المستشار في الديوان الأميري الشيخ فيصل الحمود: المرأة الكويتية صاحبة إنجازات مشرفة وعطاءات لا محدودة
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
استقبل المستشار في الديوان الأميري الشيخ فيصل الحمود خريجة جامعة الكويت الصيدلانية بشاير الشطي بمناسبة فوزها بجائزة أفضل بوستر وحصولها على المركز السادس من أصل 86 مشاركا حول العالم لعام 2024، والتي أقيمت بمدينة دبي، متمنيا لها التوفيق والسداد ومستقبلا زاهرا.
من جهتها، أعربت الصيدلانية الشطي عن سعادتها وشكرها على ما لاقته من ترحيب وتقدير من قبل الشيخ فيصل الحمود بهذه المناسبة وكونه أحد الداعمين للكوادر الوطنية خاصة المرأة الكويتية في شتى المجالات.
على صعيد متصل، أكد الشيخ فيصل الحمود أن الكويت شاهدة على إصرار المرأة الكويتية وقدرتها على تمثيل الكويت ورفع علمها خفاقا بين الأمم والشعوب في مختلف الميادين سواء المحلية أو العالمية، مشددا على أن المرأة الكويتية لها كل الاحترام والتقدير والثناء على جهودها، حيث كانت ومازالت وستظل صاحبة إنجازات مشرفة وعطاءات لا محدودة ومحل تقدير الدولة الكويتية، ونثني على ما تقدمه لكويتنا من نماذج مشرفة لها عظيم الأثر في الارتقاء عاليا بمكانة الكويت لتكون دائما في مصاف الدول المتقدمة.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: المرأة الکویتیة فیصل الحمود
إقرأ أيضاً:
أسامة السعيد: إسبانبا لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة الأخبار، إن هناك توافق كامل بين الرؤية المصرية والإسبانية فيما يتعلق بالأزمة في الأراضي الفلسطينية، موضحًا أن إسبانيا دولة مهمة جدا لاسيما وأنها عضو في الاتحاد الأوروبي ومؤثرة فيه.
وأضاف «السعيد» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن إسبانيا من الدول التي لها مواقف مشرفة ومنصفة للحق الفلسطيني، إذ أنها رفضت استمرار العدوان الإسرائيلي على أراضي غزة، وطالبت بوقف إطلاق النار، فضلا عن أنها طالبت بإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى غزة.
ولفت إلى أن إسبانيا تحدث عن أهمية إعلان دولة فلسطينية وتوافق على هذه الطرح، وتتبناه، إلى جانب أنها تتحرك من أجله في الأوساط الأوروبية، مشيرًا إلى أن مرتكزات مواقف الدولة المصرية والإسبانية واحدة، فضلا عن أن هناك تقدير إسنادي كبير للرؤية المصرية وللجهود المبذولة.
وتابع: «هناك تقارب بين الدولة المصرية والإسبانية، وبالتالي يعمل على دعم التوافق والتقارب بين الدولتين، فضلا عن أن كل دولة مؤثرة في إقليمها ومحيطها، فبالتالي عندما تتشارك البلدان الرؤية والثوابت والمرتكزات المهمة في الأزمات، مثل الحرب على غزة، سيكون له أهمية مضاعفة، لأنه سيكون له بعد أخر سيعزز من قيمة التحرك الذي ستبذله القاهرة ومدريد».