أفادت تقارير حديثة أن جينيفر أنيستون وجورج كلوني وقعا في خلاف حول أفضل طريقة لتكريم صديقهما المشترك ماثيو بيري.

وتوفي ماثيو في منزله في 28 أكتوبر (تشرين الأول) بعد أن وجد وقد فارق الحياة في حوض الاستحمام الساخن الخاص في منزله الذي تم تجديده حديثاً، وكان يبلغ من العمر 54 عاماً فقط وقت وفاته، والآن تحاول جينيفر وجورج اكتشاف أفضل طريقة لتكريم نجم “فريندز” الراحل.


وجهات نظر متباينة
ووفقاً لصحيفة ناشيونال إنكويرر، فإن جينيفر وجورج يكافحان الآن للتوصل إلى اتفاق. وقال مصدر للصحيفة “إنه صراع دراماتيكي في وجهات النظر حيث لا تزال جينيفر ثابتة في تصميمها في الحفاظ على صورة إيجابية لبيري. إنها تريد التأكيد على الفرحة التي جلبها إلى العالم، ولا سيما تسليط الضوء على أنه بدا سعيداً في اليوم الذي توفي فيه”.

وأضاف المصدر “لكن جورج يريد اتباع نهج أكثر صدقاً وشجاعة في محاولة لمساعدة الآخرين على التعلم والاستفادة من الصعوبات التي واجهها ماثيو مع الإدمان. يعتقد كلوني، المعروف بصدقه أن الصدق بشأن التحديات التي واجهها ماثيو – وخاصة فيما يتعلق بالإدمان – يمكن أن يكون بمثابة درس قيم لمساعدة الآخرين الذين يواجهون معارك مماثلة”.

حزن جينيفر المستمر
وفي الوقت نفسه، أظهرت جينيفر إحساساً “بالضعف الداخلي” في ظهورها الأخير في حفل غداء جوائز AFI، وكانت هذه المشاهدة هي المرة الأولى التي ظهرت فيها منذ اتهام صديقها الراحل ماثيو بيري بـ “الاعتداء على النساء” قبل وفاته.

ووفقاً لخبيرة لغة الجسد جودي جيمس، فإن الحالة العاطفية الحالية لجينيفر ربما أثرت على ردود فعلها، ومن المفترض أنها لا تزال في حداد على صديقتها وزميلها الراحل، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

المصدر: جريدة الحقيقة

إقرأ أيضاً:

المؤبد للإرهابى على حسين مهدى بقضية خلية السلام

قضت الدائرة الثانية إرهاب، بالمؤبد للإرهابى علي حسين مهدي، لاتهامه مع آخرين سبق الحكم عليهم بنشر أخبار كاذبة، فى القضية المعروفة بخلية السلام الإرهابية.

صدر الحكم برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم وعضوية المستشارين عبد الجليل مفتاح وضياء عامر، وسكرتارية محمد هلال.

واستجوبت النيابة العامة أحد المحبوسين بالقسم -فى حضور محاميه- فأقرَّ باتفاقه مع ذويه على تهريب هاتف محمول إلى داخل محبسه خلالَ زيارته بالقسم ليتواصل ذووه معه، فاستولى محبوسون آخرون بذات الحجز على الهاتف، واتفقوا على إحداث إصابات ببعضهم بمواضع متفرقة من أجسادهم باستخدام عملة معدنية كانت بحوزتهم، ثم صوروا المقطع المرئى المتداول، وأظهروا فيه إصاباتهم، وادعوا على خلاف الحقيقة تعرضهم لتعذيبٍ بَدَنى من ضباط الشرطة بالقسم، وأذاعه أحدهم.

وكانت النيابة العامة قد طلبت تحريات الشرطة حول الواقعة، والتى توصلت لاشتراك أربعة متهمين محبوسين على ذمة قضايا أخرى فى مخططٍ الغرض منه ادعاء تعرضهم للتعذيب بحجز قسم الشرطة على خلاف الحقيقة، وأنهم أحدثوا إصابات بأنفسهم بقطع معدنية بتحريض من آخرين داخل البلاد وخارجها؛ لإحداث زعزعة فيها، وإثارة الفتن وبث الشائعات بها من خلال تصوير المقطع المتداول المدعى فيه من بعض المحبوسين بالقسم تعذيب ضباط الشرطة لهم، وقد تم ضبط الهاتف المستخدم فى التصوير.







مقالات مشابهة

  • «فقدان الإشارة» على شاشة «البلاك بيري»
  • خلاف بولندا- أوكرانيا يستعر: نكء جراح مذبحة فولين
  • عُثر عليه ميتًا داخل منزله.. الموت يفجع العفاسي
  • #هذه_أبوظبي.. الكثبان الاحفورية في الوثبة بعدسة جورج ماثيو
  • خلاف داخل الجيش الإسرائيلي
  • صلح ودي ينهي خلاف بين مالك عقار ووزير انتقالي حول مطعم في عدن
  • ترامب الذي انتصر أم هوليوود التي هزمت؟
  • المؤبد للإرهابى على حسين مهدى بقضية خلية السلام
  • السجن 15 عامًا لـ 5 أشخاص قتلوا «عامل» في العياط
  • آبل تلغي التعاقد على فيلم براد بيت وجورج كلوني.. ما القصة؟