- "ذكرى مؤلمة".. نجم الهلال السابق يغازل النصر أم يستفز العالمي
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ذكرى مؤلمة نجم الهلال السابق يغازل النصر أم يستفز العالمي، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو بين المهاجم الفرنسي بافيتيمبي جوميز، نجم الهلال السابق، مع طفل نصراوي، داخل ملعب لكرة القدم،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "ذكرى مؤلمة".
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو بين المهاجم الفرنسي بافيتيمبي جوميز، نجم الهلال السابق، مع طفل نصراوي، داخل ملعب لكرة القدم.
وجوميز البالغ من العمر 37 سنة، لعب في صفوف نادي الهلال، في الفترة من أغسطس 2018 إلى يناير 2022، قبل الانتقال إلى جلطة سراي التركي.
تطور عاجل في مستقبل مبابي.. وعلاقة النصر بطبول حرب باريس؟
غضب من رونالدو.. كواليس مفاجئة بمفاوضات النصر مع أوتافيو
وظهر جوميز، خلال مقطع فيديو على مواقع "السوشيال ميديا"، وهو يمازح طفل صغير بعمر الـ10 سنوات يرتدي زي النصر.
وقال مهاجم الهلال السابق، ممازحا الطفل النصراوي: "لا، اليوم خسرت مباراة أمام النصر، لا أستطيع أن أصدق".
كلمات جوميز، أثارت الجدل عبر مواقع التواصل، حيث يرى البعض أن المهاجم الفرنسي يغازل النصر، خاصة بعدما انتهى عقده مع جالطه سراي وأصبح بدون نادي خلال الوقت الراهن.
على الجانب الأخر، اعتبر البعض أن جوميز "يستفز" النصر، حيث أعاد للأذهان الذكريات المؤلمة للغريم التقليدي للهلال، خلال فترة تواجده بقلعة الزعيم.
واجه جوميز النصر، في 10 مباريات بين الدوري والكأس والسوبر السعودي ودوري أبطال آسيا، نجح الهلال في الفوز بـ4 مباريات فقط، وخسر خمسة وتعادلا في مباراة واحدة، حيث سجل في العالمي 6 أهداف وصنع ثلاثة.
بافيتيمبي جوميز، ساهم بـ 133هدف مع الهلال، حيث سجل الهداف الفرنسي 116 هدف وصنع 17، خلال 154 مباراة رسمية مع الهلال، في مختلف المسابقات المحلية والخارجية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال الهلال النصر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المقاومة بالسكاكين.. الفصائل الفلسطينية تفاجئ الاحتلال بعمليات نوعية مؤلمة
◄ قتل جندي طعنا بالسكين والاستيلاء على سلاحه وإلقاء قنابل يدوية داخل دبابة
◄ طعن ضابط إسرائيلي و3 جنود واغتنام أسلحتهم
◄ الإجهاز على قناص ومساعده من المسافة صفر
◄ تنفيذ أول "عملية استشهادية" في غزة منذ 20 عامًا
الرؤية- غرفة الأخبار
بعد 442 يوماً من الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة، لا تزال فصائل المُقاومة الفلسطينية تلقن الاحتلال دروسًا قاسية عبر تنفيذ العديد من العمليات النوعية والكمائن المركبة التي توقع جنود الاحتلال بين قتيل وجريح وتدمر آلياته العسكرية.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشن فيه إسرائيل حملة عسكرية مُوسعة على شمال القطاع منذ أكتوبر الماضي، دمرت فيه كل ما تبقى من مظاهر الحياة، وفرضت حصارا مشددا لإجبار السكان على النزوح، كما استهدفت المستشفيات ومراكز الإيواء.
ولقد فاجأت الفصائل الفلسطينية إسرائيل في الأيام الأخيرة بتنفيذ عمليات نوعية مركبة أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات من جنود وضباط الاحتلال الإسرائيلي.
وفي الثامن عشر من ديسمبر الجاري، أعلنت كتائب القسام أن أحد مُقاتليها تمكن من الإجهاز على جندي إسرائيلي بجوار دبابة "ميركافا" والاستيلاء على سلاحه، وإلقاء قنبلتين يدويتين داخل الدبابة، وذلك غرب مدينة بيت لاهيا بشمال قطاع غزة.
وفي اليوم التالي، تمكن أحد مقاتلي كتائب القسام من طعن ضابط إسرائيلي و3 جنود من نقطة الصفر والإجهاز عليهم واغتنام أسلحتهم الشخصية في مُخيم جباليا في شمال غزة.
وفي يوم 20 ديسمبر، نفذت الكتائب عملية أمنية معقدة، إذ تمكن عدد مقاتل من القسام من الإجهاز على قناص صهيوني ومساعده من مسافة صفر في مخيم جباليا شمال القطاع، وبعد ساعة من الحدث، تنكر القساميّ مرتدياً لباس جنود الاحتلال، واستطاع الوصول لقوة إسرائيلية مكونة من 6 جنود وتفجير نفسه فيهم بحزام ناسف وإيقاعهم بين قتيل وجريح.
وبالأمس، قالت كتائب القسام: "في عملية مركبة، تمكن مجاهدو القسام من الإجهاز على 3 جنود صهاينة طعناً بالسكاكين واغتنموا سلاحهم الشخصي، ثم اقتحموا منزلاً تحصنت به قوة راجلة وأجهزوا على جنديين من أفرادها عند بوابة المنزل، واشتبكوا مع الآخرين من مسافة صفر وسط مخيم جباليا شمال القطاع".
وفي نفس اليوم، تمكن عدد من مقاتلي القسام من إلقاء قنابل يدولية إسرائيلية الصنع صوب جنود بجوار ناقلة جند، مؤكدة: "أوقعناهم بين قتيل وجريح وسط مخيم جباليا".
وتعليقاً على هذه العمليات، قال المحلل الفلسطيني سعيد زياد، إن الأيام الماضية شهدت تنفيذ أول عملية استشهادية في قطاع غزة بحزام ناسف منذ منذ عشرين عاما، مضيفا: "هذه العملية لها دلالات عظيمة، أولها حالة الاستبسال منقطعة النظير، والالتحام غير المسبوق بين العدو والمقاتلين".
وأوضح في تصريحات تليفزيونية: "توقيت العملية مهم جدا، لأنها جاءت في خضم السياق التفاوضي، وتكتيكها الذي يعيدنا إلى زمن عمليات يحيى عياش، والوسيلة المتمثلة بالحزام الناسف، كلها سيكون لها تأثيرات كبيرة على السياق التفاوضي وشكل الحرب ونهايتها، بل سيمتد تأثيرها إلى شكل الصراع بأسره".
وفي سياق آخر، طالبت عائلات الأسرى الإسرائيليين بغزة بإنهاء الحرب على قطاع غزة، مطالبة حكومة الاحتلال بالتوصل لاتفاق الآن يضمن الإفراج عن جميع الأسرى.
وقالوا في بيان: "علينا إنهاء الحرب من أجل ضمان عودة المختطفين الآن، إنهاء الحرب ليس إخفاقا وليس ثمنا والأهم عودة أبنائنا المختطفين، كما نطالب الرئيس ترمب بالضغط لإبرام صفقة شاملة فالأسرى لن يصمدوا حتى الشهر المقبل.. ونتنياهو وزمرته ضللوا الشعب من أجل إحباط الصفقة، كفى ضغطا عسكرياً يقتل المختطفين بدلا من إعادتهم".