الأميرة ريما بنت بندر: مشاركة المملكة في دافوس تأتي من منطلق مكانتها ودورها الريادي في الساحة العالمية
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
المناطق_واس
أعربت صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، عن شكرها وامتنانها لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله -، على اختيارها ضمن وفد المملكة المشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس، تحت رئاسة سمو وزير الخارجية.
وأكدت في تصريح لوكالة الأنباء السعودية، أن مشاركة المملكة في منتدى دافوس لهذا العام تأتي من منطلق مكانتها ودورها الريادي في الساحة العالمية وعلى جميع الأصعدة.
أخبار قد تهمك سفير إيران لدى المملكة: طهران تتطلع لتعزيز علاقاتها التجارية مع المملكة وإعادة تبادل الوفود التجارية 16 يناير 2024 - 3:11 صباحًا المملكة والصين توقعان مذكرة تفاهم في مجال العمل المحاسبي والرقابي والمهني 15 يناير 2024 - 10:18 صباحًاوقالت سمو الأميرة ريما: إن المملكة حققت في ظل رؤية رؤيتها 2030، إنجازات في مختلف المحافل الدولية، ورسمت نهجاً جديداً لسياستها الخارجية، وانعكس دورها الريادي في المنطقة والعالم.
وتطلعت سموها للإسهام في نجاح مشاركة المملكة في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس، من خلال مناقشة الرؤى وتبادل الأفكار في مواجهة مختلف التحديات التي يواجهها العالم، والاستفادة من التجارب والدروس عبر ما حققته المملكة من إنجازات في الجوانب السياسية، والاقتصادية، والمناخية، والتقنية والابتكارية، وتسليط الضوء على أبرز التحديات التي واجهتها المملكة في سبيل تحقيق مستهدفات رؤيتها 2030، التي باتت تجني ثمارها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المملكة دافوس المملکة فی
إقرأ أيضاً:
اجتماع لتعزيز التعاون بين لجنة الشؤون الخارجية والأركان البحرية الليبية لمواجهة التحديات الأمنية
الوطن|متابعات
التقى رئيس لجنة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي بمجلس النواب، يوسف العقوري، مع رئيس الأركان البحرية بالقوات المسلحة العربية الليبية، الفريق شعيب الصابر، لمناقشة القضايا المتعلقة بالأمن القومي الليبي، خصوصاً أمن السواحل ومكافحة تدفقات الهجرة غير النظامية.
ورحب العقوري بزيارة الفريق الصابر، مؤكداً على أهمية تعزيز التعاون بين المؤسسات ذات العلاقة، كما شدد على ضرورة دعم قدرات البحرية الليبية لتأمين السواحل ومواجهة تحديات التهريب بأشكاله المختلفة، إضافة إلى تنفيذ عمليات الإنقاذ البحري. ولفت إلى الحاجة إلى إمكانيات كبيرة بالنظر إلى طول السواحل الليبية.
بدوره قدم الفريق الصابر ملخصاً لأبرز التحديات التي تواجه البحرية الليبية، مشيراً إلى قلة الإمكانيات المتاحة، لكنه أشاد بجهود العناصر البحرية في مراقبة السواحل ومحاربة التهريب والجريمة المنظمة.
وأكد الطرفان على أهمية الحلول الشاملة لقضية الهجرة غير النظامية، مشددين على أن ليبيا لا يمكن أن تكون “شرطي أوروبا”. وأشار الاجتماع إلى ضرورة معالجة أسباب الهجرة عبر الاستثمار التنموي في دول المصدر.
وفي ختام الاجتماع، اتفق الجانبان على مواصلة التنسيق والتواصل لتوحيد الجهود بين الجانب السياسي والأمني، خاصة في مجال الأمن البحري، بما يساهم في تعزيز الأمن القومي الليبي في ظل الظروف الراهنة.
الوسومالتحديات الأمنية الهجرة ليبيا مجلس النواب محاربة التهريب