عبدالوهاب وردى: الدعامة سرقوا عود والدي.. ثقافتكم حدها (عشان ام قرون بركب الحديد بوكسي)
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
□ العود دة شفشفوهوا الجنجا من بيت الوالد ( ألف رحمة ونور ) في المعمورة.
□ صديق عزيز شاف دعامي جاريهو بالواطة قال ليهو: تبيع!
□ طوالي طبعا قال: ايوة
□ اشتراهو،
ورسل لي الصورة العلى الشمال دي رسلتها ومعاها صور تانية لى اخوي منتصر وردي واتاكدنا تماما انو دة عود الاستاذ.
□ منتصر عندو الصورة العلى اليمين دي كدة.
□ يا جنجا البيت كلوا صور الأستاذ.
□ يا كافي البلا، وردي دة لا اسموا طقش اضانكم قبل كدة، لا صورتوا، لا غناهوا ؟!
□ ياخي شيلوا العفش، والمكيفات، والمراوح، لكن حاجات الاستاذ الفنية دي تراث وإرث قومي بل وعالمي أيضا.
□ لكن عادي طبعا لانوا ثقافتكم حدها (عشان ام قرون بركب الحديد بوكسي). □ حسبنا الله ونعم الوكيل، لكن اكيد دمنا ما بروح موية ولا تاريخنا ولا ثقافتنا.
□ وبكرة حتدفعوا التمن غالي يا جنجويد. □ غالي شديد
□ وبس خلاس.
عبدالوهاب وردى
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«أمين الفتوى» بدار الإفتاء: الماء المخزن يبقى طاهرا إذا تغير طبيعيا
أجاب الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول إمكانية استخدام الماء المخزن في الخزان للطهارة أو الشرب إذا تغيرت صفاته، بسبب الرواسب أو العوامل الطبيعية، ومتى يصبح الماء متنجسا.
الماء المخزن والطهارةوأوضح أمين الفتوى، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، أنه إذا كان الماء قد تغير بسبب عوامل طبيعية مثل المكوث لفترة طويلة أو وجود الطحالب أو الرواسب الطبيعية، فلا يضر ذلك في طهارته، ويبقى طاهرا طالما لم يقع فيه شيء نجس بشكل واضح.
وأشار «قشطة» إلى أن الفقهاء اعتبروا أن الماء المخزن يظل طاهرا حتى وإن مر عليه وقت طويل، وفي حال لم تتلوث المياه بنجاسة واضحة، فإنه يمكن استخدامها للطهارة أو الشرب، مشددا على أن التغير الذي يحدث في الماء نتيجة لوجود الطحالب أو الرواسب في الأماكن التي يجري تخزينه فيها لا يؤثر على طهارته، لأنه يعد تغيرا طبيعيا وليس تلوثا.
مياه خزانات الأمطارأما فيما يخص مياه الخزانات التي يستخدمها الأهالي لتخزين مياه الأمطار، أوضح أمين الفتوى أنه حتى وإن كانت تحتوي على بعض الرواسب أو الترسبات، فهي تبقى طاهرة طالما لم تتعرض للنجاسة، ويمكن استخدامها للطهارة والشرب.
وفي حال وقع شيء من النجاسة في الماء المخزن، أشار إلى أنه إذا رأيت النجاسة بعينك، يجب الحكم على الماء بأنه أصبح متنجسا، مضيفًا أنه إذا كان حجم الماء أقل من 200 لتر، يصبح ماءً قليلًا ولا يمكن استخدامه للطهارة، أما إذا كان الماء أكثر من 200 لتر، فيظل طاهرا إلا إذا أثرت فيه النجاسة بشكل واضح، مستشهدا بالحديث النبوي الشريف: «إذا بلغ الماء القلتين لم يحمل خبثه».