مالتي بودي مديراً عاماً لحياة ريجنسي
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أعلن حياة ريجنسي أوريكس الدوحة، عن تعيين مالتي بودي مديرا عاما جديدا للفندق. سيقوم مالتي بإدارة جميع الجوانب الرئيسية للفندق وسيقود أعمال تجديد الفندق المقرر الانتهاء منها بحلول نهاية الربع الرابع من عام 2024.
ويتمتع مالتي بخبرة قيادية تمتد لـ 15 عامًا في الفنادق الفاخرة والفنادق ذات المستوى العالي ضمن فنادق ومنتجعات حياة، حيث شغل مناصب تنفيذية رئيسية في فنادق معروفة في ألمانيا وزيوريخ، سويسرا، بما في ذلك منصب المدير العام لفندق حياة ريجنسي ماينز، وهو منصبه الأخير.
كما عبر مالتي عن التزامه بتحقيق مكانة حياة ريجنسي أوريكس الدوحة كوجهة رئيسية لرجال الأعمال الباحثين عن خدمة لا مثيل لها وتجربة سلسة ومكان للتواصل.
وقال: «حياة ريجنسي أوريكس الدوحة هو رمز بارز في هذه المدينة النابضة بالحياة والحركة في قطر وبلا شك سيكون نجمًا متألقًا بين فنادق حياة في الدوحة. مع اكتمال تجديد الفندق بحلول نهاية هذا العام، إلى جانب الفريق الاستثنائي حياة ريجنسي أوريكس الدوحة، أنا واثق من أن هذا سيرتقي بتجربة ضيوفنا ويعزز مكانة الفندق كخيار مفضل للمسافرين بغرض العمل».
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر
إقرأ أيضاً:
سعود بن صقر يستقبل رئيس مجلس إدارة فنادق كمبينسكي
استقبل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، اليوم في قصر سموه بمدينة صقر بن محمد، أيمن توفيق المؤيد رئيس مجلس إدارة فنادق "كمبينسكي"، وباربرا موكرمان الرئيس التنفيذي للشركة.
واطلع صاحب السمو حاكم رأس الخيمة، خلال اللقاء، على الخطط التنموية للشركة، ومسيرتها الرائدة في قطاع السياحة والضيافة العالمي.
وأكد سموه التزام رأس الخيمة بتعزيز قطاع السياحة والضيافة، وجذب الاستثمارات الدولية التي تسهم في دعم النمو الاقتصادي.
كما شدد على مواصلة الإمارة تنفيذ خططها التنموية الشاملة من خلال تطوير بنية تحتية سياحية متكاملة، تعزز مكانتها كوجهة عالمية للعيش والسياحة والاستثمار وممارسة الأعمال.
وأعرب أيمن توفيق المؤيد، وباربرا موكرمان عن تقديرهما لرؤية صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي الطموحة، الرامية إلى ترسيخ مكانة رأس الخيمة كوجهة رائدة للسياحة والاستثمار على المستويين الإقليمي والدولي؛ كما أشادا بالنهضة التنموية الشاملة التي تشهدها الإمارة في مختلف القطاعات.
منتخب الشاطئية السادس «عالمياً» والأول «آسيوياً»