خالد يوسف: فيلم «الإسكندراني» يدافع عن الهوية المصرية.. فيديو
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
كشف المخرج خالد يوسف، كواليس فيلم «الإسكندراني»، قائلا إن الجميع تربى وتشكل وجدانه على الدراما التلفزيونية لـ أسامة أنور عكاشة، خاصة وأن مشروعه واحدا منذ بداية أول مسلسل له حتى آخر كلمة كتبها، فهو مشروع متصل يدافع عن الهوية المصرية وملامح الشخصية المصرية ومنظومة القيم الأصيلة في كل أعماله، و«الإسكندراني» امتداد لأعماله في دفاعه عن الهوية المصرية.
وأضاف خالد يوسف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «التاسعة»، المذاع على القناة الأولى، ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، أن الإسكندرية هي المكان المفضل لأسامة أنور عكاشة، والانطلاق بأفكار خلاقة، لافتا إلى أنه وجد في «الإسكندراني» شيئا مهما.
وتابع: «كنت أتمنى دائما أن أخرج عمل من أعمال أسامة أنور عكاشة، لكن لم يحالفني الحظ كوني لست من جيله، إلا أن هذه القصة سقطت في يدي، وعندما قرأتها شعرت أنني أقدم رؤية معاصرة لما يحدث حاليا، اتصالا بكل ما حدث في مصر في الخمسين سنة الأخيرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإسكندراني خالد يوسف أسامة أنور عكاشة
إقرأ أيضاً:
أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية تستضيف سفيرات معتمدات لدى الدولة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظّمت أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية حلقة نقاشية رفيعة المستوى حول دور المرأة في الدبلوماسية، وتعزيز المساواة بين الجنسين في مجال العمل الدبلوماسي. وجمعت الفعالية مجموعة من السفيرات المعتمدات في الإمارات، هنّ الدكتورة أنالي سيسيليا باب، سفيرة بربادوس لدى الدولة، وماريا بيلولفاس سفيرة جمهورية إستونيا لدى الدولة، ولوسي بيرغر، سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى الدولة، وتولا جوهانا يريولا، سفيرة فنلندا لدى الدولة، واليسون ميلتون، سفيرة جمهورية إيرلندا لدى الدولة، ودانا جولدفينشا، سفيرة لاتفيا لدى الدولة، وديمنياتو سنغارى، سفيرة جمهورية مالي لدى الدولة، وماريا كاميليري كاليا، سفيرة جمهورية مالطا لدى الدولة، وناتاليا منصور، سفيرة جمهورية سلوفينيا لدى الدولة، حيث تبادلن الرؤى والتجارب حول التحديات، والفرص التي تواجه القيادات النسائية في السلك الدبلوماسي ومستقبل العلاقات الدولية.
أقيمت الجلسة الحوارية داخل حرم الأكاديمية، وذلك في إطار الاحتفاء باليوم العالمي للمرأة، وتسليط الضوء على التحديات المرتبطة بعدم تكافؤ التمثيل بين الجنسين في المناصب القيادية الدبلوماسية. ووفقاً لمؤشر المرأة في الدبلوماسية لعام 2024، الذي أصدرته الأكاديمية، فإن النساء يشغلن نسبة 21% فقط من مناصب السفراء حول العالم، ما يعكس الحاجة إلى تعزيز الجهود نحو تمكين المرأة في هذا المجال.
وتضمنت الجلسة النقاشية عرضاً تقديمياً قدّمته الدكتورة سارة شهاب، زميلة الأبحاث البارزة في أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية، استعرضت فيه أبرز نتائج مؤشر المرأة في الدبلوماسية لعام 2024، حيث يسلط المؤشر الضوء على مدى تمثيل المرأة في مناصب «السفيرة» على مستوى العالم، كما يرصد حضورها في 193 دولة حول العالم، مشيراً إلى الفجوات القائمة والتقدم الحاصل في تحقيق التوازن بين الجنسين في السلك الدبلوماسي.
وأكدت الدكتورة سارة شهاب، خلال حديثها على أهمية تشجيع العمل الدولي والمجتمعي لرفع نسبة إشغال المرأة في المناصب الدبلوماسية.
وقال نيكولاي ملادينوف، المدير العام للأكاديمية: «سلطت هذه الحوارات الضوء على ضرورة تحقيق التوازن بين الجنسين في مجال العمل الدبلوماسي. ومن خلال تعزيز أصوات السفيرات، فإننا نخطو خطوة باتجاه ضمان أن تعكس الدبلوماسية تنوع المجتمع ووجهات نظره. وإننا في أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية ملتزمون بدعم الجيل القادم من الدبلوماسيات عبر البحث والتدريب والمشاركة السياسية».