لاعبو الخضر يجمعون :”التعادل ليس نهاية العالم وجاهزون لرد الاعتبار”
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
أجمع لاعبو الخضر في شاكلة بغداد بونجاح وأندي ماندريا إلى جانب كيفن غيتون على جاهزيتهم لرد الاعتبار للكرة الجزائر في قادم المباريات.
وقال المهاجم بغداد بونجاح خلال المنطقة المختلطة “نسعى للعمل و تصحيح الأخطاء في قادم المباريات، كنا نحبذ الفوز لكن المكتوب كان وراء التعادل”
كما أضاف بونجاح “في التمارين سنصحح الأخطاء و سنعود بقوة في قادم المباريات”.
إلى جانب ذلك، قال كيفن غيتون في تصريحه هو الأخر خلال الندوة الصحفية ” قدمنا ما علينا لتقديم مباراة في المستوى لكن حققنا التعادل، قدمنا شوط أول جيد لكن في الشوط الثاني سجلوا علينا عن طريق ضربة جزاء”.
كما أضاف “نشعر بخيبة بعد تلقي الهدف الثاني، سنعمل ما في وسعنا للعب المباريات القادمة جيدا”.
وختم “السبب وراء التعادل هو التخاذل بعض الشيء في الشوط الثاني”.
وقال الحارس أندي ماندريا هو الأخر خلال تواجده بالمنطقة المختلطة “التعادل ليس نهاية العمل، حققنا نقطة جيدة، و لم ننهزم، سنبقى مركزين بشكل جدي للمباريات القادمة”
وأضاف ماندريا “لازال الوقت كافي للتحضير الجيد، وسنرد الاعتبار لأنفسنا”.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إحياء أضحوكة “يوم القدس” بأمر خامنئي لميليشيا الحشد الشعبي في بغداد
آخر تحديث: 29 مارس 2025 - 2:09 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- بأمر من خامنئي خرجت ميليشيا الحشد الشعبي الإرهابية في تظاهرة لما يسمى ” تحرير القدس” وإيران وحوزات النجف لايؤمنون لا بالقدس ولا حتى بالإسلام بل بالمشروع الإيراني الإرهابي الطائفي التوسعي ، ويوم القدس المقصود منه إيرانيا هو تدمير الدول العربية ليس غيرها ، وتنفيذا لأمر سيدهم خامنئي فقد شهدت العاصمة بغداد يوم امس ، إحياء هذه الاضحوكة ، عبر كرنفال أقيم أمام مديرية إعلام الحشد الشعبي في شارع فلسطين، بحضور يعتبر محدودا مقارنة بالسنوات السابقة، حيث قارب الألفي شخص، وسابقا كان يوم القدس، يقام بحضور رسمي لافت وتمتد مسيراته على مدى طرق طويلة، وترسم الأعلام الأمريكية وسط الطرقات أسفل أقدام المارة، ومن أبرزها الصور التي انتشرت في الأعوام السابقة، حيث قيام قادة في الجيش ووزارة الدفاع، بالسير فوق العلم الأمريكي، ما أثار جدلا حادا.ويأتي هذا الإحياء “المحدود”، في ظل حديث عن ضغط أمريكي لحل الفصائل المسلحة بشكل سريع، وبعد معلومات وردت بأن الإطار التنسيقي قرر دمجها في في المؤسسة الرسمية، ومنع أي نشاط لها خارج ضوابط القائد العام للقوات المسلحة، وهذا بعد تبادل الرسائل بين أمريكا وإيران، وكان جزء منها هو وقف نشاط الفصائل العراقية.