تدهور الحالة الصحية للفنانة نجوى فؤاد.. على كرسي متحرك
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أفادت تقارير بغياب الفنانة نجوى فؤاد عن الأنظار منذ فترة طويلة، وترددت أنباء بين تعرضها لوعكة صحية، وتجاهل شركات الإنتاج لها وعدم ترشيحها للأعمال الجديدة.
وكشفت نجوى فؤاد مؤخرا عن سر غيابها بتصريحات صحفية وأكدت خلالها أنها تعاني من تدهور في حالتها الصحية بسبب إصابتها بمشكلة في العمود الفقري، مشيرة إلى أنها أصبحت تتحرك بكرسي متحرك خارج المنزل.
وأوضحت نجوى فؤاد أنها أصبحت تسير خارج المنزل على كرسي متحرك، وتستعين في البيت بعكاز، وقالت في حوارها إنها تطمع في دعوات الطيبين لأنها تعبت من الأدوية التي تتناولها لتخفيف آلام العمود الفقري.
كانت نجوى فؤاد أصيبت بانزلاق غضروفي، وأجبرها التعب على الغياب عن الساحة الفنية.
نجوى فؤاد
فنانة استعراضية مواليد 17 يناير عام 1939، ودخلت إلى عالم التمثيل من نافذة الرقص الشرقي، وقدمت عبر مسيرتها ما يقرب من 90 فيلما من أبرزها "شارع الحب، سجن العذارى، حد السيف، هارب من الزواج" ومن أشهر مسلسلاتها "أحلام هند الخشاب، وبنت الأسيوطي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نجوى فؤاد أخبار نجوى فؤاد نجوى فؤاد
إقرأ أيضاً:
"الجارديان" تسلط الضوء على الحالة الصحية المتدهورة لبابا الفاتيكان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
سلطت صحيفة "الجارديان" البريطانية الضوء على الحالة الصحية المتدهورة للبابا فرانسيس بابا الفاتيكان الذي يرقد منذ ما يقرب من أسبوع في مستشفى "جيميلي" لتلقي العلاج إثر إصابته بالتهاب رئوي.
وذكرت الجارديان - في تقرير إخباري حول صحة البابا - أن الحالة الصحية للبابا فرانسيس تدهورت أمس السبت بعد إصابته بعدوى في الجهاز التنفسي.
وأضافت أن البابا البالغ من العمر 88 عاما مازال واعيا إلا أنه يتلقى كميات كبيرة من الأكسجين لتساعده على التنفس كما أنه تم نقل كميات كبيرة من الدم نظرا لانخفاض عدد الصفائح الدموية لديه والتي تشكل ضرورة قصوى لمنع تعرضه لجلطات الدم، وذلك طبقا لما ذكره بيان صادر عن الفاتيكان.
وأوضح الأطباء إلى أنه من المتوقع أن يمكث البابا في المستشفى أسبوعا آخر على الأقل، محذرين من أن التهديد الأكبر الذي يواجهه البابا فرانسيس في الوقت الحالي هو الإصابة بتلوث الدم وهو أحد الأعراض الخطيرة للالتهاب الرئوي.
ولفتت الصحيفة إلى تصريحات الدكتور سيرجيو ألفيري رئيس الفريق الطبي الذي يشرف على علاج البابا التي أشار فيها إلى أن البابا فرانسيس يدرك أن حالته الصحية خطيرة كما أنه "طلب من الفريق الطبي المعالج له أن يعلن ذلك على الملأ".
وأوضح التقرير أن الفاتيكان حاول نفي إشاعات حول اعتزام البابا الاستقالة من منصبه البابوي، مشيرا إلى أن القانون الكنسي في الفاتيكان لا يوجد به أي نصوص تتناول الإجراءات الواجب اتخاذها في حالة إصابة البابا بالعجز.
وأشار التقرير إلى أن البابا فرانسيس كان قد أعلن في وقت سابق أنه حرر خطاب استقالة لتفعيله في حالة إصابته بالعجز وعدم قدرته على تحرير مثل هذ الخطاب، مشيرا في نفس الوقت إلى أن البابا مازال واعيا ومدركا ويتناول الطعام بشكل طبيعي.