يمانيون:
2025-04-29@13:45:42 GMT

اليمنُ يثبِّتُ معادلتَه المساندة لغزة

تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT

اليمنُ يثبِّتُ معادلتَه المساندة لغزة

يمانيون – متابعات
بعد أن أعلن اليمنُ كاملَ استعداده لمواجهة العدوان الأمريكي البريطاني في البحر الأحمر، وإطلاقِه معركةَ “الفتح الموعود والجهاد المقدس» كان لهذه التطورات والتصعيد أسبابٌ أتت على إثر العدوان الأمريكي الذي استهدفت طائراته زوارق القوات البحرية اليمنية أثناء أداء مهامها الاعتيادية في البحر الأحمر، والذي تسبب في استشهاد وفقدان عشرة أفراد من أبطال البحرية اليمنية.

وتوالى العدوان الأمريكي البريطاني بعد ذلك، متجاهلاً وعيد السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي –يحفظه الله- في خطابه الأخير بالرد على أي عدوان أمريكي.

هذا المشهد الساخن اليوم أتى ليضيف مساراً آخرَ للجبهة اليمنية في مساندة معركة “طُـوفان الأقصى”، ويؤكّـد أن مسار المعركة في تصاعد دراماتيكي، فالعمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية لم تتوقف في البحر الأحمر لاستهداف السفن الإسرائيلية، أَو تلك السفن المتواطئة مع العدوّ الصهيوني، كما أن إطلاق الصواريخ والمسيَّرات إلى “أم الرشراش” ومناطق أُخرى في فلسطين المحتلّة مُستمرّ؛ مَا ضيَّقَ الخناق، وأطبق الحصار على كيان العدوّ؛ ما دفع الأمريكي والبريطاني لمباشرة عدوانهما على اليمن بدون أية أقنعة في محاولة يائسة للحد من استمرار العمليات العسكرية اليمنية الهادفة لإسناد ودعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

خياراتٌ جريئة تفوق حسابات العدوّ:

ثمة خيارات تصعيدية أكثرُ جرأةً أقدمت عليها القيادة اليمنية والقوات المسلحة والشعب اليمني المؤازِر للشعب الفلسطيني بزخم وخروج كبير في كُـلّ الساحات اليمنية، وقد بدت هذه الخيارات التصعيدية اليوم أنها ستجعل من معركة البحر الأحمر، تدخُلُ مرحلةً جديدة ستحمل معها الوجعَ الكبير لأمريكا وبريطانيا ومن خلفهما إسرائيل ولمن تحالف معهم.

وبحسب المؤشرات والمعطيات والمتغيرات، لن تستطيع تلك القوى الظلامية تحمُّلَه، وما تعزز مؤخّراً يثبت جدية التحَرّكات اليمنية على المستوى السياسي والعسكري والتأييد الشعبي المطلق لكل الخيارات في هذه المواجهة، فالرئيس المشاط خلال ترؤسه اجتماعاً بالقيادات العسكرية والأمنية، قال خلال كلمته: «إن دماء شهداء القوات البحرية قد دشّـنت معركة جديدة مع العدوّ الأمريكي والرد عليه آتٍ لا محالة»، كما أكّـد على موقف اليمن وشعبه الثابت والمبدئي والإيمَـاني والأخلاقي والإنساني تجاه نصرة غزة وفلسطين، حَيثُ قال: «إذَا كان الأمريكي ملتزمًا بحماية الكيان الصهيوني فنحن ملتزمون بنصرة غزة وفلسطين»، وجدد الإصرار اليمني على مواصلة عمليات قواته المسلحة في البحر الأحمر بقوله: «إن أية سفينة مرتبطة بالكيان الصهيوني لن تمر من البحر الأحمر مهما كان الثمن».

هذه رسائل واضحة إلى الأمريكي والبريطاني والكيان الصهيوني مفادُها أن عدوانكم وتهديداتكم لن تخيفنا ولن تثنيَ شعبنا في مواصلة معركته المناصرة والمساندة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة مهما كانت التحديات والتضحيات.

ومن خلال ما سبق فَــإنَّ الردَّ اليمني على العدوان الأمريكي وتهديداته، كان حازماً وشجاعاً ومتفرداً، على مستوى المنطقة والعالم؛ فلم يكن العدوان الأمريكي وتهديداته لليمن مؤخّراً، سوى نقلة تأهبت لها اليمن وشعبها وقيادتها وقواتها المسلحة وتم الاستعداد لها وخوض معركتها بثبات وتحدٍّ كبير بعد أن قطع اليمن خطواتٍ كبيرةً وملفتة وفعالة في سياق معركة “طُـوفان الأقصى”، وتحويله للبحر الأحمر وباب المندب إلى قوة ردع قلبت موازين القوى لصالح معركة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ولصالح محور المقاومة والأمّة.

لقد بات هذا واضحًا ومؤثراً باعتراف العدوّ الصهيوني نفسه، عبر تصريحات مسؤوليه في وسائل إعلامه، وبشهادة قادة محور المقاومة والتي كان آخرها تأكيداً لهذه الحقيقة والواقع الذي فرضه اليمن على الأعداء وعلى العالم، ما قاله السيد المجاهد حسن نصر الله -الأمين العام لحزب الله- في لبنان: إن «اليمن جزء من معادلة دولية يقف العالم أمامها على رجل ونص».

وعلى ذلك فلم يكن التحَرُّكُ اليمني في هذه المعركة عابراً ومحدوداً وجزئياً، بقدر أنه قد لفت أنظار العالم، وجعله أكثر انشداداً، صوب معركة البحر الأحمر التي قضت على كُـلّ التحَرّكات البحرية للعدو الصهيوني ولمن يسانده ويتواطأ معه من الدول الأُخرى، وتفرد في كسر الصورة النمطية للدول والشعوب العربية والإسلامية الخانعة والمهزومة نفسياً وعمليًّا أمام الكيان الصهيوني والعدوّ الأمريكي لعقود طويلة.

معركةُ الفتح الموعود تفتحُ مساراً آخرَ:

ما يقوم به اليمن في البحر الأحمر، نقل المعركة إلى طور جديد من المواجهة مع العدوّ، أخذت مساراً مختلفاً تم إدراجها ضمن عنوان ومسار نابع من التوجيهات الإلهية والقيم الإيمَـانية والمبادئ الإنسانية، التي تدعو إلى نصرة المظلومين والمستضعفين في قطاع غزة؛ فبعد أن ارتكب الأمريكي والبريطاني حماقة بعدوانهم على اليمن والقوات البحرية اليمنية، واجه الشعب اليمني وقيادته الشجاعة وقواته المسلحة الباسلة هذا العدوان وتلك التهديدات بتصعيد ناري، وبتحَدٍّ كبير وشجاع وإقدام قلّ لها نظير، وأطلقت القيادة اليمنية اسمَ “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس” كعنوان ومسار جديد للمعركة مع العدوّ الأمريكي، كحرب ومعركة مقدسة يخوضها اليمن نيابةً عن الخانعين والمتخاذلين من العرب والمسلمين، الذين وقفوا في موقع المتفرج المتخاذل والمتواطئ مع العدوّ الصهيوني المجرم، الذي ترتكب قواته أبشع المجازر الوحشية في قطاع غزة بحق الأطفال والأجنة والنساء والأبرياء دون أن تحَرّك لهم ساكناً أَو تصدر لهم موقفاً تجاه كُـلّ هذه الجرائم الوحشية.

وبذلك يستكملُ اليمنُ تأكيدَ المعادلة التي فرضها على العدوّ الصهيوني وعلى العدوّ الأمريكي اليوم وبعد مشوار من البطولة والإقدام في عملياته العسكرية النوعية في البحر الأحمر والأراضي الفلسطينية المحتلّة، والتي كان من أبرز وأهم نتائجها أن اليمن قد أزاح أمريكا وإسرائيل من موقع تموضعهم الطويل في الهيمنة على البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

ومع كُـلّ المعطيات الموجودة، فَــإنَّ أمريكا التي تسعى اليوم، من خلال تحَرّكاتِها العدائية الوقحة في البحر الأحمر، إلى تطمين حلفائها وبقية دول العالم بأنها ما زالت حاضرة، وقوة عظمى مهيمنة على البحار والممرات المائية في العالم، وفي البحر الأحمر على وجه الخصوص، وما زالت قادرة على حماية ربيبتها إسرائيل وتأمين السفن المتجهة إليها، وهي أمام اليمن اليوم وما قامت به قواته المسلحة من تحَرّكات وخطوات قوية في فرض الحصار البحري على الكيان الصهيوني، تقف عاجزة وقد سقطت فرضيتها الزائفة، وتعرت أمام العالم، وأمام الكيان الصهيوني الذي بدا منزعجاً وقلقاً حيال هذا العجز الأمريكي، وهذا الضعف الذي بدا عليه في هذه المواجهة، والذي لم تستطع قواته حتى الآن أن تفك الحصار البحري التي فرضته اليمن على الكيان الصهيوني، ولم يستطع أن يتعامل مع الهجمات والعمليات العسكرية اليمنية في البحر الأحمر وهو؛ ما أَدَّى حتى إلى مستوى عجز القدرة الأمريكية إلى تقليص وتخفيف وطأة الخسارة الاقتصادية الكبيرة للعدو الصهيوني.

وقد عبّر الكثير من الصهاينة عن هذا الوجع الكبير، ومنهم مثالاً ما صرح به مسؤول صهيوني سابق في الاستخبارات لـ«نيوزويك» بقوله: إن “قرار شركة ميرسك العملاقة في الشحن البحري بوقف مساراتها في البحر الأحمر يسلط الضوء، ويؤكّـد بقوة فشلًا ذريعًا للإدارة الأمريكية في مواجهة تهديدات القوات اليمنية، وقد تحقّق بذلك مقياس نجاح «الحوثيين» في هذه المواجهة”.

فضلاً عن ذلك فقد علقت أكثر من سبع من أكبر عشر شركات للشحن في العالم أعمالها، والملاحة في البحر الأحمر منذ إعلان القوات المسلحة اليمنية أن أية سفينة لها علاقة بإسرائيل تعد هدفاً مشروعاً لها، كما لا تزال العديد من سفن الشحن تستخدم طرقاً بديلة عبر الرجاء الصالح بجنوب إفريقيا.

ومؤخّراً قرّرت عملاق الشحن البحري شركة «كوسكو» الصينية إيقاف التعامل مع الموانئ الصهيونية نتيجة عمليات القوات المسلحة اليمنية في البحر الأحمر، وهو ما سيضاعف خسائر كيان العدوّ الاقتصادية، ولا يزال الأمر متاحاً، والباب مفتوحاً أمام بقية شركات الشحن البحري لتحذو حذو من سبقها من الشركات العالمية تجنباً للضربات اليمنية التي لن تتوقف إلَّا مع سماح كيان العدوّ بإدخَال الغذاء والدواء لقطاع غزة.

تثبيتُ المعادلة على وقع الفشل الأمريكي:

الحقيقة الماثلة اليوم أمام العالم، أن اليمن أسقط الهيمنة الأمريكية في البحر الأحمر، وهو ماضٍ مع أحرار المقاومة بقوة وإرادَة كبيرة في إسقاطها من المنطقة، وقد تكون هذه المعركة المقدسة، وإن كانت بالنسبة لليمن في إطارها الجيواستراتيجي، هي من ستفضي بتداعياتها ونتائجها إلى حتميةِ الزوال لهذا الكيان المجرم، مع استمرار المغامرة الأمريكية غير المحسوبة؛ لذلك فَــإنَّها بحق ستختصر المسافات الزمنية بالتعجيل في الورطة الكبيرة التي لن تستطيع واشنطن الخروج منها إلَّا وقد مُنِيَت بهزيمة ساحقة وخروج مذل ومهين من المنطقة وإلى الأبد؛ فالسيد القائد رجل القول والفعل لا يستخدم مع العدوّ في تحذيراته ونصحه لغةَ السياسة ومناوراتها التي طالما اعتاد عليها ويمارسها البعضُ من قادة العالم في هكذا مواقفَ وحالات وأحداث، فقد عرفه الأمريكيون أنفسهم والآخرون.

وكذلك من خلال مسيرة الجهاد وسنين العدوان على اليمن بأنه صادقٌ وجادٌّ في تحذيراته وشجاع في اتِّخاذ قراراته، وقبل أَيَّـام وجّه هذا القائد المؤمن المجاهد تحذيره الشديد اللهجة إلى الأمريكي بقوله: «إذَا تورط الأمريكي في شن عدوانه على بلدنا فهو تورط بكل ما للكلمة من معنى»، وَأَضَـافَ في سياق كلمته بأن «أي استهداف أمريكي لبلدنا سنستهدفه هو وسنجعل البوارج والمصالح الأمريكية هدفاً لصواريخنا وطائراتنا المسيَّرة وعملياتنا العسكرية؛ فنحن شعب لا نخاف التهديد والعدوان الأمريكي المباشر»، في إشارةٍ إلى أن اليمن يمضي في هذه المعركة وفي سياق كُـلّ التطورات ومنها التصعيد الأمريكي وعدوانه وتهديداته ليقومَ بواجبه المقدَّس لتلقينِ أمريكا والكيان الصهيوني دروساً قاسية وتوعد قواته المسلحة بتوجيه المزيد من الصفعات المدوية لهم والقادرة بعون الله على كسر أمريكا وتحالفها وتعريتها مع الكيان الصهيوني أخلاقياً وإنسانياً وسياسيًّا، وتؤسّس لمرحلة جديدة ومختلفة للمقاومة في ظل اتساع رقعة عملياتها العسكرية وتطور قدراتها في مقارعة الهيمنة والغطرسة الأمريكية الصهيونية الغربية المتناقضة مع كُـلّ القيم والمبادئ الأخلاقية التي ردّدتها وتغنت بها طويلاً على مسامع العالم، والتي سقطت اليوم سقوطاً مدوياً بعد أن فضحتها وعرتها تلك المجازر البشعة والوحشية التي ارتكبها الصهاينة في غزة بدعم أمريكي غربي وتواطؤ عربي من تلك الأنظمة الخائنة والمطبعة مع العدوّ، وبعد تلك الضربات القوية والموجعة والمواقف المشرِّفة والمسؤولة لليمن وشعبه، وللأحرار في كُـلّ محور المقاومة والعالم بأسره.

المسيرة: محمد يحيى السياني

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: العدوان الأمریکی الکیان الصهیونی فی البحر الأحمر قواته المسلحة فی قطاع غزة مع العدو بعد أن فی هذه

إقرأ أيضاً:

كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟

 

يمن مونيتور/ رويترز/ ترجمة خاصة:

كثفت الولايات المتحدة ضرباتها على الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن هذا العام لوقف الهجمات على الشحن في البحر الأحمر لكن نشطاء حقوقيين أثاروا مخاوف بشأن سقوط ضحايا من المدنيين.

وفيما يلي بعض الحقائق عن الحملة الأميركية وقائمة ببعض أكبر الضربات.

 

ما وراء الضربات الأميركية؟

وبدأ الحوثيون شن هجماتهم على طرق الشحن في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 كإظهار دعمهم للفلسطينيين في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

وأطلقت الجماعة، التي تسيطر على معظم شمال اليمن منذ عام 2014، صواريخ وطائرات بدون طيار باتجاه إسرائيل، على الرغم من إسقاط معظمها.

وفي عهد إدارة جو بايدن، ردت الولايات المتحدة وبريطانيا بشن ضربات جوية ضد أهداف الحوثيين في محاولة لإبقاء طريق التجارة الحيوي في البحر الأحمر مفتوحا – وهو الطريق الذي يمر عبره نحو 15% من حركة الشحن العالمية.

بعد تولي دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة في يناير/كانون الثاني، قرر تكثيف الغارات الجوية ضد الحوثيين بشكل ملحوظ. وجاءت هذه الحملة بعد أن أعلن الحوثيون استئناف هجماتهم على السفن الإسرائيلية المارة عبر البحر الأحمر وبحر العرب ومضيق باب المندب وخليج عدن.

تعهدت واشنطن بمواصلة هجماتها على الحوثيين حتى يكفوا عن اعتداءاتهم على سفن الشحن في البحر الأحمر. وقد أدت تلك الهجمات إلى تعطيل حركة الشحن العالمية، مما أجبر الشركات على تغيير مسارات رحلاتها إلى رحلات أطول وأكثر تكلفة حول جنوب أفريقيا.

وتأتي الحملة الجوية الأميركية في اليمن في أعقاب سنوات من الضربات التي نفذها تحالف عربي بقيادة السعودية، والذي استهدف الحوثيين بمساعدة الولايات المتحدة كجزء من جهوده لدعم القوات الحكومية في الحرب الأهلية في البلاد.

 

كيف تطورت الضربات؟

15 مارس: مع إصدار ترامب أمرًا ببدء حملة عسكرية، أدت الغارات على صنعاء إلى مقتل 31 شخصًا على الأقل.

16 مارس: تواصل الغارات الجوية على مواقع عسكرية للحوثيين في مدينة تعز جنوب غرب البلاد.

١٧ مارس: ارتفع عدد القتلى إلى ٥٣، وفقًا لوزارة الصحة التابعة للحوثيين، مع اتساع نطاق الهجمات لتشمل مدينة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر. وأفاد البنتاغون بأن الموجة الأولى من الضربات استهدفت أكثر من ٣٠ موقعًا، بما في ذلك مواقع تدريب وكبار خبراء الطائرات المسيرة الحوثيين.

19 مارس/آذار: ضربت غارات أهدافا في مختلف أنحاء اليمن بما في ذلك محافظة صعدة الشمالية، المعقل القديم لجماعات الحوثي.

20 مارس/آذار: أفادت قناة المسيرة التابعة للحوثيين بشن أربع غارات أمريكية على الأقل على منطقة ميناء الحديدة.

17 أبريل: ضربة جوية تستهدف محطة وقود رأس عيسى على ساحل البحر الأحمر، مما أسفر عن مقتل 74 شخصًا على الأقل، وهو الهجوم الأكثر دموية منذ أن بدأت الولايات المتحدة حملتها.

28 أبريل: أفادت قناة المسيرة عن مقتل 68 شخصا على الأقل في غارة أمريكية على مركز احتجاز للمهاجرين في سجن الاحتياط في صعدة.

 

يمن مونيتور28 أبريل، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن مقالات ذات صلة الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن 28 أبريل، 2025 البحرية الأمريكية: سقوط مقاتلة حربية على متن حاملة طائرات في البحر الأحمر 28 أبريل، 2025 علماء ناسا يكتشفون مصدرا غير متوقع للمياه على سطح القمر 28 أبريل، 2025 توقعات الطقس في اليمن تتضمن أمطار ودرجات حرارة مرتفعة 28 أبريل، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية توقعات الطقس في اليمن تتضمن أمطار ودرجات حرارة مرتفعة 28 أبريل، 2025 الأخبار الرئيسية كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟ 28 أبريل، 2025 الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن 28 أبريل، 2025 البحرية الأمريكية: سقوط مقاتلة حربية على متن حاملة طائرات في البحر الأحمر 28 أبريل، 2025 علماء ناسا يكتشفون مصدرا غير متوقع للمياه على سطح القمر 28 أبريل، 2025 توقعات الطقس في اليمن تتضمن أمطار ودرجات حرارة مرتفعة 28 أبريل، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن 28 أبريل، 2025 البحرية الأمريكية: سقوط مقاتلة حربية على متن حاملة طائرات في البحر الأحمر 28 أبريل، 2025 توقعات الطقس في اليمن تتضمن أمطار ودرجات حرارة مرتفعة 28 أبريل، 2025 الفنان القحوم يعبر عن سعادته بعد حفلتين ناجحتين في دار الأوبرا العمانية 28 أبريل، 2025 انهيار الريال اليمني… تدهور حاد وخطر على القدرة الشرائية 28 أبريل، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 22 ℃ 22º - 20º 26% 1.94 كيلومتر/ساعة 21℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 27℃ الأربعاء 27℃ الخميس 28℃ الجمعة تصفح إيضاً كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟ 28 أبريل، 2025 الأمم المتحدة: الضربات الجوية تشكل خطراً متزايداً على المدنيين في اليمن 28 أبريل، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬952 غير مصنف 24٬210 الأخبار الرئيسية 16٬244 عربي ودولي 7٬680 غزة 10 اخترنا لكم 7٬327 رياضة 2٬541 كأس العالم 2022 88 اقتصاد 2٬369 كتابات خاصة 2٬158 منوعات 2٬104 مجتمع 1٬919 تراجم وتحليلات 1٬933 ترجمة خاصة 170 تحليل 22 تقارير 1٬683 آراء ومواقف 1٬594 ميديا 1٬514 صحافة 1٬500 حقوق وحريات 1٬400 فكر وثقافة 944 تفاعل 845 فنون 501 الأرصاد 448 بورتريه 68 صورة وخبر 39 كاريكاتير 33 حصري 29 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 3 مايو، 2024 تفحم 100 نخلة و40 خلية نحل في حريق مزرعة بحضرموت شرقي اليمن 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن أخر التعليقات أحمد ياسين علي أحمد

رسالة المعلم أهم شيئ بنسبة لهم ، أما الجانب المادي يزعمون بإ...

jameel hazaa

يلعن اب#وكم يا ولاد ال&كلب يا مناف&قين...

ابوسلمان المريسي

نقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...

ابوسليمان المريسي

نشكركم على اخباركم الطيبه والصحيحه وارجو المصداقيه في مهنتكم...

زينب حميد

التغيرات المناخية اصبحت القاتل الخفي ، الذي من المهم جدا وضع...

مقالات مشابهة

  • اليمن يسقط ثاني طائرة أمريكية نوع F-18 في البحر الأحمر (إنفوجرافيك)
  • تصاعد العمليات اليمنية يحطم هيبة البنتاغون ويفضح هشاشة العدوّ الصهيوني
  • كيف تطورت الضربات الأميركية ضد الحوثيين في اليمن؟
  • انتشال 68 جثة بعد غارة أمريكية على اليمن
  • قبائل شبام كوكبان بالمحويت تؤكد الجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني
  • ما دلالات تصاعد الضربات العسكرية اليمنية على عمق العدوّ الصهيوني؟
  • قبائل شبام كوكبان تؤكد الجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني
  • أبناء مدينة المحويت يعلنون الجاهزية لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني
  • قبائل رازح وساقين وحيدان وبني بحر في صعدة تؤكد ثبات الموقف المساند لغزة رغماً عن العدو الأمريكي
  • قبائل مديرية جبل المحويت تعلن النفير والجهوزية الكاملة لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني