاب العسكري والسياسي الحالي؟، د. الوليد آدم مادبو وضح جلياً بعد خراب الخرطوم أنَّه لا مستقبل لأي بقعةٍ في السودان في ظل الاحتراب الذي إذا انتهى بانتصار أحد الفريقين سيؤدي إلى .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أي مستقبل للحزام الرعوي في ظل الاستقطاب العسكري والسياسي الحالي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أي مستقبل للحزام الرعوي في ظل الاستقطاب العسكري...

د. الوليد آدم مادبو وضح جلياً بعد خراب الخرطوم أنَّه لا مستقبل لأي بقعةٍ في السودان في ظل الاحتراب الذي إذا انتهى بانتصار أحد الفريقين سيؤدي إلى تكريس الاستبداد، إهمال سبل الرشاد وتقنين حيل الفساد والإفساد. لا أحتاج لتبيان ما سيكون عليه الوضع إذا ما انتصر الجيش بقيادته الحالية فتجربة ثلاثة عقود ما زالت حيَّةً …

أي مستقبل للحزام الرعوي في ظل الاستقطاب العسكري والسياسي الحالي؟ صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما أسباب انتشار التوحد بعصرنا الحالي؟ وما أعراضه وكيف يمكن علاجه؟

وسلط برنامج "للقصة بقية" في حلقته بتاريخ (2024/12/23) الضوء على أسباب انتشار مرض التوحد في العالم العربي، وأسباب ظهور هذه الأعراض على الكبار أيضا، وكيف يمكن علاج ودمج المتوحدين في محيطهم الاجتماعي؟

وعرضت الحلقة -التي حملت عنوان "تحديات التوحد"- نماذج لأطفال متوحدين وحجم المعاناة التي يعانيها الأهالي جراء ذلك في بعض الدول العربية، حيث تشير دراسات إلى أن الذكور معرضون للإصابة بالتوحد أكثر من الإناث بمعدل 4 أضعاف.

وتشير الإحصائيات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية في عام 2023 إلى أن واحدا من كل 100 طفل في العالم مصاب بطيف التوحد.

آراء مختصين

يقول استشاري طب الأطفال حسين جروان للجزيرة إن اضطراب طيف التوحد هو خلل عصبي بمراحل تطورية من حيث استخدام اللغة والتواصل الاجتماعي مع الآخرين.

ويعرف التوحد بأنه اضطراب عصبي يظهر في الطفولة المبكرة ويؤدي إلى الميل للأعمال الروتينية ويؤثر على التفاعلات الاجتماعية وطرق التعلم.

وتشير الأبحاث إلى غياب أسباب محددة لاضطرابات طيف التوحد، لكن علماء عزوها إلى عوامل فسيولوجية ونفسية واجتماعية ووراثية، في حين ألمحت دراسة حديثة إلى أن إصابة الأم بعدوى فيروسية خلال الحمل قد تؤدي إلى إصابة الطفل بالتوحد.

إعلان

بدوره، يعتقد أخصائي الطب النفسي سامي ريشا أنه من الضروري تشخيص الأطفال بشأن الإصابة بمرض التوحد بعمر السنتين في العصر الحالي.

وأرجع ريشا أسباب انتشار الحالات المصابة بالتوحد إلى عوامل طبيعية تؤثر على نمو الطفل وقت الحمل، والتزايد في تناول أدوية الأعصاب وقت الحمل، إلى جانب التلوث والتغيرات المناخية.

من جانبها، تقول الدكتورة سنابل عاكف الأخرس، وهي أخصائية في الطب النفسي واضطراب الطيف التوحدي، إن العامل الوراثي يلعب دورا في الإصابة بالتوحد، وكذلك طريقة المعيشة في الحياة مثل تقدم عمر الوالدين في عمر الإخصاب.

وحسب الأخرس، تحمي الرضاعة الطبيعية الطفل من مرض التوحد، في حين تسهم الحالة النفسية للمرأة وقلقها أثناء شهور الحمل والأمراض التي تصيبها خلال هذه الفترة في الإصابة بالتوحد.

وخلال الحلقة، استعرض ياسر عكروش والد الشاب الأردني حمزة الأسباب والعوامل التي أدت إلى نجاح نجله في قهر مرض التوحد، حيث أسس مركزا لرعاية المصابين بالتوحد ودمجهم في المجتمع وتقديم دورات متخصصة للأهالي.

وقال والد عكروش إنه يرغب في أن يكون ابنه حمزة قدوة لمن يعانون مثله من التوحد، مشددا على ضرورة ألا يخجل الآباء من أبنائهم التوحديين مهما كان وضعهم الصحي والنفسي.

وسلطت الحلقة أيضا الضوء على معاناة أطفال التوحد في قطاع غزة، والانتكاسة التي تعرضوا لها بعد تدمير الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب الحالية كل المراكز المعنية برعايتهم.

التوحد وأعراضه

وحسب أطباء، فإن من أعراض التوحد ضعف التواصل البصري والتأخر في المهارات اللغوية والمعرفية ووجود اضطرابات سلوكية والميل للانعزال.

وكشفت دراسات أن مرض التوحد قد يصيب بعض الكبار، مما قد يعيق أداء بعض المهام مثل التواصل مع الآخرين وتفهم مشاعرهم.

وأشار أطباء إلى أن من بين أعراض التوحد لدى الكبار الارتباك والقلق الدائم وصعوبة التحدث، إلى جانب العمل الفردي.

إعلان

ومن غير المعتاد -وفق مختصين- وصول الشخص لمرحلة البلوغ من دون تشخيص التوحد، لكن أعراضه قد تتأخر في بعض الحالات.

يذكر أن باحثين في السويد طوّروا نموذجا يعتمد على الذكاء الاصطناعي يمكنه توقع إصابة الأطفال بالتوحد، في وقت تمكن فيه علماء روس وصينيون من تطوير خوارزمية ذكاء اصطناعي تسهل الكشف عن التوحد من خلال فحص بيانات التخطيط الكهربائي للدماغ.

ووفق علماء، فإنه لم يثبت بعد إمكانية الشفاء التام من التوحد، وقالوا إن العلاج يكون عبر برامج تأهيلية مصممة حسب درجة إصابة كل حالة.

23/12/2024

مقالات مشابهة

  • عام الأحداث السياسية الكبرى.. موريتانيا في قلب الاستقطاب الدولي
  • كركوك تسجل نحو 40 ألف ولادة و1200 إصابة سرطانية خلال العام الحالي
  • ما بعد الأحزاب.. مستقبل السياسة في السودان
  • البصرة تتوقع إنتاج 700 ألف طن من الطماطم خلال الموسم الحالي
  • مجلس الوزراء السعودي يؤكد ضرورة تمهيد مستقبل سياسي يضمن أمن السودان واستقراره
  • المركزي الإماراتي يبقي توقعاته لنمو الاقتصاد عند 4% العام الحالي
  • تشكيل المنتخب السعودي المتوقع أمام اليمن في كأس الخليج 26
  • جدل العسكري والسياسي المدني
  • ما أسباب انتشار التوحد بعصرنا الحالي؟ وما أعراضه وكيف يمكن علاجه؟
  • وزير خارجية الاحتلال: يجب الالتزام بالمقترح الحالي لإبرام صفقة تبادل للأسرى