٢٦ سبتمبر نت:
2025-04-17@05:40:30 GMT

شركة الغاز في ذمار تغلق 16 محطة مخالفة

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

شركة الغاز في ذمار تغلق 16 محطة مخالفة

وشدد مدير عام فرع شركة الغاز بالمحافظة المهندس نبيل المتوكل لـ"26سبتمبرنت" على ضرورة إزالة واغلاق جميع محطات الغاز العشوائية غير المرخصة في مديرية جهران ومديريات ذمار بشكل عام، لافتا إلى أن بعض المحطات تشكل قنابل موقوته بالقرب من الاحياء السكنية وبالقرب من الأماكن التجارية الآهلة لا تنطبق عليها معايير الجودة والمواصفات التي تراعي وسائل الأمن والسلامة.

 وأكد المتوكل أن الحملة أغلقت 16 محطة مخالفة خلال يومها الأول بالمديرية واستمرارها خلال الأيام المقبلة لتشمل كافة مديريات المحافظة، مبينا أن تدشين الحملة تأتي ضمن الإجراءات الاحترازية تفاديا لأي حوادث بحق المواطنين لا سمح الله.

وأشار المتوكل إلى 65 محطة مرخصة لتعبئة الغاز المنزلي بالمحافظة تؤدي عملها بالشكل الطبيعي وفق الأسعار الرسمية، داعيا مالكي المحطات العشوائية والمخالفة تصحيح أوضاعهم بالطرق القانونية بما يعزز إجراءات الأمن والسلامة للعاملين فيها وللأهالي.

فيما أوضح نائب مدير عام الشركة المهندس نصرالدين الهروجي بأن الحملة التي تنفذها الشركة تعمل التأكد من المعايير والموازين القانونية المطابقة لاشتراطات المواصفات القياسية وحماية المستهلك من التلاعب بأسعار الغاز المنزلي.

وثمن الهروجي الجهود المبذولة من قبل الإدارة العامة لشركة الغاز ممثلة بالمهندس ياسر الواحدي، وتوجيهات محافظ المحافظة المجاهد محمد ناصر البخيتي لإزالة الطرمبات العشوائية والمخالفة بكافة أشكالها.

من جهته ثمن رئيس المجلس المحلي بمديرية جهران هاشم الوريث الجهود التي تبذلها إدارة الشركة في إغلاق وإزالة محطات الغاز المنزلي العشوائية غير مرخصة التي تباع بالسوق السوداء لما تمثله من خطورة على حياة المواطنين .. مؤكدا استمرار التنسيق بين السلطة المحلية بالمديرية والشركة في الاشراف والرقابة على محطات بيع الغاز المنزلي والتزامهم البيع بالسعر الرسمي دون أي استغلال للمواطنين في الظروف الراهنة جراء العدوان الأمريكي البريطاني الغاشم على بلادنا.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: الغاز المنزلی

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: خبايا الحملة التي يشنها ترامب ضد الجامعات الأميركية

كشفت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير موسّع عن حملة منظمة وشاملة تقودها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للضغط على كبرى الجامعات الأميركية، بهدف ما وصفه التقرير بـ"إعادة التوازن الأيديولوجي" داخل مؤسسات التعليم العالي، التي يرى ترامب ومساعدوه أنها أصبحت معاقل لليبرالية ومعاداة السامية.

ووفق التقرير، يشرف على هذه الحملة، التي برزت بعد اندلاع احتجاجات طلابية مؤيدة لفلسطين في جامعات البلاد المرموقة، ستيفن ميلر مستشار الأمن القومي، والذي يُعتبر المهندس الفكري للعديد من سياسات الإدارة المثيرة للجدل.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4كاتبة أميركية: اعتقال خليل أكبر تهديد لحرية التعبير منذ "الرعب الأحمر"list 2 of 4واشنطن بوست: حرب ترامب على الجامعات تضع الولايات المتحدة في خانة الاستبدادlist 3 of 4جامعة كولومبيا تطرد طلابا مؤيدين لفلسطين وتعلق دراستهمlist 4 of 4رئيس جامعة أميركية يبدي رأيه في الاحتجاجات الداعمة لغزةend of list

وقال التقرير إن ترامب طرح في اجتماع خاص في البيت الأبيض في الأول من أبريل/نيسان 2025 فكرة إلغاء حوالي 9 مليارات دولار كانت مخصصة لجامعة هارفارد، وأضاف التقرير عن مصدر مطّلع أن ترامب تساءل بمزاح "ماذا لو لم نعطهم هذه الأموال؟ ألن يكون ذلك رائعا؟".

وأشار التقرير إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن سياق حملة تستهدف مؤسسات أكاديمية أميركية مرموقة عبر تهديدها بوقف التمويل الفدرالي المخصص للأبحاث والبرامج التعليمية، والذي يصل مجموعه سنويا إلى نحو 60 مليار دولار.

وقد تلقت نحو 60 جامعة تحذيرات رسمية من وزارة التعليم بأنها قد تواجه عقوبات إن ثبت وجود ممارسات تُصنف أنها "تمييز ضد الطلبة اليهود"، حسب التقرير.

إعلان

ومن أبرز الإجراءات المتخذة في هذا السياق -وفق التقرير- تجميد 2.2 مليار دولار من التمويل الفدرالي المخصص لجامعة هارفارد، و400 مليون دولار من العقود والتمويلات المخصصة لجامعة كولومبيا، و210 ملايين دولار من التمويل المخصص لجامعة برينستون، و175 مليون دولار من التمويل المخصص لأبحاث جامعة بنسلفانيا، وهناك إشاعات بتجميد 510 ملايين دولار لجامعة براون.

محاربة معاداة السامية

ورغم أن المسؤولين في إدارة ترامب يشنون الحملة باسم مكافحة معاداة السامية، فإن التقرير أكد أن العديد من الأساتذة عبّروا عن مخاوفهم من أن الهدف الحقيقي هو الحدّ من الحريات الأكاديمية.

وفي هذا السياق، قال الرئيس السابق لجامعة كولومبيا لي سي بولينجر "إنني لم أشهد في حياتي هذا المستوى من التدخل الحكومي في القرارات الأكاديمية".

وأوضح التقرير أن إدارة ترامب أنشأت ما يُعرف بـ"فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية" من 20 مسؤولا حكوميا لم تصرح الإدارة بأسمائهم جميعا، ويلتقي الفريق أسبوعيا في وكالات فدرالية مختلفة لمناقشة سياسات الجامعات وتقديم اقتراحات لترامب حول "مكافحة التمييز ضد الطلبة اليهود".

وأشار التقرير إلى أن دور اللجنة توسع ليشمل مراقبة البرامج الأكاديمية ومراجعة سياسات التوظيف وإغلاق برامج التنوع والشمول.

تغيير جذري

وضم التقرير تعليق أحد أعضاء اللجنة، النائبة العامة السابقة باميلا بوندي، بأن الفريق ليس "فقط بصدد رفع دعاوى على الجامعات، بل نريد أن نفرض تغييرا ثقافيا في كيفية معاملة اليهود الأميركيين داخل الجامعات الأميركية".

وقال كريستوفر روفو، الناشط المحافظ وأحد مهندسي هذه الحملة، إن هدف الحملة هو "إحداث تغيير طويل الأمد في الجامعات، ونريد أن نعيدهم إلى الوراء جيلا أو اثنين"، في إشارة إلى تفكيك التقاليد التقدمية في السياسات الجامعية.

وبحسب التقرير، لم يخف ترامب ومستشاروه نواياهم بإعادة صياغة التعليم العالي، إذ أضاف روفو أن "هذه المؤسسات الجامعية تتصرف وكأنها فوق القانون، ونحن نثبت الآن أننا نستطيع أن نؤذيها في نقطة حساسة، وهي التمويل".

إعلان

وقال التقرير إن الحملة بدأت تؤتي ثمارها، إذ استسلمت كولومبيا أمام شروط إدارة ترامب، بما في ذلك إعادة النظر في سياسات الجامعة التأديبية، وتعزيز الرقابة على أقسام دراسات الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا.

ردود فعل

وبدورها، أعلنت جامعة هارفارد رفضها لمطالب الإدارة، معتبرة أن ما يُطلب منها يُعد "تدخلا حكوميا مباشرا في الشروط الفكرية" للمؤسسة، وقال رئيس الجامعة آلان غاربر في رسالة موجهة إلى الطلاب والموظفين والأساتذة إن هارفارد "لن تتنازل عن استقلاليتها أو تتخلى عن حقوقها الدستورية".

كما علّق رئيس جامعة برينستون كريستوفر آيسغروبر بأن "تجميد 210 ملايين دولار من تمويل الأبحاث يمثل تهديدا غير مسبوق للاستقلال الأكاديمي".

وخلص التقرير إلى أن هذه الحملة، التي وصفها البعض بأنها "أكبر تهديد للجامعات الأميركية منذ حقبة المكارثية"، تثير قلقا عميقا حول مستقبل الحريات الأكاديمية.

وأعدّ التقرير مايكل سي بندر المراسل السياسي في صحيفة نيويورك تايمز المسؤول عن تغطية سياسات دونالد ترامب، وآلان بليندر المراسل المختص بتغطية شؤون التعليم، وجوناثان سوان مراسل البيت الأبيض لدى الصحيفة، ويغطّي إدارة الرئيس دونالد ترامب.

مقالات مشابهة

  • اجتماع في عدن يناقش تلبية احتياجات المحافظات منن الغاز المنزلي
  • التحديات التي تواجه الشراكة بين روسيا وإيران في مجال الطاقة
  • إزالة 5 مزارع سمكية مخالفة لحرم الطريق بمساحة 36 فدانا جنوب بورسعيد
  • موعد افتتاح المرحلة الأولى من مترو الإسكندرية.. «القومية للأنفاق» تكشف رسميا
  • بكين تعلق استلام طائرات من شركة بوينغ وأسهم الشركة تنخفض.. هكذا علق ترامب
  • أزمة وقود تغلق مخابز في بني وليد.. وأصحابها يرفضون التزود من مصراتة
  • نيويورك تايمز: خبايا الحملة التي يشنها ترامب ضد الجامعات الأميركية
  • شركة إنرجيان البريطانية توقع عقدا جديدا لتوريد الغاز إلى إسرائيل
  • الكهرباء: إنتاج الطاقة في الجنوب يشكل 25% من إجمالي إنتاج العراق
  • وأنت في مكانك.. خطوات دفع فاتورة الغاز المنزلي وتسجيل قراءة العداد بالهاتف