د. الربيعة التقى السفير التمياط ..مساعدات سعودية متواصلة للدول
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
البلاد – الرياض
التقى معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في مقر المركز بالرياض، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية موريشيوس فايز بن مشل التمياط ، وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإغاثية والإنسانية.
ونوّه السفير فايز التمياط بالجهود الإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، لمساعدة المحتاجين والمتضررين في شتى أنحاء العالم.
من جهة ثانية، يواصل المركز مساعداته الإنسانية والإغاثية للدول، وفي هذا السياق، قدمت العيادات الطبية المتنقلة التابعة لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في منطقة الغرزة بمديرية حرض في محافظة حجة خدماتها العلاجية لـ 192 مستفيدًا. وفي السنغال، قام المركز بتسليم مساعدات طبية لوزارة الصحة السنغالية لمكافحة وباء الملاريا والوقايه منه، التي ستسهم -بإذن الله- في دعم القطاع الصحي والحد من الوفيات هناك.
حضر التسليم، سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية السنغال سعد بن عبدالله النفيعي، ومدير مكتب وزيرة الصحة السنغالية سيرين إمباي، وعدد من المسؤولين، وممثل من المركز.
وقدمت وزارة الصحة السنغالية شكرها الوافر لحكومة المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على ما قُدم من مساعدات إغاثية وإنسانية للسنغال.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
“اغاثي الملك سلمان” يوزع قسائم شرائية على 3.271 مستفيدًا في سوريا
وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول قسائم شرائية تمكن المستفيد من شراء الكسوة الشتوية بحسب اختياره من المتاجر المعتمدة في بلدة جنديرس بمحافظة حلب في الجمهورية العربية السورية، استفاد منها 3.271 فردًا من الأسر الأكثر احتياجًا من متضرري الزلزال، وذلك ضمن مشروع مبادرة “كنف” لتوزيع الكسوة الشتوية في سوريا.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الدول والشعوب ذات الاحتياج حول العالم.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟